أعلن الاتحاد الأوروبي أنّه سيقدم لمصر مساعدة مالية بقيمة أربعة مليارات يورو بعد اتفاق بهذا الشأن توصّلت إليه دوله الأعضاء الـ27 والبرلمان الأوروبي. وقال مجلس الاتحاد الأوروبي في بيان إن هذه المساعدة المالية الكلية ستكون على شكل قروض وستمكن مصر، بمساعدة من صندوق النقد الدولي، من تغطية جزء من احتياجاتها التمويلية. وأوضح البيان أن صرف أي شريحة من هذه المساعدات سيتم ربطه بمدى تحقيق القاهرة تقدما مرضيا في تنفيذ البرنامج الذي وضعه صندوق النقد الدولي لخطته لمساعدتها ماليا خلال الفترة 2024-2027. (رأي اليوم).
هذه الخطوة، التي يروج لها إعلاميا بوصفها إنقاذا اقتصاديا ودعماً دوليا، إنما
عرّفت بأنها منظومة درع صاروخية أرضية وبحرية وفضائية، تعتمد على أقمار صناعية مزودة بمستشعرات وتقنيات حديثة لاكتشاف التهديدات. ويظهر أن اسمها اختير لتمييزها عن القبة الحديدية لكيان يهود، والتي فشلت كثيرا في اعتراض الصواريخ التي تطلق من غزة أو غيرها.
وأعلن عنها الرئيس الأمريكي ترامب يوم 20/5/2025 واعتبرها "قفزة تاريخية، ومتطورة للغاية في مجال الدفاع عن بلاده، وقادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أطلقت من الجانب الآخر أو من الفضاء، وتوقع جاهزيتها للعمل بالكامل قبل نهاية عام 2029". وهي لمواجهة "تهديدات الصواريخ المتطورة مثل الفرط صوتية والباليستية وكروز سواء تقليدية أو نووية" كما ذكر وزير دفاعه هيغست. واعتبرها الجنرال مايكل غيتلاين الذي كلفه ترامب بتطويرها بأنها "ضرورية للتصدي للصواريخ المتقدمة التي تملكها الصين وروسيا ولمواجهة الأقمار الصناعية التي يمكن أن تصطدم بأخرى أو تنفذ هجمات إلكترونية، وتستلزم الجمع بين صواريخ باتريوت الأرضية وصواريخ ستاندرد التي تطلق من السفن بالإضافة إلى الأقمار الصناعية
الولايات المتحدة مهتمة بالموارد المعدنية النادرة في آسيا الوسطى حيث إن احتياطيات أوكرانيا لا تكفي لتلبية احتياجاتها. ذكرت ذلك نشرة National Interest استنادا إلى مقال تحليلي عن الموارد الاستراتيجية، ووفقاً للنشرة تدرس أمريكا خيارات مختلفة للحصول على العناصر الأرضية النادرة والتي تعتبر حيوية لصناعاتها وقطاعات التكنولوجيا العالية. ويذكر المقال أن "الاتفاق بشأن الموارد الأرضية النادرة في أوكرانيا ليس سوى الخطوة الأولى. فالبلاد تحتوي على 5% فقط من احتياطيات العناصر الأرضية النادرة في العالم و22 من أصل 50 مورداً مهماً لأمريكا. وعلى أمريكا أن تدرس خيارات إنتاج إضافية. ويمكن أن تكون آسيا الوسطى أحدها".
ووفقاً للنشرة فإن الاحتكار العالمي لهذه المعادن لا يزال من نصيب الصين ولكن أمريكا تبحث عن مصادر بديلة وتعتبر آسيا الوسطى منطقة
لقد كانت جولة ترامب الخليجية شاهدة على ذل وصغار وإجرام حكام المسلمين، وكشفت حجم مصاب الأمة بهم، وعززت القناعة بأنهم أولياء لأعدائهم، ولا يمتون لهموم وتطلعات وآمال الأمة بشيء، كيف لا والله سبحانه وتعالى يقول: ﴿إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ﴾. فحق على الأمة ألا يهدأ لها بال حتى تطيح بعروش الحكام وتجعلهم وراء ظهرها.
عقد وزير الزراعة التنزاني، حسين باشي، ونظيره الملاوي، سام كاوالينجا، يوم الجمعة، 2/5/2025 اجتماعاً ثنائياً في دودوما بهدف حلّ نزاع تجاري أدّى إلى تقييد استيراد المنتجات الزراعية بين البلدين.
إزاء ذلك قال عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في تنزانيا الأستاذ سعيد بيتوموا في تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: دخلت الدولتان في حرب تجارية في نيسان/أبريل 2025 عقب حظر ملاوي استيراد المنتجات الزراعية من تنزانيا.
لقد عطلت الحرب بشدّة سبل عيش التجار والمصدرين التنزانيين والملاويين، ومعظمهم من الفقراء الذين يعتمدون على هذه التجارة في بقائهم على قيد الحياة والوصول إلى الغذاء والأسواق.
رغم أن الإدارة الأمريكية الحالية لا تعلن صراحةً أنها تسعى إلى حرب باردة جديدة مع الصين، فإن ممارساتها وسياساتها تحمل ملامحها بشكل واضح، من خلال فرض قيود تكنولوجية مشددة على الصادرات الأمريكية إلى الصين، وتشجيع نقل سلاسل التوريد خارجها، وبناء تحالفات استراتيجية في محيطها الجغرافي، وفرض رسوم جمركية عالية على الواردات من الصين، ما يعني أنها تتجه إلى محاصرة الصعود الصيني بطريقة منهجية ومدروسة. وقد صرّح وزير الخارجية الأمريكي قائلاً: "لا نسعى إلى احتواء الصين، لكننا سنقف بحزم ضد أي تهديد لقيمنا أو مصالحنا"، وهو تصريح يعكس محاولة للموازنة بين السياسة الواقعية والخطاب الدبلوماسي. علاوة على ذلك، فإن تصوير المواجهة بأنها بين
لقد بات من الواضح أن خيارات واشنطن في إدارة الصراعات تقوم على استثمارها، لا على حلها وإنهائها. لذلك، فإن مسألة تأمين حرية الملاحة في البحر الأحمر ليست
أعلن رئيس أمريكا ترامب خلال جولته الخليجية الأخيرة عن توقيع صفقات فاقت الثلاثة تريليونات دولار على شكل استثمارات لصالح بلاده.
ذكرت منصة مزيد على موقعها الأربعاء 14 أيار/مايو 2025م، أنه بعد أن أجّل كيان يهود ضخ 200 مليون قدم مكعبة يومياً من الغاز حتى حزيران/يونيو، وبدأ بالضغط
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء 13/5/2025م عزمه رفع العقوبات التي تفرضها بلاده على سوريا، ليتلو ذلك يوم الأربعاء اجتماع للرئيس السوري أحمد
إنه من العجيب أن يوافق الحكام في بلاد المسلمين على تدخل أمريكا في تحديد ما عند المسلمين من قوة وسلاح وصناعة! إن هؤلاء الحكام
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني