قبل الخوض في الآثار السياسية والاقتصادية لاتفاق إيران النووي مع الدول الكبرى الست، والتي تشمل الدول الخمس الكبرى دائمة العضوية في مجلس الأمن وهي أمريكا وبريطانيا وروسيا وفرنسا والصين بالإضافة إلى ألمانيا، ينبغي القول بأنّ بنود الاتفاق وآليات تنفيذه التي تم التوافق عليها تُسقط أي أمل لدى إيران بأن تكون في يومٍ من الأيام قوة نووية، وتجعل من برنامجها النووي الذي طوّرته على مدى سنوات طوال لا يعدو عن كونه مجرد نظريات علمية مسطرة على الورق، وتُحيل تجهيزاتها النووية العديدة التي استنزفت جزءاً كبيراً من ثروتها وعرق أبنائها إلى مجرد كومة من الحديد الخردة التي يعلوها الصدأ والغبار.
أعلنت اليونان وفريق الدائنين يوم الاثنين 13/7/2015 عن توصلهم إلى اتفاق بخصوص ديون اليونان التي باتت اليونان عاجزة عن دفع فوائدها الربوية وخدمتها للبنوك والدول الدائنة، وكان آخرها مبلغ 1,5 مليار دولار لصندوق النقد الدولي. ولعل أهم شروط الاتفاق الجائرة هو إجبار اليونان على خصخصة المزيد من ممتلكات الدولة مثل شركة الكهرباء الوطنية ما يجعلها عرضة لبيعها لألمانيا وفرنسا وهذا ما كانت تسعى إليه ألمانيا ويخشاه شعب اليونان منذ بداية الأزمة المالية التي عصفت باليونان منذ عام 2009.
قال روبرت وورك نائب وزير الدفاع الأمريكي يوم 22/6/2015 أمام مجموعة من خبراء صناعات الطيران العسكرية والمدنية: "إن الصين تبذل جهودا حثيثة لتحدي التفوق العسكري الأمريكي في الجو والفضاء مما يدفع وزارة الدفاع الأمريكية للبحث عن تقنيات وأنظمة جديدة لكي تبقى متقدمة على منافستها التي تتطور".
في نشوة الاحتفال باستقلال الجزائر اشتعلت مجددا بولاية غرداية بالجنوب الجزائري مواجهات دامية أودت بحياة 22 شخصا لتقف شاهدا على فشل الدولة الوطنية في الحفاظ على وحدة النسيج في المجتمع على أساس الأخوة الإسلامية، وعلى أن الرابطة الوطنية رابطة فاسدة تلاشت بعد خروج المستعمر ولم تستطع الحفاظ على اللحمة بين أفراد الشعب الواحد وأنها توارت مع الزمن لتطل الفتنة الطائفية برأسها باسم العرق وباسم المذهب.
بعد أن خاض الشيخ راشد الغنوشي - رئيس حركة النهضة في تونس - في السنوات السالفة؛ أثناء وجوده في السلطة - في أحكام دين الله عز وجل؛ كما خاض الضالون المضلون؛ من العلمانيين والكفار أعداء الدين؛ فأجاز للأجانب ارتداء اللباس الفاضح في الأماكن السياحية،
إننا نعيش الأيام الأخيرة من خاتمة هذا الشهر العظيم؛ شهر رمضان الخير والبركة، ونقف على أعتاب عيد الفطر؛ وفي هذا المشعر العظيم معانٍ عظيمة عدة، يتذكرها المسلمون وهم يحيون هذا اليوم المبارك، وأبرز هذه المعاني: هو أن هذا العيد يذكرنا بوحدة هذه الأمة الكريمة؛ أمة الإسلام؛ خير أمة أخرجت للناس على وجه الأرض؛ حيث إنها تجتمع جميعاً بكافة أعراقها ولغاتها وبلدانها على هذه الشعيرة، وتنهي عبادة عظيمة، اجتمعت وأجمعت عليها شهراً كاملاً.. وهذا الأمر العظيم لا يوجد في أي أمة أخرى على وجه الأرض غير أمة الإسلام، وخاصة في الديانات الموجودة على وجه الأرض؛ اليهودية والنصرانية!!..
نتقدم إلى المسلمين بأحر التهاني بعيد الفطر المبارك، راجين الله تعالى أن يتقبل منهم صيامهم وقيامهم وسائر طاعاتهم.. ونذكّرهم، بعد أن قاموا بأداء ركن من أركان الإسلام، بواجب من أهم واجبات الإسلام وهو العمل لاستئناف الحياة الإسلامية بإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة فتقيم فيهم أحكام الإسلام وتحرر بلادهم من نفوذ الكفار المستعمرين وتحمل الإسلام رسالة هدى ونور إلى العالم أجمع..
بعد 9 أشهر من الحوار، وقعت أطراف ليبية مبدئيا السبت 11يوليو/تموز على اتفاق للتسوية السياسية وقد غاب عنه أحد الأطراف الأساسية وهو المؤتمر الوطني العام الذي يتخذ من طرابلس مقرا له.
استقبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم الأحد الماضي، المهندس خالد بحاح، نائب رئيس الجمهورية اليمنية ورئيس مجلس الوزراء. وصرح السفير علاء يوسف المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية
احتجت الخارجية الصينية على الولايات المتحدة الأمريكية لإدانتها ترحيل مجموعة من الإيغور من تايلند الأسبوع الماضي، وقالت بكين إن المرحّلين كانوا يخططون للالتحاق بتنظيم الدولة الإسلامية
لفت مرشد الثورة الإيرانية السيد علي خامنئي خلال استقباله نحو ألف طالب جامعي، "إلى أن المفاوضات الجارية حول القضية النووية،
دعا راشد الغنوشي، رئيس حركة "النهضة" الإسلامية التونسيين، إلى دعم حكومة الحبيب الصيد في الحرب على الجماعات المتشددة، مشيرا إلى أن "الدولة التونسية لن تنهار"، مبينا أن ما قاله الرئيس التونسي قائد السبسي، من أنه "في حال حصول ضربة إرهابية أخرى ستنهار الدولة"، هدفه إحداث "صدمة ايجابية" لدى التونسيين، تحذيرا من الخطر الداهم
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني