جريدة الراية
انعقدت قمة منظمة شنغهاي للتعاون في أستانة، عاصمة كازاخستان، في الرابع من تموز/يوليو 2024، بحضور زعماء 10 دول يزيد عدد سكانها عن ثلاثة مليارات نسمة. وقد انضمت بيلاروسيا رسميا إلى المنظمة باعتبارها العضو العاشر، قبل القمة. بالإضافة إلى ذلك، زار القمة أيضاً رؤساء الدول المراقبة والشركاء في المنظمة، والعديد من رؤساء المنظمات الدولية. وفي ختام القمة، تم اعتماد "إعلان أستانة" والتوقيع على أكثر من 20 وثيقة.
لقد نسي الحكام في بلاد المسلمين أن فلسطين أرض مباركة، هي وما حولها، ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ﴾، فالواجب أن تتحرك جيوش المسلمين لتحريرها وتطهيرها من رجس يهود لا أن تُقدَّم فلسطين ليهود على طبقِ ذهبٍ من تطبيع وخضوع وخنوع! إن فلسطين ستعود طاهرة مباركة كما كانت بسيوف
إن العلماء هم ورثة الأنبياء، وهم أحد الركائز الأساسية لصلاح الأمة مع الحكام كما أخبر رسول الله ﷺ: «صِنْفَانِ مِنَ النَّاسِ إِذَا صَلَحَا صَلَحَ النَّاسُ وَإِذَا فَسَدَا فَسَدَ النَّاسُ؛ الْعُلَمَاءُ وَالأُمَرَاءُ»، رواه أبو نعيم في الحلية. ويفسد الحكام والأمراء بفساد العلماء، إذ إنه منوط بهم محاسبة الحكام وتوعية الأمة على وجوب وكيفية محاسبتهم وأطرهم على الحق أطرا. لذا تعين
إن الخلافة سوف توحد بلاد المسلمين في دولة واحدة بطريقة جذرية، وسوف توجد سوقاً واحدة بين أراضي المسلمين، وذلك من
إنّ الخلافة ستضع حداً لسياسة الخصخصة التي فرضها صندوق النقد الدولي، والتي أدّت إلى تدمير قطاعات الطاقة
أقدمت الأجهزة الأمنية في أوزبيكستان على إعادة اعتقال 23 من أعضاء حزب التحرير من جديد والسير في إجراءات محاكمتهم في التاسع من أيار/مايو من هذا العام على التهم ذاتها التي حوكموا عليها زمن الهالك الطاغية كريموف وقضوا بسببها ما يقارب 20 عاما في السجن والتعذيب منذ عامي 1999-2000م. ورغم كل الادعاءات التي أطلقها ميرزياييف منذ سنوات والتي ادّعى فيها أنه ضد التعذيب والعنف بحق المعتقلين، وأنه في طريق ترسيخ حرية الفكر والاعتقاد ومناهضة الاعتقال التعسفي، إلا أنّ سلوك النظام الأوزبيكي مؤخرا تحت قيادته يظهر أنه يسير على خطا الهالك كريموف في معاداة الإسلام وكل من يدعو إليه، وفي ملاحقة شباب حزب التحرير بالطرق القمعية والوحشية التي كان يسير فيها سلفه المجرم
أورد موقع عرب 48، بتاريخ 29/6/2024 خبرا جاء فيه: قال الرئيس التركي أردوغان، إنه ليس هناك سبب لعدم إقامة العلاقات مع سوريا (النظام)، وسيتم العمل كما في السابق لتطوير العلاقات الثنائية. تصريحات أردوغان جاءت للصحافيين، الجمعة، في إسطنبول، رداً على سؤال حول تصريحات لرئيس النظام السوري، بشار بأنه منفتح على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين بلاده وتركيا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني