جريدة الراية
كشفت رسالة إلكترونية لوزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون عن أن رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير حذر الزعيم الليبي الراحل العقيد معمر القذافي بضرورة مغادرة ليبيا إلى مكان آمن لتجنب الأسر أو القتل.
حذر الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة الماضي من أن الحملة العسكرية الروسية في سوريا لدعم بشار الأسد تؤدي إلى «كارثة مؤكدة» لكنه أكد أن واشنطن وموسكو لن تخوضا «حرباً بالوكالة» بسبب هذا الخلاف.
قرر رئيس جنوب السودان سلفا كير زيادة عدد ولايات البلاد ثلاثة أضعاف وفق ما أعلن المتحدث باسمه يوم السبت الماضي، ما يهدد عملية السلام الموقعة في شهر آب الماضي.
وبموجب مرسوم بُثَّ على الإذاعة الرسمية، ارتفع عدد الولايات من عشرة إلى 28، ما يجعل اتفاق تقاسم السلطة بموجب عملية السلام غير صالح.
خاص بالراية: كوالا لامبور - ماليزيا
عقد حزب التحرير / ماليزيا يوم السبت 3/10/2015م – 19/12/1436هـ مؤتمرا حاشدا في العاصمة كوالا لامبور تحت عنوان "العمل سوية من أجل التغيير الجذري لتطبيق الشريعة بإقامة دولة الخلافة"، حضر المؤتمر العديد من الفعاليات بالإضافة إلى المشاركة الشعبية التي تضمنت وفودا قدمت من إندونيسيا وتايلاند وسنغافورة والهند وأفغانستان.
واصل المتطرفون اليهود يوم الأحد الماضي اقتحاماتهم اليومية للمسجد الأقصى، يأتي ذلك وسط إجراءات أمنية مشددة على دخول البلدة القديمة في القدس الشرقية، وسط استنكار الحكومة الفلسطينية للتصعيد "الإسرائيلي" في القدس والضفة الغربية.
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني يوم الأحد الماضي أنه رأى قبولاً واسعاً بين القوى الكبرى على أن الرئيس السوري بشار الأسد يجب أن يبقى في منصبه.
وصرح روحاني، الذي يزور نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، لشبكة "سي ان ان" الأمريكية بأنه يعتقد اليوم "أن الجميع يوافقون على بقاء الرئيس الأسد في منصبه حتى نتمكن من قتال الإرهابيين".
انتقد وزير الخارجية اليمني رياض ياسين «إخفاق دول مجلس الأمن الدولي في الضغط على جماعة الحوثي للاعتراف بالقرار الأممي 2216 الذي يطالبهم بالانسحاب من المدن وتسليم أسلحتهم، مضيفًا أن الحوثيين «يرفضون حتى هذه اللحظة الاعتراف بالقرار الأممي ويقيمون في فنادق بمسقط لإجراء مشاورات دون بادرة إيجابية باتجاه تنفيذهم القرار».
وافق أكثر من 150 من قادة العالم على خطة عمل قمة التنمية المستدامة الجديدة التي تضم برنامجا لعمل مشترك من المجتمع الدولي والحكومات لتعزيز الرخاء المشترك والرفاهية للجميع، ويتكون من سبعة عشر هدفا رئيسيا و169 هدفا فرعيا. ويأتي القضاء على الفقر في صدارة تلك الأهداف حيث تنص خطة الأهداف الإنمائية حتى عام 2030 على برامج للقضاء على الفقر تسير جنبا إلى جنب مع خطط النمو الاقتصادي والاحتياجات الاجتماعية مثل توفير فرص التعليم للجميع، والرعاية الصحية وتوفير مياه الشرب النظيفة ومرافق الصرف الصحي والطاقة الحديثة والحد من عدم المساواة داخل البلدان وتعزيز الحكم الرشيد، والحماية الاجتماعية وخلق فرص العمل إضافة إلى أهداف التصدي لتغير المناخ، وحماية البيئة، وتنمية البنى التحتية. ويبدأ العمل في تنفيذ الخطة مع بداية كانون الثاني عام 2016.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يوم السبت الماضي خلال لقائه في نيويورك الرئيس الفلسطيني محمود عباس، على هامش القمة من أجل التنمية وتغير المناخ في الأمم المتحدة، أن الإجراءات الأمنية التي اتخذتها بلاده عند الحدود مع قطاع غزة "لا تهدف إلى إلحاق الضرر بالفلسطينيين".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني