عُقدت في الـ31 من كانون الأول/ديسمبر 2018 انتخابات عامة في بنغلادش، وأعلنت لجنة الانتخابات صباح يوم الاثنين عن فوز التحالف، الذي تتزعمه رئيسة الوزراء الشيخة حسينة بأغلبية كبيرة، لتفوز بذلك بثالث فترة على التوالي، وقالت المفوضية العامة للانتخابات إن التحالف الذي يهيمن عليه حزب رابطة عوامي الذي تتزعمه حسينة حصل على 287 مقعدا من بين 298 مقعدا أعلنت نتائجها في البرلمان المؤلف من 300 عضو. وحصل حزب الشعب البنغالي، الذي
عندما يتم الاعتداء على فرد أو جماعة من الأمة الإسلامية من أية قوة أو دولة في العالم، فإن قضيتهم تصبح قضية عسكرية يجب أن تقوم الأمة باتخاذ الموقف العسكري تجاهها، وتأخذ تلك الدولة حكم الدولة المحاربة فعلا، ولا يجوز بحال من الأحوال أن تتحول قضية الاعتداء على الأمة إلى قضية سياسية تتم تسويتها والتفاوض عليها مع المعتدي، أو قضية إنسانية بالمفهوم الحالي ضمن تبنيات الأمم المتحدة ومؤسساتها، ولا يجوز اعتبارها قضية وطنية خاصة بعرق المُعتدى عليه
لكل أمة عظيمة خطوط حمراء لا تسمح لأي جهة بتخطيها، لذلك تعتني الأمم العظيمة - خصوصا الأمم المبدئية منها - بقوتها العسكرية إلى جانب اهتمامها بمبدئها، وتتخذ التدابير التي من شأنها حمايتها وانتشارها وهيمنتها على مختلف المبادئ، وتوظف قوتها العسكرية لتحقيق ذلك، إلى جانب توظيفها قوة الدولة السياسية والعسكرية والمبدئية. إلا أنه مع ظهور المبدأ الرأسمالي وطريقة تفكيره البرغماتية، أصبحت المساومة على الخطوط الحمراء للدول والأمم هي الطريقة العملية في التعامل مع التهديدات الداخلية والخارجية فيما يتعلق بتخطيها، ابتداءً بالتعدي على المقدسات وتدنيسها وانتهاء بهتك الأعراض، حتى صار الناس
منذ بدأت مأساة الروهينجا والعالم كله - ومنه العالم الإسلامي - يتفرج دون أن يحرك ساكنًا، في مشهد يؤكد تواطؤ العالم على جريمة التطهير العرقي للمسلمين الروهنجيا التي ضربت عرض الحائط بجميع القيم والأعراف الإنسانية، ويشهد على حقيقة الموقف الدولي المجرم الذي تقوده أمريكا ترامب وأوروبا العجوز، والدول الكبرى في آسيا وعلى رأسها الصين والهند، اللتان عاونتا
بدأ الرئيس الأمريكي الأرعن ترامب العام الميلادي الجديد بتغريدة تتعلق بدور باكستان في الحرب الصليبية على الإسلام، جاء فيها: "لقد منحت الولايات المتحدة بحماقة باكستان أكثر من 33 مليار دولار كمساعدات خلال الـ15 عاما الأخيرة، ولم تعطنا في المقابل شيئا سوى الأكاذيب والخداع، متصورة أن قادتنا حمقى... إنهم يوفرون ملاذا آمنا (لإرهابيين) نطاردهم في أفغانستان، ولم
لقد كانت ثورات الربيع العربي مفاجئة لجميع المراقبين في العالم، فلم يكن أحد منهميتوقع أنالشعوب التي رزحت تحت الظلم والقمع والجبروت لعقود
اتهمت الصين الثلاثاء (الرابع من تموز 2017م) القوات الهندية بأنها اجتازت الحدود الصينية، فيما وصفته "باستفزاز" من جانب القوات الهندية، وأصدرت في 29 حزيران/يونيو 2017 بيانًا جاء فيه: "إن انسحاب القوات الهندية مما تدعي أنها أرضها شرط مسبق لإجراء حوار هادف بشأن المواجهة الحدودية"، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية: "إننا نحث الهند على سحب قواتها نحو جانبها من الحدود"، وهذا هو الشرط المسبق لتسوية الوضع، وكذلك لإجراء حوار هادف.
تكاد تكون قضية كشمير الملف الوحيد العالق بين الهند وباكستان منذ تقسيم الاحتلال البريطاني لشبه القارة الهندية في عام 1947م وإنشاء دولة باكستان، وعلى الرغم من أن الموقف السياسي الباكستاني والهندي يكاد يكون متطابقًا حول قضية كشمير، وهو تقسيم كشمير إلى
على الرغم من تسخير نظام باكستان جميع إمكانات باكستان في خدمة المصالح الأمريكية على مدار العقود الأربعة الماضية، وبالتحديد منذ الحرب الأفغانية السوفيتية (عام 1979م)، بالرغم من ذلك إلا أنّ أمريكا تظل تطلب من باكستان بذل المزيد من الجهود في خدمة مشاريعها في المنطقة وتنفيذها، حتى
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني