إن سياسة التخويف من الإسلام التي ينتهجها قادة وحكام الغرب الكافر لم تكن سياسة جديدة أو نهجا مبتكرا فرضته التغيرات القائمة في العالم الإسلامي، أو استدعته بوادر صحوة في الأمة الإسلامية، بل هي أمر مركوز في قلب وعقل الغرب الكافر منذ مئات السنين، فقد توارثوا الحقد على الإسلام والمسلمين منذ ما قبل الحروب الصليبية. يقول الأستاذ محمد أسد (ليوبولد فايس) في كتابه الإسلام على مفترق الطرق (وهنا فقط (نعني فيما يتعلق بالإسلام) لا تجد موقف الأوروبي موقف كره في غير مبالاة فحسب
في وقت تتصاعد هبة الأقصى في فلسطين المحتلة وسط تمادي يهود في القتل والإذلال لأهل فلسطين، يسجل كيان يهود إنجازا دبلوماسيا بفتح ممثلية رسمية له في أبو ظبي. وكشف في كيان يهود الأسبوع الماضي عن فتح هذه الممثلية الرسمية في الإمارات العربية في غضون أسابيع. وقال مصدر رفيع في كيان يهود لصحيفة «هآرتس» فضل عدم ذكر اسمه «لحساسية الموضوع»، إن الممثلية ستفتح مكاتبها داخل مقر الوكالة الأممية للطاقة المتجددة.
قبل هجمات باريس التي أدت إلى مقتل 130 شخصا وإعلان تنظيم "الدولة الإسلامية" مسؤوليته عن تنفيذها، كانت سياسة الحكومة الفرنسية تتسم بالتشدد تجاه الملف السوري، والأكثر مطالبة برحيل بشار الأسد ولكن بعد التفجيرات، تغير الموقف الفرنسي مع تغير أولويات فرنسا في سوريا، وتصدر مكافحة "الدولة الإسلامية" قمتها وفي ضوء هجمات باريس، تحول الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند لفكرة تشكيل تحالف أو ائتلاف دولي كبير، وقرر زيارة واشنطن وموسكو لتعزيز الفكرة.
لم يكن القتال في حسابات الدول من أجل القتال مفصولا عن غايته. إن الذي يحدد الغاية من القتال ويحدد وجهته وما يتخلله من أعمال هو المبدأ الذي تحمله الدولة فهو الذي يحدد وجهة النظر في الحياة ويحدد القيم والمقاييس التي تضبط سير القتال وما يتخلله من أعمال.
أكد عبد الملك المخلافي، رئيس الوفد الحكومي اليمني المفاوض، أنه لم يتم حتى الآن تحديد موعد مفاوضات "جنيف 2" وإن اعتبره صار قريباً جداً.
المخلافي كشف في تصريح لقناة "العربية" عن أن ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح لم يسلما
قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس إن مشاركة قوات النظام السوري في قتال تنظيم الدولة الإسلامية غير ممكنة قبل حدوث انتقال سياسي بالبلاد، وذلك بعد تصريحات أدلى بها سابقا يوم الجمعة الماضي عن إمكانية الاستعانة بتلك القوات في مكافحة
لقد أحدث إسقاط تركيا طائرة للروس يوم 24/11/2015 صدمة لهم، وكانت مفاجأة لم يتوقعوها، وظهرت ردود فعل شديدة من قبلهم وخاصة رئيسهم بوتين لأنها مست كبرياءه وحلمه بأن يصبح قيصرا وأن تصبح بلاده دولة عظمى لا يجرؤ أحد على المساس بها وإلا فالويل له. وخاصة أنهم تفاهموا مع تركيا على اختراقات طيرانهم بعدما بدأوا بالاعتداء على أهل سوريا بالتنسيق مع أمريكا يوم 30/09/2015. ولذلك قال بوتين: "إنها كانت
لم تكن المعاناة التي يعاني منها المسلمون في بورما حديثة عهد، وإنما تعود إلى زمن طويل، بدأ مع احتلال بريطانيا لهذا البلد في القرن التاسع عشر، ثم بدأ يأخذ منهجا رسميا منذ الستينات من القرن الماضي، حين حصل انقلاب عسكري في بورما بقيادة الجنرال العسكري نيو وين في عام 1962م. فعقب هذا الانقلاب تعرض المسلمون لاضطهاد من الحكم العسكري المتعصب بوذياً وقام هذا الحكم بتهجير أكثر من 300 ألف مسلم إلى بنغلادش.
كثير منا لا يفهم السبب الحقيقي للصراع المرير والطويل بين الجارين المغرب والجزائر، ولا يفهم معظم الناس لماذا طال هذا الصراع واستعصى على الحل، والحقيقة أن الصراع وإن بدا ظاهرياً أنه بين البلدين إلا أنه في الواقع أكبر منهما ويقف وراءه كالعادة الكافر المستعمِر.
مضت ستة أشهر الآن على اندلاع موجة العنف، بعد إعلان الرئيس بيير نيكورونزيزا ترشحه لولاية ثالثة. في انتخابات شهر تموز/يوليو المتنازع عليها والتي قاطعتها المعارضة، فاز نيكورونزيزا، وهو من قبيلة هوتو العرقية الكبرى في البلاد، بولاية ثالثة. ولقد وردت الأنباء عن مقتل 200 شخص منذ نيسان/أبريل، كما وحدثت حالات متعددة من الاعتقالات التعسفية والقتل خارج إطار القانون وتصاعدت خطابات الكراهية من القادة السياسيين مما ولد الخوف من القتل الجماعي، وقد أدى هذا الوضع إلى فرار أكثر من 210000 شخص من البلاد.
نظرة في جريدة الراية العدد (53) الدول الغربية على رأسها أمريكا مسؤولة عما يعاني العالم من ويلات ونكبات!
تقديم الأستاذ هيثم الناصر - أبو عمر
لتصفح العددhttp://www.alraiah.net/media/k2/attachments/raya_no_53_FINAL_web.pdf
بعد أسبوعين من تحشيد القوات، شن البيشمركة هجوماً فجر الخميس 12/11 على مدينة سنجار، وتم استعادتها بسهولة، حيث إن مقاتلي تنظيم الدولة كان لديهم الوقت الكافي
بدأت في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا يوم الخميس 19/11/2015م جولة جديدة من المفاوضات بين حكومة السودان والحركة الشعبية/ قطاع الشمال؛ التي تقود تمرداً مسلحاً في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق، وحركات دارفور المسلحة؛ والتي تقود حرباً في إقليم دارفور. وتتم هذه المفاوضات برعاية
دعا الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، المسلمين إلى "منع الإرهابيين من استغلال المفاهيم الإسلامية مثل الجهاد والشريعة، وإفشال ألاعيب المنظمات والقوى التي تستبيح دماء المسلمين وتهين كرامتهم وتدمر مستقبلهم".
جاءت تصريحات الرئيس التركي، في كلمة ألقاها يوم الخميس الماضي، خلال
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني