جريدة الراية
ها هو حزب التحرير يسير على طريقة رسول الله ﷺ نفسها مقتدياً به في كل صغيرة وكبيرة متبعاً خطواته شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى يبلغ غايته، فأعد رجال دولة هضموا فكرته وانطلقوا بهذه الدعوة الغراء يحملونها للناس ويحثونهم على العمل الجاد معهم لتمكين الإسلام وإظهاره، بإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة وعد ربنا سبحانه وتعالى وبشرى نبينا ﷺ، يقودون صراعاً فكرياً وكفاحاً
(وفا- الثلاثاء، 30 ذي الحجة 1444هـ، 18/7/2023م) "أكد وزير الداخلية اللواء زياد هب الريح أن الوزارة والمؤسسة الأمنية لن تتهاون في تطبيق القانون والنظام، وذلك في سياق الالتزام بالحفاظ على الثوابت السياسية والوطنية الهادفة لتحقيق آمال شعبنا بالحرية والاستقلال، ولصون مكتسبات المشروع الوطني ومؤسساته العتيدة.
وقالت وزارة الداخلية في بيان صدر عنها، مساء اليوم الثلاثاء، إن تصريحات اللواء هب الريح جاءت خلال جولة تفقدية، أجراها خلال الأسبوع الجاري، لمحافظات جنين، طوباس، نابلس، قلقيلية، طولكرم، وسلفيت، التقى خلالها بالمحافظين ومدراء الأجهزة الأمنية وأمناء سر الأقاليم، وذلك من أجل تأكيد الدعم والمساندة لأفراد قوى الأمن للقيام بدورهم بالمحافظة على الأمن والأمان وتعزيز
لقد كانت الهجرة ميلادا لأمة. فالهجرة حدث عظيم بعث أمة من خارج التاريخ لتسقط العروش وتحطم إمبراطوريات، وتسود الدنيا وتنشر الرحمة والعدل.
انطلقت الدعوة محددة غايتها مبصرة طريقها:
- دعوة عالمية ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً﴾.
السؤال:
عقدت دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) قمتها في ليتوانيا إحدى جمهوريات البلطيق الواقعة على حدود روسيا يومي 11 و12/7/2023. فماذا تمخض عن هذه القمة؟ ولماذا رفض طلب أوكرانيا الانضمام إلى الناتو؟ وإلى أين تؤول أحداث الحرب في أوكرانيا؟
الجواب:
لكي يتضح الجواب على التساؤلات أعلاه نستعرض الأمور التال
ولما كانت عقيدة المسلمين في الاستخلاف هي إفراد العبودية لله وحده لا شريك له والتي تقتضي الطاعة لأمر الله بإقامة أحكام الإسلام وتنفيذها والتي أنيطت بالأمة ونائبها وهو الخليفة من أجل جعل الحياة وفق مراد الله وإلا فهي معرضة للضياع
أمام مرأى ومسمع العالم وبين فترة وأخرى يعلن عن حرق المصحف الشريف وأمام الجماهير مع تكرار هذه الحادثة
أيها المخلصون في جيوش المسلمين، يا أهل نصرتنا: إنكم تعلمون أن حكامكم يريدون أن يسودوا بباطلهم ويعمهوا في طغيانهم،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني