انتشر مصطلح خطاب الكراهية واستُخدم لتحقيق مكاسب سياسية للدول الغربية، وتعهد الغرب بالتشديد على أسباب الكراهية في قانون المحكمة الدولية، لكن في المقابل ومن المفارقات أنهم كانوا هم أعظم المجرمين والمحرضين على الكراهية
(الجزيرة نت، الثلاثاء، 6 ذو الحجة 1443هـ، 5/7/2022م) دعا الرئيس سعيد الشعب التونسي إلى التصويت على مشروع الدستور الجديد الذي اعتبره من روح الثورة ومسار التصحيح.
وفي بيان موجه إلى الشعب نشرته الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية على موقع فيسبوك جاء بعنوان
إذ تكَشَّف أن اجتياح روسيا لأوكرانيا يعتبر فخّاً لروسيا يقع ضمن استراتيجية أمريكية كبرى على المستوى الدولي تهدف أمريكا من ورائها إدامة هيمنتها عالمياً، وتحجيم روسيا واحتواء الصين. ولا شك أن الأهداف الأمريكية من النزاع في أوكرانيا من المستبعد في المدى المنظور أن تتحقق كما تريدها أمريكا، ولكن يبدو أنها بدأت تتحقق ولو جزئياً، ومنها:
في الأيام الأولى من شهر ذي الحجة من كل عام تهفو قلوب المسلمين، وتتجه أنظارهم، نحو بيت الله الحرام، يحدوها الشوق، ويدفعها الأمل في ما عند الله سبحانه وتعالى، مستجيبين لدعوة أبيهم إبراهيم عليه السلام عندما أمره الله بقوله: ﴿وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ﴾ (سورة الحج).
لقد اضطر أهل الشام إلى النزوح من بيوتهم وبلداتهم تحت وطأة القصف الهمجي وسياسة الأرض المحروقة التي مارسها نظام طاغية الشام والنظام الروسي على السواء، والتي لم تترك نوعا من الأسلحة إلا وجربته على المدنيين قبل غيرهم، فنتج عن ذلك موجات من النزوح والتهجير، منه ما كان نزوحاً داخلياً حيث ترك الناس بيوتهم واستقروا في أقصى شمال سوريا، ومنه ما كان هجرة خارجية إلى دول أوروبا والبلاد المجاورة كالأردن ولبنان وتركيا ومصر والعراق. حتى أصبح السوريون بعد أحد عشر عاما على انطلاقة ثورتهم يشكلون أكبر عدد من اللاجئين في العالم، حيث ينتشرون في أكثر من 127 دولة.
دستور دولة الخلافة هو دستور إسلامي، منبثق من العقيدة الإسلامية، ومستنبط من الأدلة الشرعية المعتبرة، بناء على قوة الدليل، فمصادر التشريع هي كتاب الله، وسنة رسوله ﷺ، وما أرشدا إليه؛ من إجماع الصحابة والقياس الذي له علة دلّ عليها النص الشرعي. "وهو دستور إسلامي ليس غير، وليس فيه شيء غير إسلامي، وهـو دستور ليس مختصاً بقطر معين، أو بلد معين، بل هو
نظم حزب التحرير/ ولاية تونس يوم السبت 26 من ذي القعدة 1443هـ، الموافق 25/06/2022م، مؤتمرَ الخلافة السنوي الذي خصصه هذه السنة ليقدم تصور الحزب في الناحية الاقتصادية، حيث شارك فيه ثلة من أهل الفكر والرأي والخبراء من بلدان مختلفة، ليقدموا الحلول الجذرية والمعالجات الشرعية الكفيلة بمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تهدد قوت الناس وكيان الدولة، فأكد
تُكثّف روسيا في الآونة الأخيرة من عمليات السطو والنهب التي تشنّها على مناجم الذهب والماس في الدول الأفريقية، فقد قام مُرتزقتها في شركة فاغنر في الشهر الماضي بهجمات دموية جديدة على مناجم الذهب في المناطق الحدودية بين السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى قُتل فيها المئات، وخلّفت على أراضيها مقابر جماعية بالعشرات، استخدمت فيها أسلحة فتّاكة مُتنوّعة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني