تتفاعل في الكويت منذ فترة قضية سحب الهوية الوطنية "الجنسية" من عشرات الآلاف من أهل البلد، لأسباب متعددة أعلنت عنها السلطات الرسمية. وهي قضية شبيهة نوعاً
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن واشنطن تعتزم تصنيف دولة قطر كـ"حليف رئيسي من خارج حلف الناتو"، وهو ما يسمح بعلاقات عسكرية وتجارية أوسع بين البلدين. وفي تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير المهندس أسامة الثويني، قال فيه: قبل نحو 19 سنة أعلنت أمريكا تصنيف الكويت كحليف رئيسي من خارج حلف الناتو. حينها صدع حزب التحرير في الكويت بكلمة ح
لم تع الأجيال الحاضرة على الدولة الإسلامية التي تطبق الإسلام كما نزل، واستمر غياب الوعي هذا قرابة 100 عام، ولهذا فإنه من الصعب تقريب صورة الحكم الإسلامي إلى أذهان متأثرة بالواقع إلى حد كبير، ولا تستطيع أن تتصور الحكم إلا في مقياس ما ترى في الواقع من ديمقراطيات وملكيات ووطنيات وغير ذلك من أشكال مختلفة في التنظيم السياسي والاقتصادي والمجتمعي.
يستذكر المسلمون بشكل عام وأهل الخليج منهم بشكل خاص في آب/أغسطس من كل عام ذكرى اجتياح قوات نظام الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين الكويت، وما ترتب على ذلك من حرب مدمرة للعراق ومقدراته واستيطان للقوات الأمريكية في المنطقة.
صدر في الكويت في السادس من أيار/مايو 2017، بعد موافقة مجلس الأمة، قانون بالموافقة على اتفاقية بين حكومة دولة الكويت ومنظمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشأن عبور قوات وأفراد الناتو. وقد جاء ضمن القانون في مادته الأولى، ولأغراض الاتفاقية المذكورة أن "العملية تعني الدعم، التنفيذ، الإعداد، المشاركة، والإنجاز من قبل حلف الناتو وقواته وأفراده
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني