في الساعات الأولى من يوم 26 من شباط/فبراير 2019، حاولت القوات الجوية الهندية اختراق المجال الجوي الباكستاني من ثلاث نقاط. ووفقا لدائرة العلاقات العامة للخدمات المسلحة الباكستانية (ISPR)، استطاع سرب من الطائرات الهندية إسقاط بعض القنابل أثناء فرارهم. وانتشر هذا الخبر كانتشار النار في الهشيم، ما أغضب المسلمين في باكستان من القيادة السياسية والعسكرية لباكستان التي سمحت للمقاتلات الهندية بالعودة سالمة. فكان الضغط شديداً لدرجة أن القيادة السياسية والعسكرية أعلنت أنها سترد على العدوان الهندي في الوقت المناسب. وفي اليوم التالي، في 27 من شباط/فبراير 2019، حاولت المقاتلات الهندية مرة أخرى انتهاك المجال الجوي الباكستاني من منطقة كشمير المحتلة، فأسقط سلاح الجو الباكستاني مقاتلتين هنديتين. ووقع حطام طائرة منهما وطيارها في كشمير على الجانب الباكستاني،
الذي يغلب على الأمة الإسلامية اليوم أنها باتت تتمتع بوعي عام على أن الإسلام هو خلاصها، وباتت تعلم أن للإسلام نظاما سياسيا يعيد حضارة الإسلام العالمية إلى واقع الحياة ويعيد مجدها الذي تحلم به ليل نهار، وتعلم أن دينها هو الدين الحق، ولم تفقد الثقة في عقيدتها وفي شرع ربها، حتى لو كان وعيها على نظام الإسلام عاما وليس تفصيليا ولم تقف على تفاصيله وشروحاته، إنما لديها الرغبة الأكيدة في العيش تحت ظل نظام الإسلام.
أكد المكتب الإعلامي حزب التحرير في ولاية السودان: أن إعلان عمر البشير رئيس السودان حالة الطوارئ، هي محاولة لتكميم الأفواه، ومنع الناس من محاسبة النظام على أفعاله، التي أوصلت السودان إلى الحالة المزرية في شتى مناحي الحياة. وقال البيان: إنها معالجات أمنية الغاية منها المحافظة على كراسي النظام المعوجة قوائمها، ولا علاقة لها بمعالجة الأزمات التي يعيش في جحيمها الناس. وأوضحالبيان
نشر موقع (بي بي سي عربية، الأحد، 26 جمادى الآخرة 1440هـ، 03/03/2019م) خبرا قال فيه: "تجددت المظاهرات الرافضة لترشيح الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، لفترة خامسة في عدد من الجامعات. وتجمع مئات الطلبة في جامعة الجزائر العاصمة، وسط إجراءات أمنية مشددة.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني