جريدة الراية
نشر موقع (النبأ، السبت 25 ذو الحجة 1438هـ، 16/9/2017م) خبرا جاء فيه: "تحت عنوان «الدولة الإسلامية»، أصدر الأزهر الشريف بحثًا إسلاميًا تناول فيه شكل وأركان الدولة، بدءًا من السلطة الحاكمة، والقضاء، والمجالس النيابية، والدستور، والشعب.
وعلى غير المعتاد، وبخلاف آراء دار الإفتاء، وآراء كبار
بعد أن استطاعت ثورة الشام في بدايتها أن تحاصر النظام في دمشق وحلب، قامت القوى الدولية برئاسة أمريكا وأداتها الأمم المتحدة بطرح الحل السياسي، واستخدمت المؤتمرات كفخاخ سياسية، والمليشيات الإيرانية والقوات الروسية كقوة عسكرية لفرض هذه المؤتمرات وإقرار مقررات فيها، وكان أصدقاء الشعب السوري المزيفون هم الضاغط السياسي والأساسي للقبول بهذه الخدع السياسية من مؤتمرات جنيف وفينا والرياض وصولا إلى أستانة التي جُلب إليها المفاوضون جلباً تحت سياط
نظم حزب التحرير في ولاية لبنان بعد صلاة العصر من يوم الخميس 16 ذو الحجة 1438هـ - الموافق 07 أيلول/سبتمبر 2017م، مظاهرة حاشدة انطلاقا من المسجد المنصوري في طرابلس؛ وذلك نصرةً لمسلمي الروهينجا في بورما
نظم حزب التحرير/ ولاية سوريا يوم الجمعة، 17 ذو الحجة 1438هـ، الموافق 08 أيلول/سبتمبر 2017م، مظاهرة في كللي بإدلب نصرة لمسلمي
نظّم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش وقفات احتجاجية خارج المساجد في جميع أنحاء مدينة دكا ومدينة شيتاغونغ، بعد صلاة الجمعة يوم 08/09/2017، وقد ألقى أعضاء من الحزب كلمات ركّزت على النقاط التالية:
- الإدانة الشديدة لعدوان نظام ميانمار الوثني على المسلمين الروهينجا.
من أخطر خطط الغرب في البلاد الإسلامية وأخبثها أنهم أعطوها التحرر من الاحتلال العسكري، لكنهم احتلوها فكريا وثقافيا، فقد شرّبوا أتباعهم من التغريبيين الأفكار والعادات والمفاهيم التي تخالف العقيدة والشرع وسرّبوها عن طريقهم على أنها وسائل النهضة والتقدم والرقي للحاق بركب الأمم المتقدمة، وأن الإسلام هو سبب التخلف والأوضاع السيئة التي يعيشونها. وكانت المرأة وما زالت محورا رئيسيا في هذا الأمر. وكان اللباس الشرعي الذي يعبر عن هويتها الإسلامية أحد أهم هذه الوسائل بربطه مع اضطهاد
منذ مئات السنين، لم تخمد نار الحقد البوذي التي يكتوي بها مسلمو الروهينجا، لا لشيء إلا لأنهم آمنوا بربهم وقبضوا على الجمر ورفضوا مساومة القوم لهم على دينهم.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني