بعد ساعات من إغلاق صناديق الاقتراع للانتخابات الأمريكية، التي جرت يوم الثلاثاء 06/11/2024، أعلن دونالد ترامب فوزه على مرشحة الحزب الديمقراطي
منذ سقوط حكومة البشير عام 2019 اشتد الصراع الدولي في السودان بين المدنيين المرتبطين بالاستعمار البريطاني، وبين قادة العسكر الساعين للمحافظة على النفوذ الأمريكي، لقد لعبت الخطوة الماكرة التي قام بها رئيس الوزراء السابق حمدوك
بدعوة من عراب أمريكا، رئيس مصر السيسي وبعد ثلاثة أشهر من الحرب في السودان، وبعد مقتل الآلاف بحسب تقرير منظمة الصحة العالمية
بعد مرور حوالي شهرين من اندلاع القتال في الخرطوم بين الجيش وقوات الدعم السريع في 15/04/2023، تبلور في أذهان الناس العزل الأبرياء في مناطق الصراع أنهم هم الهدف الحقيقي لهذه الحرب؛ فسرعة تحييد قوات الشرطة البالغ تعدادها
عند العاشرة صباحا بتوقيت نيويورك يوم الثلاثاء 13/09/2022 قدم رئيس بعثة اليونيتامس في السودان إحاطة لمجلس الأمن الدولي، ومما جاء فيها وعده إياهم بأخبار سارة في إحاطته القادمة قبل نهاية هذا العام، لذلك استهل فولكر إحاطته يوم الأربعاء 07/12/2022 لمجلس الأمن الدولي بالأخبار التي تسر كبار المستعمرين المسيطرين على المجلس، يطمئنهم ويسعدهم بتوقيع الاتفاق
في 04/07/2022 ألقى رئيس مجلس السيادة، البرهان، خطابا أعلن من خلاله انسحاب المؤسسة العسكرية من المفاوضات السياسية ومنح المدنيين فرصة الحوار تحت مظلة الآلية الثلاثية المشكلة من الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والهيئة الحكومية للتنمية "إيغاد"، وتشكيل حكومة تنفيذية مدنية وحل مجلس السيادة، واستحداث المجلس الأعلى للقوات المسلحة والدعم السريع.
في جواب سؤال أصدره أمير حزب التحرير، العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله، قبل أكثر من سنتين، بتاريخ 23/09/2019م، وعقب توقيع طرفي الحكم المتناقضين، للوثيقة الدستورية وتشكيلهما معاً؛ العسكر والمدنيين لمجلس السيادة، جاء فيه: "إن الحكم في السودان وفق الوثيقة الدستورية يكاد يكون مُشكَّلاً من فريقين بصلاحيات متفاوتة وبولاءات خارجية متصارعة وسينعكس هذا الأمر على عملهما ف
في جولة من جولات الصراع بين الحق والباطل، استعلى الباطل؛ الغرب الكافر المستعمر، وهدم الخلافة بمعاونة خونة العرب والترك في 28 رجب 1342هـ الموافق 3 آذار/مارس 1924م، وبذلك أفرغت حياة المسلمين من أنظمة الإسلام فانقطعت الحياة الإسلامية التي وضع أسسها وشاد بنيانها الحبيب محمد ﷺ، ففقدت الأمة وحدتها وتفرقت على أسس قومية وعرقية ومذهبية ووطنية.
أصدر وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو يوم الاثنين 14/12/2020م، بياناً يعلن فيه رفع السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، ومما جاء في نص البيان: "تم اليوم إلغاء تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب رسمياً
تزامناً مع إعلان البيت الأبيض، أن الرئيس ترامب سيسحب السودان من لائحة (الدول الراعية للإرهاب)، صدر بيان مشترك يوم الجمعة 23/10/2020م أعلن فيه انضمام حكام السودان إلى اتفاق ما يسمى بالسلام مع كيان يهود، وقد حضر صحفيون
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني