جريدة الراية
قام حزب التحرير/ ولاية تونس صبيحة يوم الأحد 22 أيار/مايو 2022م بتنظيم وقفة حاشدة رفضاً للمشاريع السياسية العلمانية التي تحمل تحدِّياً صارخا للإسلام وأحكامه والمتحالفة مع أعداء المسلمين من الاستعمار الغربي. وكانت الوقفة بعنوان: "التغيير الجذري على أساس الإسلام، سبيل خلاصنا".
نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، في قطاع غزة وقفة جماهيرية استنصاراً للأمة الإسلامية واستنفاراً لجيوشها، للجم كيان يهود عن غيه والقيام بما أوجبه الله عليهم من الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين وقلع كيان يهود من جذوره.
كما يقال بأن احتفالات المستعمر هي نكبات عند من استعمره، وكيان يهود مستعمر، أعياده واحتفالاته هي في حقيقتها محطات ونكبات أصابت قضية فلسطين وأمة الإسلام، ومن هذه المحطات المظلمة ما يطلق عليه مسيرة الأعلام
إن مصر لا ينقصها الذهب الذي يمكن أن تجعله عملة حقيقية لها قيمة ذاتية أو على الأقل يمكن أن تجعل منه غطاء لعملتها يمكنها من الصمود أمام عواصف الأزمات المالية العالمية، إلا أن هذا مستحيل الحدوث في ظل الرأسمالية التي
في وقت لا يمكن فيه لأمة مستقلة أن تولد من رحم سياسات وأنظمة اقتصادية قائمة على العبودية، تساءل المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان عبر بيان صحفي: ما هي نتيجة سبعين عاما من الاستعباد الديمقراطي
أيها الأهل الثائرون في الشام عقر دار الإسلام: اعلموا أن دول العالم وعلى رأسه أمريكا، قد رموكم عن قوس واحدة، وهم يستخدمون الدول التابعة والأدوات الرخيصة من قادة المنظومة الفصائلية الذين أسكرهم المال السياسي القذر
بعد إعلان نتائج الانتخابات البرلمانية العراقية المبكرة والتي جرت في العاشر من تشرين الأول من العام الماضي، والتي أكدت فيها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات العراقية والمحكمة الاتحادية فوز الكتلة الصدرية التي يتزعمها
إن أردوغان كغيره من حكام المسلمين، لم يعمل من أجل فلسطين شيئاً إلا الكلام فقط، خاصة أثناء حملاته الانتخابية؛ فقد خان فلسطين وأهلها، ولم يحرك جنديّاً واحداً لقتال يهود وتحرير فلسطين منهم، بل إن علاقته بكيان يهود علاقة وديَّة
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني