جريدة الراية
توقع جهاز الأمن في كيان يهود ارتفاع عدد المصابين بأزمات نفسية حتى العام 2030، بنسبة 172% وأن ترتفع نسبة الإعاقات النفسية في صفوف جيشهم بنسبة 61%، وأن ترتفع ميزانية دائرة تأهيل الجنود المعاقين من 3.7 مليار شيكل، في العام 2019، إلى 10.7 مليار شيكل في العام 2030، حسبما ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم نقلا عن معطيات وزارة الحرب. وأشارت المعطيات
أقدم رجل أمريكي يوم 11/9/2024 على إشعال النار بنفسه بالقرب من قنصلية كيان يهود في بوسطن الأمريكية احتجاجا على استمرار كيان يهود في الإبادة الجماعية في غزة بتواطؤ من بلاده أمريكا. وقال الرجل في مقطع فيديو نشره قبل الحادثة "اسمي مات نيلسون، وأنا على وشك القيام بعمل احتجاجي متطرف، نحن جميعا مسؤولون عن الإبادة الجماعية المستمرة في غزة". وذكر أن "الاحتجاج الذي سيشارك فيه هو دعوة للإدارة الأمريكية للتوقف عن تزويد (إسرائيل) بالأموال والأسلحة التي تستخدمها لسجن وقتل الفلسطينيين الأبرياء، والضغط على (إسرائيل) لإنهاء الإبادة الجماعية في غزة".
الراية: علما أنه في تاريخ سابق يوم 26/2/2024 أقدم ضابط في سلاح
ذكرت العربية نت، بتاريخ 13/9/2024 أن نتائج استطلاع للرأي أجرته رويترز/إبسوس أظهرت تقدم نائبة الرئيس الأمريكي الديمقراطية
إن الحلم الأمريكي والاستراتيجية التي وضعتها أمريكا منذ الحرب العراقية الإيرانية، هو إخراج النفوذ البريطاني من العراق والسيطرة على منابع
ذكر موقع آر تي بتاريخ 14/9/2024 أن القيادة المركزية للجيش الأمريكي أعلنت أن قائدها الجنرال مايكل كوريلا، زار الأردن و"تلقى تقييما
أفادت وكالة الأناضول بتاريخ 14/09/2024م بأن اجتماعا عقد في مدريد يوم 13/9/2024 شارك فيه وزراء خارجية ومسؤولون من بلاد عربية وإسلامية وأوروبية؛ من مصر وتركيا والسعودية والأردن وفلسطين وقطر والبحرين وإسبانيا وإيرلندا والنرويج وسلوفينيا بالإضافة إلى منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية، دعوا فيه إلى مؤتمر سلام على غرار مؤتمر مدريد عام 1991. وأكدوا التزامهم بحل الدولتين ودعوا إلى انسحاب كيان يهود من غزة، بما فيها محور فيلادلفيا.
تحت تأثير الرعب الذي خلع قلوب أركانه بعد عملية الكرامة الأخيرة، يسعر كيان يهود المجرم نار حقده على أهل فلسطين، فيقصف خيام النازحين بأطنانٍ من القنابل، لتصبح مواصي خانيونس عنوانا لمجازره، ورمزا لحقده الذي يوقعه على رؤوس الأهل في غزة. مجزرة جديدة نفذتها يد نتنياهو المرتعشة رعبا، وكأنه أراد أن يدفن رعبه من مشهد الأمة الواحدة التي تتوثب لنصرة غزة وفلسطين تحت رمال المواصي، وقد ظن المجرم أنه بالدماء الغزيرة التي يسفكها في المواصي وفي جباليا وفي كل قطاع غزة وفي طوباس شمالي الضفة يمكن له أن يطفئ غضب الأمة، أو يثبط همتها، وجذوة صحوتها التي أشعلها الجازي من جديد بدمائه الزكية، وغاب عن ذلك السفيه أن هذه الدماء لن تكون إلا وقودا
دون كلل، تتناقل وسائل الإعلام يوميا أخبار المناوشات بين كيان يهود وحزب إيران اللبناني من جهة وضربات الحوثي والمليشيات العراقية من جهة أخرى بين الحين والآخر لأهداف أمريكية وبالعكس، كل ذلك في ظل تضارب في التصريحات الصادرة عن زعيم حلف "الممانعة" خامنئي، التي ترتفع حينا لمستوى التمسك التام بالرد الصاعق على كيان يهود مهما كلف الثمن، ثم تنخفض حينا آخر إلى مستوى رد مدروس لا يتسبب في حرب شاملة، هبوطا إلى الدندنة مؤخرا حول جواز التراجع التكتيكي على الصعيدين السياسي والعسكري، مرورا بتنبيه الأتباع - كي لا يضلوا - بأن المعركة الحقيقية ليست مع يهود ومن وراءهم من "قوى الاستكبار العالمي" بل مع جبهة تاريخية مزعومة وحسابات داخلية لن تنتهي إلى ما شاء الله!
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني