جريدة الراية
لا بد من التأكيد على أن اليهود والنصارى كفار وكذلك عبدة الأوثان وكل من يعبد شيئاً غير الله فكلهم كفار، فالمسلم هو من يدين بدين الإسلام الذي جاء به رسول الله محمد ﷺ، والكافر هو من يدين غير دين الإسلام وهو غير مؤمن، وغير مسلم
قامت فرقة أمنية تونسية يوم الثلاثاء 17/5/2022م، باعتقال الأستاذ طارق رافع أحد شباب حزب التحرير، على خلفية حكم قضائي غيابي صادر عن المحكمة الابتدائية في تونس بتاريخ 2/4/2021م، حكم فيه بسنة سجناً بتهمة كيدية لتصفية الخصوم السياسيين
تساءل المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان في بيان صحفي: ما الذي ربحه الناس في غضون شهر من التغييرات الأخيرة من اللصوص والمرتدين الذين حوّلوا الاقتصاد الباكستاني إلى بقرة حلوب مربحة لمافيا الربا؟ أليس صندوق النقد الدولي هو المؤسسة الاستعمارية نفسها التي دمرت خططها السامة الاقتصاد الباكستاني في 21 مرة سواء في ظل
نشر موقع (syria.tv، الخميس، 12 شوال 1443هـ، 12/5/2022م) الخبر التالي: "أعلنت وزارة الدفاع التركية، اليوم الخميس، عن وقوع عدد من الإصابات في ولاية غازي عنتاب جنوبي البلاد، إثر قصف مصدره "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) المتمركزة شمالي سوريا.
وقالت الوزارة، في بيان، إن "قسد" المتمركز
أفادت صحف الخميس قبل الماضي أنّ مفتشية المدارس السويدية ألغت تصاريح مدرستين خاصتين إسلاميتين بعد تحذير من خدمة الأمن السويدية بأن التلاميذ معرّضون لخطر التطرّف الإسلامي. وفي هذا الصدد، قال بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في السّويد: إن إغلاق المدارس الخاصة الإسلامية ليس قراراً تعليمياً قائماً على النتائج السيئة
ينظّم حزب التحرير في ولاية باكستان حملة بعنوان "ارفضوا الديمقراطية وأقيموا الخلافة" على مواقع التواصل الإلكتروني على مدار الشهر القادم إن شاء الله، تحتوي مواد الحملة على نظرة ثاقبة على أنظمة الحكم والاقتصاد والقوات المسلحة لدولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة القائمة قريباً بإذن الله.
من أجل التغيير الحقيقي.. ارفُض الديمقراطية.. أَقم الخلافة.
إن كل إنسان بطبيعته يحمل أسئلة عن حقيقة وجوده؛ من أوجده؟ وما الغاية من إيجاده؟ وما كان قبل الحياة؟ وما سيكون بعدها؟ وما دوره في الحياة؟ ويبحث عن إجاباتها.
هذه الأسئلة الوجودية هي العقدة الكبرى، والإجابة عنها هي عقيدته ووجهة نظره عن الحياة، وباختلاف الإجابات تختلف عقائد البشر، ومتى تبنى إجابة منها رسم لنفسه مساراً خاصاً يسير به في الحياة، والمسار خاصٌ بكل عقيدة لأنّ لكل منها معنى خاصاً للسعادة، ومقياساً للأعمال متميزاً عن غيره، ونظاماً معيناً يحقق لهم غاية وجودهم التي أقرتها عقيدتهم.
تحت عنوان: فرية الحوار الوطني: ﴿أتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْر﴾، قال رئيس المكتب السياسي لحزب التحرير في ولاية تونس الأستاذ عبد الرؤوف العامري فيما كتبه في افتتاحية جريدة التحرير: لئن أصبح قيس سعيد أسير عجزه عن تقديم مفهوم واضح عن حواره الوطني، فقد اس
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني