جريدة الراية
نظم حزب التحرير في بريطانيا وقفة واعتصاما نصرة لمسلمي الروهينجا في أراكان (ميانمار) الذين يقتلون ويذبحون ويشردون ويعذبون على أيدي النظام البورمي البوذي المجرم، في ظل تواطؤ ما يسمى بالمجتمع الدولي على قتلهم وإبادتهم، وتقاعس حكام المسلمين وجيوشهم عن نصرتهم والذود
ادعت الدول الغربية بما فيها أمريكا صداقة الشعب السوري، وأخذت تدعم الفصائل المسلحة وترسل لها الأسلحة التي لا تسمن ولا تغني من جوع ولا تؤدي بطبيعة الحال إلى إسقاط النظام، وهذا أمر طبيعي؛ إذ كيف تدعم فصائل خرجت على عميلها طاغية الشام لتسقطه؟! فما هو السبب وراء هذا الدعم الوهمي للفصائل المقاتلة؟
لا شك أن الأسباب متعددة، ولعل أهمها هو إيجاد مبرر للقضاء عليها بكافة أنواع الأسلحة
إنّ المجازر التي ترتكبها حكومة ميانمار ضد المسلمين الروهينجا، هي مصيبة من المصائب التي ابتلي بها المسلمون، يمكن إضافتها إلى مصائب المسلمين في فلسطين وكشمير والشيشان وتركستان الشرقية، الخ
السؤال: لماذا يصر البرزاني على إجراء الاستفتاء لانفصال إقليم كردستان على الرغم من أن هناك عدم موافقة دولية وإقليمية على هذا الاستفتاء؟ أليس الاستفتاء في الظروف الحالية هو ضد مصلحة الأكراد أنفسهم؟ وهل من المتوقع أن يجري
نشر موقع (روسيا اليوم، الجمعة، 10 ذو الحجة 1468هـ، 1/9/2017م) خبرا جاء فيه: "قال أردوغان الجمعة في احتفالية بمناسبة عيد الأضحى في مقر حزب العدالة والتنمية في إسطنبول "هناك إبادة جماعية، ولا يزالون (المجتمع الدولي) صامتين تجاه ذلك... كل من يغض النظر عن هذه الإبادة الجماعية التي تنفذ تحت شعار الديمقراطية هو أيضا جزء من هذه المذبحة".
وأعلن الرئيس التركي أن بلاده ستشرح للعالم ما يحدث في إقليم
قال السفير الأمريكي السابق لدى اليمن "جيرالد فايرستاين" إن فكرة عودة صالح وعائلته ستكون كارثة أكبر من الكارثة التي يعيشها الشعب اليمني حالياً. وأكد "فايرستاين" في حديث لبرنامج بلا حدود على قناة الجزيرة، إن صالح يده ملطخة بالدماء والفساد ويجب عدم السماح بعودته هو أو أسرته للحكم كونهم فعلوا أكثر من أي طرف لخلق الظروف التي تعيشها اليمن، وهم المسؤولون عن مقتل هذا العدد من اليمنيين. وأوضح السفير الأمريكي أن انهيار العلاقة بين صالح والحوثي أمر محتوم، وعن
الرأسمالية مبدأ عقيدته فصل الدين عن الحياة، وينبثق عنه نظم ثلاثة هي: الديمقراطية لتنظيم الحياة السياسية، والرأسمالية لتنظيم الحياة الاقتصادية، والحريات لتنظيم العلاقات الاجتماعية. فالديمقراطية هي رعاية شؤون الناس من منظور فصل الدين عن الحياة، مما أدى إلى سيطرة مفهوم المصلحة على العلاقات واختفاء القيم والمثل العليا بين الناس والمجتمعات والدول.
وهذا هو الحاصل فعلا في الدول الرأسمالية وعلى رأسها أمريكا، فمثلا: الانتخابات في أمريكا تخضع لآليات - مثل ما يسمى نظام النقاط أو الرجال - تمكن أصحاب الشركات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني