شهدت الأيام الأخيرة تطوراً في الحرب لافتاً للنظر، حيث هاجمت المسيرات مدينة بورتسودان العاصمة الإدارية، ولمدة ستة أيام متتالية
بدأ ترامب زيارته إلى السعودية في 13/5/2025، ثم إلى قطر في 14/5/2025، وختمها إلى الإمارات في 15/5/2025، وأنهى جولته في 16/5/2025. ثم أرفق هذه الزيارة بخديعته
إنه من العجيب أن يوافق الحكام في بلاد المسلمين على تدخل أمريكا في تحديد ما عند المسلمين من قوة وسلاح وصناعة! إن هؤلاء الحكام
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء 13/5/2025م عزمه رفع العقوبات التي تفرضها بلاده على سوريا، ليتلو ذلك يوم الأربعاء اجتماع للرئيس السوري أحمد
ذكرت منصة مزيد على موقعها الأربعاء 14 أيار/مايو 2025م، أنه بعد أن أجّل كيان يهود ضخ 200 مليون قدم مكعبة يومياً من الغاز حتى حزيران/يونيو، وبدأ بالضغط
أعلن رئيس أمريكا ترامب خلال جولته الخليجية الأخيرة عن توقيع صفقات فاقت الثلاثة تريليونات دولار على شكل استثمارات لصالح بلاده.
لقد بات من الواضح أن خيارات واشنطن في إدارة الصراعات تقوم على استثمارها، لا على حلها وإنهائها. لذلك، فإن مسألة تأمين حرية الملاحة في البحر الأحمر ليست
رغم أن الإدارة الأمريكية الحالية لا تعلن صراحةً أنها تسعى إلى حرب باردة جديدة مع الصين، فإن ممارساتها وسياساتها تحمل ملامحها بشكل واضح، من خلال فرض قيود تكنولوجية مشددة على الصادرات الأمريكية إلى الصين، وتشجيع نقل سلاسل التوريد خارجها، وبناء تحالفات استراتيجية في محيطها الجغرافي، وفرض رسوم جمركية عالية على الواردات من الصين، ما يعني أنها تتجه إلى محاصرة الصعود الصيني بطريقة منهجية ومدروسة. وقد صرّح وزير الخارجية الأمريكي قائلاً: "لا نسعى إلى احتواء الصين، لكننا سنقف بحزم ضد أي تهديد لقيمنا أو مصالحنا"، وهو تصريح يعكس محاولة للموازنة بين السياسة الواقعية والخطاب الدبلوماسي. علاوة على ذلك، فإن تصوير المواجهة بأنها بين
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني