تصاعدت الأصوات الفرنسية الغاضبة المحتجة على إغلاق منشأة بلحاف اليمنية، واعتبر نواب مجلس البرلمان الفرنسي سكوت حكومتهم على هذا الإغلاق إهداراً للمال العام الفرنسي، فقد كلفت هذه المنشأة من خزينة فرنسا 216 مليون يورو، وأعطي لها 40% لصالح شركة توتال الفرنسية، ويؤدي
تمر على العديد منا آيات القرآن الكريم وكأنهم لم يقرأوها لأنهم لا يتدبرون آياته، فمثلا يخاطب الله الأمة المحمدية في كتابه العزيز قائلاً: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ﴾. أي أنهم خير الأمم وأنفع الناس للناس، وهي خاصية تميزهم
نشر موقع (العربي الجديد، الأربعاء، 5 رجب 1442هـ، 17/02/2021م) خبرا جاء فيه: "وجه مواطنون فلسطينيون انتقادات حول وجود تلاعب بالسجل الانتخابي للانتخابات الفلسطينية العامة القادمة، بالتزامن مع إعلان لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية انتهاء تحديث بيانات السجل الانتخابي منتصف الليلة الماضية.
أكّد حزب التحرير في ولاية سوريا أن هدم دولة الخلافة كان أكبر كارثة وجريمة لا يزال المسلمون يدفعون ثمن سكوتهم عنها حتى يومنا هذا. وبهذه المناسبة،
بمناسبة انقضاء مئة عام على إلغاء الخلافة؛ وفي إطار حملة عالمية، أطلقها حزب التحرير، قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا: مئة عام طويلة... كانت الأصعب على الأمة الإسلامية التي لم تتعرض في تاريخها لمثل هذا الظلم! ولم تتعرض مقدسات الإسلام لمثل ما تعرضت له من
قال ما يسمى برئيس المجلس الانتقالي في جنوب اليمن عيدروس الزبيدي التابع للإمارات "مستعدين للتطبيع مع (إسرائيل) حال انفصال الجنوب" (الخليج الجديد 6/2/2021م). كما تناقلت وسائل الإعلام ترويج الزبيدي للتطبيع مع كيان يهود أثناء لقائه عبر قناة روسيا اليوم، فقد قالها بوقاحة وسماجة وتحد لمشاعر المسلمين عامة وأهل اليمن في شماله وجنوبه خاصة، فما هو الدافع لهذا الترويج في هذا التوقيت بالذات؟
إن أعظم مصيبة حلت بالمسلمين بعد زوال خلافتهم وذهاب سلطانهم هي توقف العمل بكتاب الله سبحانه وتعالى وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام، فقد كانوا يعيشون حياة إسلامية ويطبقون شرع الله في كل مناحي حياتهم - وإن كانت هناك بعض الإساءات - وكان القرآن دستورهم كما قال
منذ أن بعث الله سبحانه وتعالى محمداً ﷺ برسالة الإسلام والصراع بين الإسلام والكفر على أشده، وقد بدأ صراعاً فكرياً بحتاً مدة ثلاثة عشر عاماً في مكة، وإنه وإن كان صراعاً فكرياً لكنه كان عنيفاً، إذ لم يترك الكفار أسلوباً من أساليب المقاومة والصد لهذا الفكر الجديد إلا اتخذوه، حتى تحقق الانتصار الفكري
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني