جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (412)
الأربعاء، 16 ربيع الأول 1444هـ الموافق 12 تشرين الأول/أكتوبر 2022م
تعيش ثورة الشام أياماً عصيبة يشتد فيها التآمر عليها، وتتوالى عليها الطعنات من كل حدب وصوب، ويكثر الحديث عن خارطة طريق تضمن الخروج من عنق الزجاجة، والكثير يتلمس طريق النصر.
السياسة هي رعاية شؤون الأمة داخلياً وخارجياً. وهذا ما كان يقوم به النبي ﷺ بوصفه حاكما، فيرعى شؤون الناس، ويحكم بينهم بالإسلام، ويعلن الحرب على الكفار، ويعقد المعاهدات.
وصف محافظ نابلس، شمالي الضفة الغربية، اللواء إبراهيم رمضان، أمهات بعض الشهداء بأنهن "شاذات"، ويظهرن للناس أنهن مناضلات، ووصف عمليات الاستشهاد بالانتحار. وقد عقّب على هذه السفاهة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض
إنه نور سطع في السماء، فبدد الظلام، وأنار الأرض ومن عليها، وإنا لندري أنه أراد بهم ربهم رشدا، فحق العذاب على من كفر وتولى، وحقت الجنة لمن آمن واتقى.
أصبحت الكهرباء تدخل في كل مجالات الحياة، فالدول تبذل قصارى جهدها لتوفير الطاقة لرعاياها. وقد أدخلت شبكات الكهرباء في السودان منذ زمن المستعمر، وكانت تسمى شركة النور، وبعد خروج المستعمر تحولت إلى الإدارة
وفقا لمجلة الوعي العدد 434؛ ففي منتصف آب/أغسطس، قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ أحمد الريسوني، في تصريحات لموقع "بلانكا بريس" المغربي: إن ما يؤمن به قطعاً هو أن موريتانيا والصحراء المتنازع عليها
إن لنا، نحن المسلمين، ثأرا تاريخيا عظيما عند بريطانيا، فما إن أبدعت دولة الإسلام في نشر الدين في ربوع الأرض، وأدخلت الناس في دين الله أفواجا، وعم السلم والأمان أكثر من ثلث العالم القديم مدة تزيد على عشرة قرون، وانخفض خلالها
نشر موقع (عربي 21، الثلاثاء، 8 ربيع الأول 1444هـ، 4/10/2022م) خبرا جاء فيه: "افتُتح أوّل معبد هندوسي في الإمارات بمنطقة جبل علي في إمارة دبي، ليوفّر مكانا للعبادة ومحطة دعم للجالية الهندية، أكبر الجاليات في البلاد، بكلفة تقدر بنحو 16 مليون دولار أمريكي".
شاركت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير في الأرض المباركة - الأطر الطلابية الأخرى في جامعة بوليتكنك فلسطين وقفة تضامنية مع الأسرى، حيث ألقت كتلة الوعي كلمة بعنوان "قضية أسرانا هي امتداد لقضيتنا الأساسية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني