استضافت الخرطوم ملتقى دينياً شارك فيه يهود سودانيون وحاخام من القدس، وكان الملتقى تحت مسمى "التسامح الأخوي". وبحضور سفيرة النرويج - التي ألقت كلمة في الملتقى - وسفير الأردن، فضلاً عن لفيف من رجال الأعمال بينهم أفراد من الجالية الهندية التي تنتشر في عدد من مدن السودان، وبمشاركة أعلى
هدمت السلطات الكينية المسجد الجامع في منطقة كيبوس في مقاطعة كيسومو إلى جانب المنازل التي كانت مسكناً لعشرات العائلات, من أجل إعادة تأهيل خط سكة حديد نيروبي - كيسومو. وهذا المسجد أحد أكبر وأقدم مراكز العبادة في كيسومو حيث تمّ بناؤه منذ حوالي 83 عاماً. من جانبه أصدر المكتب الإعلامي لحزب التحرير
يصف الله عز وجل مشهداً من مشاهد يوم القيامة عندما يحكم الله بين العباد فيدخل أهل النار النار وأهل الجنة الجنة، فيجتمع أهل النار ويتخاصمون فيما بينهم؛ يقول الضعفاء، وهم الأتباع الذين كانوا ينفذون أمر رؤسائهم: لقد كنا تبعا لكم في الدنيا ننفذ لكم كل ما تطلبونه منا، دون تفكير بالحلال والحرام، فهل تملكون تخفيف العذاب عنا، بأخذكم نصيبنا من النار؟ فيرد عليهم رؤساؤهم: نحن جميعا في النار وهذا حكم الله فقد حكم بين العباد؛ من استحق النار دخلها ومن استحق الجنة دخلها.
تنهض الأمم بالأفكار والمفاهيم التي تحملها والتي تترجم في شكل الأنظمة التي تحكمها، فإذا انفصلت الأفكار والمفاهيم عن الأنظمة كان الانحطاط الذي عاشه العرب قبل بعثة النبي ﷺ وتعيشه الأمة الآن في ظل الرأسمالية التي تحكم بلادنا وتتحكم فينا، ولن تنهض الأمة وتستعيد سابق مجدها وعزها إلا بالإسلام، ولله در عمر حين قال: "نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزة بغيره أذلنا الله"
بعدما كانت سماء الخلافة صافية وشمسها ترسل أشعتها لتضيء للتائهين طريق النجاة، تلبدت السماء بالغيوم وتوارت الشمس وراء الأفق فلا تكاد تسمع بعدها إلا بكاء المظلومين وآهات الحيارى وأنين اليتامى والجرحى والثكالى. بعدما كانت دولة الإسلام منارة للعالم تنشر النور والعدل بين الناس وتحافظ على حياتهم وتعمل على سعادتهم في الدارين،
مع اقتراب نهاية ولاية بشار أسد الرئاسية تكثر التكهنات عن شكل الحل السياسي، وتكثر المشاريع السياسية حسب مصالح الأطراف المتدخلة في الشأن السوري.
في بداية حديثنا عن الأزهر ودوره يجب أن نبين أولا أنه ليس في الإسلام مؤسسة دينية تنوب عن الله في أمور الناس وليس عندنا رجال دين كحال النصارى وغيرهم، وإنما عندنا مجتهدون علماء وفقهاء ومحدثون وكلهم بشر يصيب ويخطئ
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الأحد 18 جمادى الآخرة 1442هـ، 31/01/2021م) خبرا ورد فيه: "قال عضو المكتب السياسي لحركة الجهاد الإسلامي خالد البطش إن موضوع المشاركة في الانتخابات مرهون بتغيير المرجعية الراهنة للانتخابات
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني