جريدة الراية
اختتم رؤساء الدول والحكومات المجتمعون في انتاناناريفو الأحد قمة الفرنكوفونية السادسة عشرة داعين خصوصا إلى مزيد من تنسيق الجهود لمكافحة (الإرهاب).
الراية: في حين يتظاهر أهل بنغلاديش كما هو مبين في الصورة، مطالبين بوقف المجازر التي يرتكبها البوذيون عبدة الحجر في ميانمار (بورما) بحق مسلمي
في عهد ما بعد أحداث الحادي عشر من أيلول/سبتمبر 2001، تجاوزت السلطات القضائية والتنفيذية في ألمانيا خطوط الدستور المبدئية وعلى وجه الخصوص المادة الأولى التي يتغنى بها الساسة والقانونيون والتي تنص في أولى فقراتها على أن "كرامة الإنسان لا يجوز المساس بها. وباحترامها وصونها تلتزم جميع السلطات في الدولة". فبناء على هذه المادة فإنه من غير المقبول "دستوريا" أن تنقض الشرطة لمداهمة بيت أو اعتقال إنسان دون ثبوت جرمه أو شبهة جرم مع بيِّنة يقبلها القاضي المختص فيسمح بناء على البينات للهيئة التنفيذية سواء الشرطة أو إدارة حماية الدستور أو حرس الحدود أو غيرها بتنفيذ القانون في حدوده ودون تجاوزات.
التقى المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد، في الرياض يوم الأحد، سفراء الدول الـ18 المعتمدين لدى اليمن، من أجل التشاور حول خارطة السلام لحل الأزمة في هذا البلد.
أكد المبعوث الدولي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا في حديث إلى «الحياة»، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين «ليست لديه نية في تدمير كامل» لحلب أو أي مدينة في سوريا، لافتاً إلى أن «هذا لا يعني أن الرئيس (بشار) الأسد لا يريد تصعيد الهجوم على شرق حلب
الراية: يهبُ النظام العلماني في تركيا ويبادر لمساعدة كيان يهود في محاولة إخماد الحرائق التي تجتاحه... فالنظام التركي كروسيا واليونان وأمريكا وغيرها من الدول التي هبت لمساعدة كيان يهود سواء بسواء، فأي عار هذا الذي لحق بأردوغان ونظامه العلماني حيث وضع نفسه في كفة واحدة مع أعداء المسلمين وقتلتهم، ونصب نفسه إطفائيا للقتلة المغتصبين الذين حرقوا الأرض في غزة بقنابل الفوسفور وما زالوا يحتلون الأرض المباركة ومسرى رسول الله e؟! وأي خذلان معيب وشائن يقترفه النظام التركي العلماني وغيره من الأنظمة في حق المسلمين في حلب والموصل وغيرهما من بلاد المسلمين وهم يرون الحمم تتساقط على رؤوس الأطفال في المدارس والمستشفيات والبيوت دون أن يحركوا ساكنا؟!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني