جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

عقد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية السودان، منتداه الشهري قضايا الأمة يوم السبت 1/10/2022م، بعنوان: "الدستور الانتقالي وإرهاصات التسوية".

 

شاركت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير في الأرض المباركة - الأطر الطلابية الأخرى في جامعة بوليتكنك فلسطين وقفة تضامنية مع الأسرى، حيث ألقت كتلة الوعي كلمة بعنوان "قضية أسرانا هي امتداد لقضيتنا الأساسية

 

نشر موقع (عربي 21، الثلاثاء، 8 ربيع الأول 1444هـ، 4/10/2022م) خبرا جاء فيه: "افتُتح أوّل معبد هندوسي في الإمارات بمنطقة جبل علي في إمارة دبي، ليوفّر مكانا للعبادة ومحطة دعم للجالية الهندية، أكبر الجاليات في البلاد، بكلفة تقدر بنحو 16 مليون دولار أمريكي".

 

وفقا لمجلة الوعي العدد 434؛ ففي منتصف آب/أغسطس، قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ أحمد الريسوني، في تصريحات لموقع "بلانكا بريس" المغربي: إن ما يؤمن به قطعاً هو أن موريتانيا والصحراء المتنازع عليها

الأربعاء, 12 تشرين1/أكتوير 2022 00:15

أزمة الكهرباء في السودان: الواقع والحلول

أصبحت الكهرباء تدخل في كل مجالات الحياة، فالدول تبذل قصارى جهدها لتوفير الطاقة لرعاياها. وقد أدخلت شبكات الكهرباء في السودان منذ زمن المستعمر، وكانت تسمى شركة النور، وبعد خروج المستعمر تحولت إلى الإدارة 

 

وصف محافظ نابلس، شمالي الضفة الغربية، اللواء إبراهيم رمضان، أمهات بعض الشهداء بأنهن "شاذات"، ويظهرن للناس أنهن مناضلات، ووصف عمليات الاستشهاد بالانتحار. وقد عقّب على هذه السفاهة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض 

 

السياسة هي رعاية شؤون الأمة داخلياً وخارجياً. وهذا ما كان يقوم به النبي ﷺ بوصفه حاكما، فيرعى شؤون الناس، ويحكم بينهم بالإسلام، ويعلن الحرب على الكفار، ويعقد المعاهدات.

الجمعة, 07 تشرين1/أكتوير 2022 05:16

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (411)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (411)

الأربعاء، 09 ربيع الأول 1444هـ الموافق 05 تشرين الأول/أكتوبر 2022م

 

الأربعاء, 05 تشرين1/أكتوير 2022 00:15

هكذا تكون جيوشنا شوكة في حلاقيم أعدائنا

إن جيوش المسلمين ما زال فيها مخلصون من أبناء الأمة الأطهار، وإنهم لا بد سينقلبون على قادة الجيوش العملاء نصرة لدينهم وقضايا أمتهم وسعيا لرفع راية لا إله إلا الله. وهؤلاء لا سبيل لخلاصهم وخلاص الأمة إلا بالقيام بواجبهم الشرعي المتمثل بخلع الحكام الرويبضات، عملاء الغرب الكافر المستعمر، وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة على أنقاض عروشهم،

إن ما تقوم به بعض الفصائل الفلسطينية خاصة في الآونة الأخيرة من ارتماء في حضن إيران والمصالحة مع طاغية الشام والجلوس مع الروس فكله مضر بالقضية سياسياً، حيث يصيب الأمة بنكسة في ثقتها التي منحتها لتلك الفصائل ولا يتوقف الأمر عند ذلك بل يتعداه إلى أن تتلعثم الأمة في مواجهة من يبررون جريمة حكامها المطبعين بحجة مصلحة الدولة الوطنية،