جريدة الراية
كل هذه المجازر والعدوان الوحشي - التي يرتكبها يهود - تمت على مرأى ومسمع من الجيوش في بلاد المسلمين وخاصة المحيطة بفلسطين
أيتها الجيوش في بلاد المسلمين وخاصة التي حول فلسطين: هل بقي عذر لمعتذر؟ هل بقيت حجة لمحتج؟ كيف ترون وتسمعون عدوان
قامت قوات أمنية أردنية باعتقال شابين من شباب حزب التحرير ليلة الاثنين 24/03/2025م، بوحشية؛ وهما الحاج أحمد عبد الله الجمل (أبو شهاب) والأستاذ حمزة محمد مجلي
إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوف
ليس المقصود من الصيام الامتناع عن الطعام والشراب، بل تحقيق التقوى التي توقظ القلوب، وتنشط النفس لإخلاص الع
لن تصلح حال المسلمين والبشرية قاطبة ولن يرفع عنهم البلاء وتسلط الأعداء إلا إذا عادوا إلى ربهم يلزمون كتابه وسنة رسوله ﷺ، فيسلكون سبيله المستقيم الذي رضيه لهم وأمرهم به. ﴿الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ﴾، فواجب على جميع المسلمين المناداة بتحكيم شرع الله والعمل على إقامة حكم الله في الأرض.
الإسلام خير الشرائع وأكملها، ختم الله به الرسالات وجعله صالحا للنّاس جميعا وفي كل زمان ومكان و
يا أهل السودان، أيها المخلصون لعقيدتكم ودينكم: ألم يأن لكم أن تخشع قلوبكم لذكر الله وما نزل من الحق، فتقولوا كفى لتمزيق بلدكم، وكفى لتطبيق العلمانية، وأنظمة الكفر في بلادكم، فكل ذلك يغضب الله سبحانه وتعالى عنكم، وأنتم أحباب رسول الله ﷺ، الذين جعلتم غايتكم في هذه الحياة هي نوال رضوان الله؟!
ألم يأن لكم أن تقفوا في وجه التمزيق، وتنبذوا العلمانية، وتأخذوا على أيدي دعاتها؛ وهي التي أوصلتكم إلى هذا الدرك السحيق، فاستبيحت وحدتكم، وكل حرماتكم؛ بأيدي هؤلاء العلمانيين، واستبيحت مقدساتكم، وثرواتكم، بأيدي أسياد هؤلاء العلمانيين؟!
فقوموا أيها المسلمون المخلصون لطاعة الله، وخذوا على أيدي دعاة العلمانية، والديمقراطية، والحريات، ال
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني