في مشروع قانون المالية 2025/2026 المُقدّم إلى البرلمان، والذي وصفه النظام بأنه حافز اقتصادي، لن تُفرض ضرائب جديدة أو يزاد من الضرائب الحالية في مقترحات ميزانية هذا العام. وستُركّز الحكومة على إدارة الضرائب بشكل أكبر، وتسعى إلى سدّ الثغرات وتعزيز كفاية تحصيلها. ويسعى مشروع القانون إلى الحدّ من إجراءات رفع الضرائب، واقترح إعفاء مجموعة من السلع المعفاة حالياً من ضريبة القيمة المضافة بنسبة صفر.
وعليه قال الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ
لما ابتعدت الأمة الإسلامية عن منهج ربها وتخلّت عن تطبيق شرعه أذاقها الله لباس الخوف والجوع فهانت على نفسها، وأصبحت تعيش الفاقة والفقر وضنك العيش، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً﴾، وبالتالي غدت تحيا حياة الذل والهوان والحرمان والبأس والانكسار والهزيمة، ولم تعد تنعم بالأمن والأمان، ومن جراء ذلك طمست من ذهنها ومن معالم حياتها مواقف العزة والكرامة والنصر والتمكين، وبالتالي رجعت القهقرى، فاستباح الكافر المستعمر بيضتها واحتل بلادها، وداس كرامتها، ودنس مقدساتها، وانتهك أعراضها، ونهب ثرواتها ومقدراتها، ونصّب عليها حكاماً رويبضات سفهاء أنذالاً ليطبقوا عليها أحكام الطاغوت، فأخذوا يتنافسون في مرضاته ليبقيهم في كراسيهم، وفرطوا بالأرض المباركة لصالح يهود.
أعلن ترامب أمس السبت على نحو مفاجئ في منشور عبر منصته تروث سوشيال أنه ("بعد ليلة طويلة من المحادثات التي توسطت فيها الولايات المتحدة يسعدني أن أعلن أن الهند وباكستان اتفقتا على وقف إطلاق نار شامل وفوري "مشيدا بالبلدين" للجوئهما إلى المنطق السليم والذكاء العظيم... الجزيرة، 11/5/2025). وكانت حدة التوتر قد تصاعدت بين الهند وباكستان في أعقاب الهجوم الذي استهدف السياح في وادي بايساران بمنطقة باهالغام في جامو وكشمير الخاضعة للإدارة الهندية بتاريخ 22 نيسان/أبريل 2025، والذي أسفر عن مقتل 25 هندياً ونيبالي واحد.. وفي 23 نيسان/أبريل 2025، أعلنت الهند تعليق العمل باتفاقية مياه نهر السند الموقعة عام 1960 كجزء من سلسلة إجراءات عقابية ضد باكستان. ورداً على ذلك، أعلن
ليس من الصعب قراءة الأسباب التي دفعت رئيس أمريكا ترامب لزيارة دول الخليج، السعودية وقطر والإمارات، الأسبوع الماضي، إذ إن فعاليات الزيارة وما سبقها وما تخللها من لقاءات واجتماعات وتصريحات كانت واضحة وتحت الشمس وليس بالخفاء.
فبداية يجدر بنا الالتفات إلى الأيام القليلة التي سبقت خروج ترامب من أمريكا لزيارة المنطقة لما لها من علاقة بأحداث الزيارة، إذ جاءت الزيارة بعد أيام عاصفة داخل أمريكا كادت تشعل الأجواء بعد قرارات ترامب رفع الرسوم الجمركية على كل دول العالم وخاصة الصين، ما تسبب في خسائر فادحة في سوق الأسهم والسندات هزت السوق الأمريكي هزاً، إذ أغلقت، مثلا، أسواق الأسهم في وول ستريت بخسائر حادة بلغت
بناء على استعار حمى المجازر التي يرتكبها يهود في قطاع غزة قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: ها هي غزة تحترق مرة أخرى، يزداد فيها القتل وحشية ويهجر أهل شمال غزة على وقع القتل والحرق ولا يجدون ملجأ يأوون إليه وقد ضيق العدو عليهم الأرض بما رحبت حتى قال أهلها بلسان حالهم بل ومقالهم (وين نروح؟)!
وأضاف: لم يغن عن غزة إطلاق الأسير اليهودي عيدان ألكسندر رغم ما بذلته قطر من جهود، بأمر من أمريكا، لإطلاق سراحه، واعتبره وزير خارجيتها إنجازا يقدمونه إلى سيدهم ترامب كهدية فوق التريليونات التي نهبها من مال المسلمين، ولم يجن أهل غزة من إطلاق سراحه إلا هدوء ساعات تسليمه ثم دفعوا الثمن أضعافا مضاعفة. ولم تغن عن أهل غزة اجتماعات ترامب والقمة مع حكام سفهاء قدموا تريليونات
لقد بتنا نَعُد في اليوم الواحد عشرات بل مئات الشهداء في غزة، منهم من هو أشلاء لم يتم التعرف عليه، وقد وصل الحال في بعض المجازر أن يتم جمع الأشلاء في أكياس واحتساب الجثث بالوزن 70 كيلوغراما للبالغ و18 للطفل!
فهل بات أهل غزة مجرد أرقام؟! ألهذا الحد لم يعد لنا قيمة أو وزن؟! ألهذا الحد أصبحت دماء المسلمين رخيص
عقد منتدى الأمن العالمي في الدوحة 2025 دورته السابعة يومي 28-30/4/2025 بعنوان "تأثير الجهات الفاعلة غير الحكومية على الأمن العالمي". فذكر مركز الاتصال
على وقع حرب يهود وإجرامه في حق أهلنا في فلسطين ولبنان وسوريا واليمن، يجتمع رهط الأذلة في العاصمة العراقية بغداد للتآمر على الإسلام وأهله، في مؤتمر القمة العربية الاعتيادية بدورتها الـ34. ثلاث وثلاثون قمة سبقتها منذ تأسيس جامعة الدول العربية على يد بريطانيا، ثم اختراق أمريكا لها، لتكون مطبخاً للتآمر على الأمة وقضاياها، وطريقا للكافر المستعمر في تنفيذ إرادته ومشاريعه في المنطقة، تخرج قراراتها باهتة مائعة غير قابلة للتطبيق إلا ما فيه خذلان ودمار لأمة الإسلام.
فيا أشباه الرجال رويبضات هذا الزمان، إن أربعمائة مليون مسلم تقريباً يتوزعون في 22 بلداً وعلى مساحة تزيد عن 13.5 مليون
مساء الاثنين الماضي وصبيحة الثلاثاء اندلعت اشتباكات شديدة جنوب طرابلس الغرب بين قوتين لمجموعتين كبيرتين هما مليشيا دعم الاستقرار ومليشيا اللواء 444، بعد الإعلان عن مقتل قائد مليشيا دعم الاستقرار عبد الغني الككلي في معسكر التكبالي التابع لمليشيا اللواء 444 في مشادة كلامية تطورت إلى استعمال السلاح بين الككلي من جهة ومحمود حمزة قائد اللواء 444 ومعه وزير داخلية حكومة طرابلس عماد الطرابلسي ووكيل وزارة الدفاع عبد السلام الزوبي قائد اللواء 111، فقُتِل الككلي على الفور، وأدى هذا الاشتباك إلى انهيار مليشيا دعم الاستقرار في الليلة نفسها، ثم انتقلت في اليوم التالي الثلاثاء إلى اشتباكات بين اللواء 444 وقوة الردع التي يقودها عبد الرؤوف كاره "المدخلي" النهج والتفكير والتمويل، حتى يوم الخميس
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني