اعتقال النساء المسلمات التقيات اللواتي يحملن الدعوة إلى الخلافة على منهاج النبوة:

قام جهاز المباحث، في يوم الأحد 30 آب/أغسطس 2015 باعتقال شابتين من أعضاء حزب التحرير، وهو جهاز تابع للنظام المجرم في بنغلادش والذي تحكمه الطاغية رئيسة الوزراء الشيخة حسينة. إن هاتين الأختين الشابتين التقيتين، لا تزيد أعمارهما عن 25 عامًا؛ إحداهما طبيبة أسنان والأخرى مهندسة. لقد كانت جريمتهما بحسب حكومة بنغلاديش الطاغية هي توزيع منشورات ودعوة معارفهما لحضور مؤتمر عبر الإنترنت بعنوان "الخلافة القادمة ... التحول الحتمي في السياسة والاقتصاد في بنغلادش" والذي عُقد في الرابع من أيلول/سبتمبر عام 2015. وبعد اعتقالهما، تم وضع هاتين الأختين الكريمتين في الحبس الاحتياطي لمدة يومين، وقد تعرضتا خلالهما لتعذيب وحشي، إحدى الأخوات تعرضت للضرب بشدة بحيث كان الدم ينزف من أجزاء مختلفة من جسدها وفقدت وعيها. 

أعلنت المستشارة الألمانية ميركل "إنه حان الوقت لإصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ليكون مُعبِّرا بحق عن توزيع القوى في أنحاء العالم في القرن الحادي والعشرين".. فما الذي قصدته المستشارة من قولها هذا، هل هو العضوية الدائمة في مجلس الأمن الدولي؟؟ وما حقيقة

 

واصل المتطرفون اليهود يوم الأحد الماضي اقتحاماتهم اليومية للمسجد الأقصى، يأتي ذلك وسط إجراءات أمنية مشددة على دخول البلدة القديمة في القدس الشرقية، وسط استنكار الحكومة الفلسطينية للتصعيد "الإسرائيلي" في القدس والضفة الغربية.

صرح المهندس عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالقول: إن البند الثاني من البيان "ثانياً:تعاملت قوى الثورة والمعارضة دائماً بإيجابية كاملة مع المبعوث الأممي على الرغم من غياب أي نتائج عملية على الأرض وتؤكد على استمرار تعاطيها الإيجابي مع الأمم المتحدة بما يحقق مصلحة الشعب السوري".

 

يُخطئ من يظنّ أنّ أوروبا تستقبل اللاجئين المسلمين لدوافع إنسانية حسب ما يقول سياسيوها، أو أنّها تتعامل معهم على أسس تعددية ثقافية تتساوى فيها الحضارات والأديان حسب ما يزعم علمانيوها، فنصف الدول الأوروبية قد صرّح قادتها بأنّها تخشى من هجرة المسلمين إليها، وأنّ قدومهم سيشكّل تحدّياً جدياً على الهُوية (المسيحية) لأوروبا، وأمّا النصف الآخر

 

الأحد, 04 تشرين1/أكتوير 2015 17:24

أضواء على أحداث بوركينا فاسو

كتبه

يبدو الانقلاب الأخير في بوركينا فاسو شبيهًا بالدراما بشكل كبير في نتائجه. على عكس الانقلابات السابقة كانقلاب 1983 والذي سلم الحكم لطوماس سانكارا، فإن هذا الانقلاب الأخير كانت له نتائج مختلفة ونجاح قصير.كان بقيادة جزء من قوات الأمن الداخلي في بوركينا فاسو بقيادة وحدة

 

يحلو للغرب توصيف الإسلام بالرجعية والقتل، ويخوّف العالم من أن قيام دولة تحكم به يعني اندلاع حرب عالمية، لا تأمن فيها البشرية على نفسها، حتى بات الكثير من أبناء المسلمين يخجلون من الاعتزاز بدينهم، وراح عدد آخر يقولون بأن الإسلام دين ليست له دولة، ولكن

 

جريدة الراية العدد 45  الأربعاء 15 من ذي الحجة 1436 هـ/ الموافق 30أيلول / سبتمبر 2015 م

قال الرئيس الإيراني حسن روحاني يوم الأحد الماضي أنه رأى قبولاً واسعاً بين القوى الكبرى على أن الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يبقى في منصبه.

وصرح روحاني، الذي يزور نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، لشبكة "سي ان ان" الأمريكية بأنه يعتقد اليوم "أن الجميع يوافقون على بقاء الرئيس الأسد في منصبه حتى نتمكن من قتال الإرهابيين".

انتقد وزير الخارجية اليمني رياض ياسين «إخفاق دول مجلس الأمن الدولي في الضغط على جماعة الحوثي للاعتراف بالقرار الأممي 2216 الذي يطالبهم بالانسحاب من المدن وتسليم أسلحتهم، مضيفًا أن الحوثيين «يرفضون حتى هذه اللحظة الاعتراف بالقرار الأممي ويقيمون في فنادق بمسقط لإجراء مشاورات دون بادرة إيجابية باتجاه تنفيذهم القرار».