انطلقت في 11 أيلول/سبتمبر 2025 في قصر تشيراغان التاريخي بإسطنبول، أعمال "المائدة المستديرة الدولية حول غزة والمقدسات"، بمشاركة واسعة من قيادات دينية، وسياسية، وفكرية، من نحو 20 دولة، ما منح المؤتمر طابعاً دولياً. وقد حضر عن الجانب التركي رئيس حزب الهدى، زكريا يابيجي أوغلو، ورئيس حزب الرفاه الجديد، فاتح أربكان، إلى جانب رئيس الشؤون الدينية، علي أرباش، وعدد من كبار العلماء والمفكرين.
خصص اليوم الأول لثلاثة محاور رئيسية، ركزت على مراجعة اتفاقيات أبراهام، مقابل الدعوة إلى تعاون إبراهيمي حقيقي، وحماية المسجد الأقصى والمسجد الإبراهيمي، ومناقشة الوضع الإنساني المتفاقم في غزة. وسلطت المداخلات الضوء على انتهاكات يهود، ودعت إلى تعزيز التضامن الدولي، مع تحميل أمريكا مسؤولية التغطية السياسية لـكيان يهود، والدعوة إلى تدخل الأمم المتحدة لوقف الاعتداءات.
أورد موقع سودان تربيون في ٢٦ حزيران/يونيو، أن الإدارة الأمريكية أعلنت، يوم الخميس، بدء تطبيق العقوبات على السودان، إثر اتهامه باستخدام أسلحة كيميائية
مع دخول الحرب السودانية عامها الثاني، بدأت تتبلور ملامح تحول كبير في طبيعة المواجهة بين الجيش السوداني، وقوات الدعم السريع المتمردة، إذ تجاوز الصراع طابعه التقليدي ليدخل طور "حرب الظلال"، حيث أصبحت الطائرات المسيّرة (الدرونز) هي العنصر الأبرز في ساحة القتال.
في البداية، امتلكت المليشيا أفضلية عددية واضحة، مع انتشارها الكثيف في الخرطوم، وقوام بلغ نحو مائة ألف مقاتل، مقابل نحو أربعين ألفاً من أفراد القوات المسلحة. وكان الجيش يعاني من اختلال هيكلي، تمثّل في ارتفاع نسبة الضباط مقابل الجنود. إلا أن الجيش استطاع تجاوز صدمة التمرد المباغت، وأعاد بسرعة تنظيم صفوفه وبدأ باستعادة زمام المبادرة.
أوردت الشرق الأوسط في 28 نيسان/أبريل 2025 خبرا تحت عنوان: "السيسي والبرهان يبحثان الأمن المائي وإعادة إعمار السودان"، جاء فيه أن السيسي استقبل البرهان
أورد موقع سودان تربيون في 18 آذار/مارس 2025م أن الاتحاد الأوروبي قال إنه وبريطانيا ودولاً أخرى، يعتزمون تنظيم مؤتمر رفيع المستوى
انطلقت السبت 15/02/2025 أعمال القمة الـ38 للاتحاد الأفريقي، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس السلطة الفلسطينية، وقادة دول أفريقية، وممثلين عن منظمات دولية وإقليمية.
يأتي انعقاد هذه القمة في ظل تحديات دولية وقارية متفاقمة، من بينها التطورات الأمنية في شرق الكونغو الديمقراطية، التي أجبرت الرئيس الكونغولي، فليكس تشيسيكيدي على إلغاء مشاركته في القمة، ما يجعلها محطة مفصلية في مسار القارة الأفريقية، نحو تعزيز الوحدة والتكامل ومواجهة الأزمات الراهنة.
وتصدرت القضية الفلسطينية أعمال القمة التي امتدت ليومين، حيث ندد رئيس المفوضية في الاتحاد الأفريقي، موسى فكي، بدعوة
إن الشباب عماد المجتمع، بهم يقوى ويبقى ومن دونهم يضعف ويضمحل. وتقوم الأمم والشعوب بسواعد شبابها. إن الشباب في كل زمان هم حملة مشاعل التغيير وحملة لوائها ورايتها، وقائد مسيرتها، فهم يملكون الطاقة والقوة والحماسة التي تؤهلهم إلى أن يعطوا من أعمالهم وجهودهم وعزمهم وصبرهم ثمرات ناضجة للأمة إذا ما ساروا على الطريق الصحيح الذي رسمه لهم نبينا ﷺ وهم عدة الحاضر، وأمل المستقبل، هو الدرع الواقي للأمة، ورأس الحربة في المنعطفات التاريخية الدقيقة، والطاقة المتوثبة التي تتفجر نشاطا وحيوية، وقد اهتم الرسول ﷺ بالشباب واعتمد عليهم في المهمات الصعبة التي قام عليها بناء الدولة الإسلامية في مجالاتها المتعددة بل في كل ضروب الحياة؛ فقد كانوا الفئة الأكثر التي وقفت بجانبه في بداية الدعوة فأيدوه ونصروه ونشروا الإسلام وتحملوا في سبيل ذلك المشاق والعنت. قال ابن عباس رضي الله عنهما: "ما آتى الله عز وجل عبدا علما إلا شابا، والخير كله في الشباب"، ثم تلا قوله عز وجل: ﴿قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ﴾، وقوله تعالى: ﴿إِنَّهُمْ فِتْيَةٌ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَزِدْنَاهُمْ هدًى﴾.
وسأكتفي بنماذج من هؤلاء الشباب الذين نهلوا
استضافت مدينة مونترو السويسرية حوارا غير رسمي بين قوى سودانية بدعوة من وزارة الخارجية السويسرية، ومنظمة برو ميدييشن الفرنسية، بمشاركة غالب قيادات
دعت الولايات المتحدة الثلاثاء الجيش السوداني وقوات الدعم السريع إلى محادثات سلام في آب/أغسطس المقبل في سويسرا بهدف إنهاء النزاع في السودان بينما يتصاعد القتال في العديد من الجبهات بعد تهديدات من قبل قادة الجيش السوداني. وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في بيان إن واشنطن "دعت القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع للمشاركة في محادثات بشأن وقف إطلاق النار، بوساطة الولايات المتحدة، تبدأ في 14 آب/أغسطس في سويسرا". وأضاف أن المحادثات التي ترعاها أيضا السعودية ستضم الاتحاد الأفريقي ومصر والإمارات والأمم المتحدة بصفة مراقب. وأوضح بلينكن أنها "تهدف إلى تحقيق وقف العنف في جميع أنحاء البلاد، والسماح بوصول المساعدات
برعاية كينية، وتحت إشراف الرئيس وليام روتو، وقعت حركة جيش تحرير السودان، بقيادة عبد الواحد محمد نور، إعلان نيروبي مع رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، شمال، عبد العزيز آدم الحلو، من جانب، ورئيس مجلس الوزراء السابق عبد الله حمدوك بصفته الشخصية من جانب آخر.
ويهدف هذا الإعلان إلى إنهاء الحرب، وتأسيس الدولة على
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني