قدم زعيم المعارضة في كيان يهود يائير لابيد، خطة لمستقبل غزة أطلق عليها اسم "الحل المصري" تقوم على فرض مصر وصايتها على قطاع غزة لسنوات

إنّ الأصل في المسلم أن يحب الخير لنفسه ولغيره، ومن هنا كان دوره في حمل هذا الدين وتطبيقه والعيش به وإيصال

إن الأنظمة القائمة في بلاد المسلمين، مهما تم تعديلها أو إصلاحها، فإنها لا تخرج من عباءة الغرب الكافر المستعمر ونظرته للمرأة

التضخم هو غلاء الأسعار ويعني ارتفاعها، حيث يقال ضج الناس من الغلاء ويقصد غلاء المعيشة أي ارتفاع تكاليفها. والغلاء فيه المبالغة والشدّة ومجاوزة الحد

إن التفرد الأمريكي يغذي الاستعمار العالمي، إلا أنه ما كان ليستمر لولا خيانة حكام المسلمين، فلقد كانوا مجرد أدوات في يد الغرب، فعملوا على ضمان بقاء بلاد المسلمين

في 18 شباط/فبراير 2025، اجتمعت قوات الدعم السريع السودانية في مركز كينياتا الدولي للمؤتمرات في نيروبي لمناقشة تشكيل حكومة وحدة للأراضي التي تسيطر عليها في السودان. وتؤكد السلطات الكينية أن مشاركتها تهدف فقط إلى تسهيل "جهود السلام في السودان".

يترنح الاقتصاد العالمي اليوم أكثر من أي وقت مضى مع ثقل غير مسبوق بالأزمات الاقتصادية والمالية وأزمات الديون في أعقاب انفجار العجز والاقتراض والإنفاق بالاستدانة (أي الروافع المالية).

منذ قيامها، لم تكن الولايات المتحدة سوى دولة قامت على الإبادة الجماعية والاستعباد والاستعمار، فالتاريخ يشهد أنها تأسست على دماء ملايين السكان الأصليين

جريدة الراية العدد 537  الأربعاء 5 من رمضان 1446 هـ الموافق 5 آذار /مارس  2025 م

 

من المسلمات في ديننا أن المسلمين جميعا بعقيدتهم الحقة وشريعتهم الربانية هم أمة واحدة من دون الناس، وأن وحدتهم باعتبارهم أمة متحققة فيهم ما بقوا على إسلامهم عقيدة وشريعة، لكن وحدة الأمة العقدية يجب شرعا أن تترافق مع الوحدة السياسية وهي ما تعرف اصطلاحا بـ"الجماعة"، أي أن يكون المسلمون جماعة واحدة على إمام واحد، وهو الخليفة، وهذا ما تضافرت به أدلة القرآن والسنة وإجماع الصحابة، واندرج تحت القواعد الكلية للإسلام، وقد أدرك علماء المسلمين قديما عظم ومركزية هذا الفرض، حتى قبل أن يغيب عن الواقع بإسقاط الخلافة على يد الإنجليز وعملائهم، فتعيش الأمة في ضياع لم يسبق له مثيل، وهذه نبذة من أقوالهم في وجوب الخلافة والاجتماع على إمام واحد: