إن هيمنة روسيا في آسيا الوسطى، بما في ذلك قرغيزستان، استمرت حتى بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. وقد دأبت روسيا دائماً على قمع السخط الشعبي
يرجح بعض المحللين وجود خطة لدى كيان يهود تسمّى (ممر داوود)، وتحيطها الرقابة العسكرية المشدّدة لدى الكيان تجاه وسائل الإعلام المحلية والعالمية بهالة
أعلن الرئيس الأمريكي ترامب، الثلاثاء 6/5/2025م، عن وقف فوري للغارات الجوية الأمريكية على الحوثيين، وذلك بعد اتفاق تم بوساطة سلطنة عُمان، حيث التزمت
قام الرئيس السوري أحمد الشرع، بزيارة لفرنسا، وظهر مع وزير خارجيته أسعد الشيباني، لحظة وصولهما إلى مطار شارل ديغول في باريس.
انتشر تداول مصطلح الدولة العميقة عند السياسيين وفي وسائل الإعلام، ولكن بمتابعة تلك الأقوال يتبين أنها مختلفة، فهل يمكن توضيح المعنى الراجح
في ظل تصاعد عدوان يهود على غزة، خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريح فجّ، طالب فيه بالسماح بمرور السفن الأمريكية عبر قناة السويس "مجاناً"، بحجة الدعم المقدم لكيان يهود وحماية مصالحه في المنطقة.
تصريح ترامب هو تعبير صريح عن العقلية الاستعمارية الأمريكية التي ترى قناة السويس ومضائق المسلمين مجرد أدوات تحت تصرفها، وامتداداً مباشراً للهيمنة العسكرية والاقتصادية الأمريكية على بلاد المسلمين، وخاصة مصر، بوصفها الدولة المالكة لقناة السويس اسماً، لا فعلاً.
تتشدق الأنظمة في مصر منذ عبد الناصر وحتى السيسي
يكرس المستعمر الكافر في وسائل إعلامه المباشرة والإعلام العميل في بلاد المسلمين، أكذوبة مطلب "السلام والاستقرار العالمي"، بحيث يتوهم السامع أن سياسيي
إن الأمة تنتظر من أطهار أهل الإيمان والقوة نصرة دين الله وإسقاط هؤلاء الحكام وإقامة حكم الله في الأرض. وإنه لو كان لدى حكام المسلمين أدنى شعور بالغيرة على أمتهم، وبالرغبة بالنجاة بأنفسهم وأهليهم من غضبة الأمة، لبادروا سريعاً إلى الانحياز إلى جانب هذه الأمة المظلومة؛ ولكن ليس فيهم رجلٌ رشيدٌ!
فيا جند مصر المؤمنين، خير أجناد الأرض، ويا نشامى الأردن أبطال الكرامة التي أذاقت يهود البأس، ويا جنود تركيا محمد الفاتح والسلطان عبد الحميد، ويا مجاهدي الشام الذين صرختم في الأمس القريب (هي لله، هي لله)؛ ها هو عدوكم كيان يهود يعبر عن خشيته الحقيقية من الخلافة وعد الله عز وجل غير المكذوب، وبشرى نبيكم ﷺ، فبشر عبادِ. فيا أيها الضباط والجنود الأطهار الأبرار، خذوا دوركم وكونوا أنصار الله، وهلم إلى العاملين لإقامة الخلافة. لقد أدرك عدوكم
صرح الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط "إنهم يخوفوننا من تركيا وتمدد نفوذها، ليت السلطنة العثمانية تعود، لقد كانت توحد
كانت أوروبا في العصور الوسطى تتبنى العقيدة النصرانية المحرَّفة التي تمنح الحاكم حق التشريع وتمنح تشريعاته وكافة أعماله قدسية تمنع محاسبته والتغيير عليه فيما يعرف بالتفويض الإلهي، والذي يعني أن الملك يمثل إرادة الله في الأرض، فكانت العقيدة النصرانية المحرفة هي الأساس الذي مكن للملك إصدار التشريعات والقوانين وأكسبها قوة الإلزام للأتباع.
وأسّس ذلك للاستبداد باسم الدين، وبسببه ولما نتج عنه من ظلم ثار الصراع بين رجال الكنيسة والمفكرين الداعين للتخلص من فساد الحاكم وسيطرته مع الكنيسة على حياة الناس ومقدراتهم، وانتهى هذا الصراع بتبني الناس عقيدة فصل الدين عن الحياة، فيما أصبحت التشريعات الناظمة للعلاقات بين الأفراد أو بينهم وبين الدولة تصدر عن مجلس تشريعي يجسد إرادة الناس وتكون السيادة فيه للشعب لا للدين.
قد يتهيَّأ للناس أن نتنياهو عندما قال إنه لن "يقبل بقيام أي خلافة على شاطئ المتوسط"، إنما يتكلم من موقع القوة والانتصار، إلا أن المدقق يرى أن تصريحه
وفقا لبيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين فقد قامت أجهزة السلطة الفلسطينية باعتقال الخطيب المعروف الشيخ جندل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني