بدأ ترامب زيارته إلى السعودية في 13/5/2025، ثم إلى قطر في 14/5/2025، وختمها إلى الإمارات في 15/5/2025، وأنهى جولته في 16/5/2025. ثم أرفق هذه الزيارة بخديعته
شهدت الأيام الأخيرة تطوراً في الحرب لافتاً للنظر، حيث هاجمت المسيرات مدينة بورتسودان العاصمة الإدارية، ولمدة ستة أيام متتالية
لما ابتعدت الأمة الإسلامية عن منهج ربها وتخلّت عن تطبيق شرعه أذاقها الله لباس الخوف والجوع فهانت على نفسها، وأصبحت تعيش الفاقة والفقر وضنك العيش، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾، وبالتالي غدت تحيا حياة الذل والهوان والحرمان والبأس والانكسار والهزيمة، ولم تعد تنعم بالأمن والأمان، ومن جراء ذلك طمست من ذهنها ومن معالم حياتها مواقف العزة والكرامة والنصر والتمكين، وبالتالي رجعت القهقرى، فاستباح الكافر المستعمر بيضتها واحتل بلادها، وداس كرامتها، ودنس مقدساتها، وانتهك أعراضها، ونهب ثرواتها ومقدراتها، ونصّب عليها حكاماً رويبضات سفهاء أنذالاً ليطبقوا عليها أحكام الطاغوت، فأخذوا يتنافسون في مرضاته ليبقيهم في كراسيهم، وفرطوا بالأرض المباركة لصالح يهود.
في مشروع قانون المالية 2025/2026 المُقدّم إلى البرلمان، والذي وصفه النظام بأنه حافز اقتصادي، لن تُفرض ضرائب جديدة أو يزاد من الضرائب الحالية في مقترحات ميزانية هذا العام. وستُركّز الحكومة على إدارة الضرائب بشكل أكبر، وتسعى إلى سدّ الثغرات وتعزيز كفاية تحصيلها. ويسعى مشروع القانون إلى الحدّ من إجراءات رفع الضرائب، واقترح إعفاء مجموعة من السلع المعفاة حالياً من ضريبة القيمة المضافة بنسبة صفر.
وعليه قال الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ
يا أجناد الكنانة: أما آن لكم أن تراجعوا مواقفكم؟ أتدافعون عن شعبكم، أم تقفون بينه وبين لقمة العيش وساحات التعبير؟ إن الجيش ليس ملكاً للجنرالات، بل هو أمانة الأمة وسيفها ودرعها، وقد جعله الإسلام قوةً للتمكين، لا أداة لحماية الطغاة. إننا ندعوكم بكل صدق أن ارجعوا إلى صف أمتكم، وقوموا بنصرة دين الله، وانحازوا لمشروع الأمة؛ الخلافة الراشدة، فأنتم أهل النصرة، أهل القوة والمنعة، والمطلوب منكم أن تعطوا النصرة، كما فعل الأنصار من قبل.
إن الأزمة التي تعيشها مصر ليست اقتصادية
إن المعركة مصيرية بين الإسلام والكفر والواجب على المسلمين اليوم ليس انتظار حكامهم ليحركوا الجيوش للقتال لأن ذلك
إن المتأمل فيما حصل في السعودية بحضور ابن سلمان وبمباركة أردوغان الذي له اليد الطولى والكلمة العليا على الحكومة الجديدة في سوريا، ليدرك تماماً حجم المنزلق الخطير والحفرة الكبيرة التي أوقعونا فيها، وكيف أنهم باعوا بلادنا وسينهبون خيراتنا، وعلى رأسها النفط والغاز، التي هي ملك للناس ولا يحق لأحد أن يتصرف بها كيفما يريد.
كما أن الرضا بالانضمام إلى "اتفاقات أبراهام" والقبول بالتطبيع مع كيان يهود وهم الذين يقتلون أهلنا في غزة وغ
إن ولي العهد السعودي ابن سلمان يعمل على بيع ثروات سوريا وخيراتها تماماً كما فعل عندما باع ثروات السعودية وخيراتها، يبيع ما لا يملك لمن لا يستحق، لأن هذه الثروات وغيرها من الملكيات العامة هي ملك للمسلمين،
مساء الاثنين الماضي وصبيحة الثلاثاء اندلعت اشتباكات شديدة جنوب طرابلس الغرب بين قوتين لمجموعتين كبيرتين هما مليشيا دعم الاستقرار ومليشيا اللواء 444، بعد الإعلان عن مقتل قائد مليشيا دعم الاستقرار عبد الغني الككلي في معسكر التكبالي التابع لمليشيا اللواء 444 في مشادة كلامية تطورت إلى استعمال السلاح بين الككلي من جهة ومحمود حمزة قائد اللواء 444 ومعه وزير داخلية حكومة طرابلس عماد الطرابلسي ووكيل وزارة الدفاع عبد السلام الزوبي قائد اللواء 111، فقُتِل الككلي على الفور، وأدى هذا الاشتباك إلى انهيار مليشيا دعم الاستقرار في الليلة نفسها، ثم انتقلت في اليوم التالي الثلاثاء إلى اشتباكات بين اللواء 444 وقوة الردع التي يقودها عبد الرؤوف كاره "المدخلي" النهج والتفكير والتمويل، حتى يوم الخميس
على وقع حرب يهود وإجرامه في حق أهلنا في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن، يجتمع رهط الأذلة في العاصمة العراقية بغداد للتآمر على الإسلام وأهله، في مؤتمر القمة العربية الاعتيادية بدورتها الـ34. ثلاث وثلاثون قمة سبقتها منذ تأسيس جامعة الدول العربية على يد بريطانيا، ثم اختراق أمريكا لها، لتكون مطبخاً للتآمر على الأمة وقضاياها، وطريقا للكافر المستعمر في تنفيذ إرادته ومشاريعه في المنطقة، تخرج قراراتها باهتة مائعة غير قابلة للتطبيق إلا ما فيه خذلان ودمار لأمة الإسلام.
فيا أشباه الرجال رويبضات هذا الزمان، إن أربعمائة مليون مسلم تقريباً يتوزعون في 22 بلداً وعلى مساحة تزيد عن 13.5 مليون
عقد منتدى الأمن العالمي في الدوحة 2025 دورته السابعة يومي 28-30/4/2025 بعنوان "تأثير الجهات الفاعلة غير الحكومية على الأمن العالمي". فذكر مركز الاتصال
لقد بتنا نَعُد في اليوم الواحد عشرات بل مئات الشهداء في غزة، منهم من هو أشلاء لم يتم التعرف عليه، وقد وصل الحال في بعض المجازر أن يتم جمع الأشلاء في أكياس واحتساب الجثث بالوزن 70 كيلوغراما للبالغ و18 للطفل!
فهل بات أهل غزة مجرد أرقام؟! ألهذا الحد لم يعد لنا قيمة أو وزن؟! ألهذا الحد أصبحت دماء المسلمين رخيص
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني