ما إن شاع خبر مقتل الفتاة إسراء الغريّب رحمها الله، وقبل أن تتضح معالم الملابسات الجنائية التي أحاطت مقتلها، وبمجرد أن شمّت بعض الجمعيات النسوية في الأرض المباركة وخارجها رائحة أن القتل
كلما أقبلت دورة انتخابية جديدة في تونس يسعى مرشحو النظام الديمقراطي لتصيّد أرصدتهم الانتخابية في أهل البلاد المنسيين فيُقسّمونهم إلى فئات وأهداف: طفولة وشباب وذوي الاحتياجات الخاصة... وللنساء الريفيات نصيب أيضا من خلال رفعهم لشعار - إدماج النساء الريفيات في خدمة الديمقراطية - وهو شعار حقيقة لم يأت من فراغ أو انتهازية آنية بل هو نتاج لسياسة ممنهجة رسمتها يد الاستعمار في إطار توظيف المنظومة الانتخابية لصالح تركيز الرأسمالية.
اتخذت الحكومة التركية قراراً جديداً بزيادة أسعار الغاز بمعدل 15% اعتباراً من 1 أيلول، سبقتها زيادة مماثلة فرضت في شهر آب الماضي. ويرتفع هذا المعدل في العام الأخير إلى 54% عبر خمس زيادات متعاقبة. وقد جاءت هذه الزيادات على عكس تصريح وزير الطاقة في آذار، بأنه "لن تحدث أي زيادة في أسعار الغاز أو الكهرباء في الفترة القادمة". وتعقيبا على ذلك أكد المكتب الإعلامي لحزب
إن الحوثيين الذين أصمّوا آذان الناس في اليمن بالمسيرة القرآنية وتحكيم شرع الله, يضعون أرضية للمصالحة من صميم المبدأ الرأسمالي الغربي، وليس من الإسلام. وكان رئيس لجنة المصالحة يوسف عبد الله الفيشي قد قال في كلمة له أمام أول اجتماع للمصالحة عقد بصنعاء في 8 أيلول الجاري "لنحتكم جميعاً إلى الشعب بوسائل ديمقراطية عبر الحوار والمصالحة والتوافق على نظام الحكم وشكل الدولة". إذا كان أول الغيث قطرة،
السؤال: نشر موقع مصر العربي في 28/8/2019: (أعمال المسح والتنقيب جارية بوتيرة عالية، ليس بإمكان أحد أن يعيق عملنا حاضراً ومستقبلاً... هكذا قال الرئيس التركي رجب طيب
حتى يكون المرء سياسياً، لا بد من أن تكون لديه تجربة سياسية، سواء عاش السياسة وباشرها، وهو السياسي الذي يستحق هذا اللقب أو هذا الاسم. أو لم يباشرها، وهو السياسي النظري، ولأجل أن تكون
حكومة رئيس وزراء الحكومة الانتقالية، عبد الله حمدوك، المشكّلة من 18 وزيراً بدلاً من 20 وزيرا، أدت اليمين الدستورية، يوم الأحد 08/09/2019م، وشرعت في مباشرة مهامها، فهل هذه الحكومة تشكل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني