تلقى الرئيس المصري، اتصالا هاتفيا، مساء الاثنين 8/8/2022م، من رئيس وزراء كيان يهود يعبر فيه عن بالغ التقدير لدور الوساطة الناجحة التي قامت بها مصر خلال الأيام الماضية، بقيادة عبد الفتاح السيسي، للتوصل إلى وقف سريع لإطلاق النار، وتثبيت وإعادة الهدوء في قطاع غزة، وهو ما يرسخ دور مصر كركيزة أساسية لاستقرار منطقة الشرق الأوسط، وق
أعلن رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة مخرجات لجنة تحديث القطاع العام بعد عمل دام 6 أشهر، وبين أنه سيتم "دمج وزارات ودوائر حكومية خلال الفترة من 2022 حتى 2024"، وأضاف أن هذه المكونات تركز في جوهرها على خدمة الناس
أعفت السلطات التونسية، إمام مسجد في إحدى المحافظات، بسبب تلاوته آيات تحوي لفظ انقلاب، خلال أداء صلاة بمناسبة الاحتفال بالسنة الهجرية، بحضور وزير الشؤون الدينية. وأكد إمام جامع السلام بمحافظة نابل بشرق البلاد، محمد
أعلن الفريق البرهان رئيس المجلس السيادي في 4/7/2022م انسحاب الجيش من المفاوضات السياسية التي تقودها الآلية الثلاثية من بعثة الأمم المتحدة في السودان والاتحاد الأفريقي ومنظمة الإيقاد، ليترك المجال للقوة المدنية لتشكيل
منذ اندلاع الاحتجاجات في مطلع تشرين الأول 2019 في العاصمة العراقية بغداد ومحافظات وسط وجنوب البلاد والتي عُرفت بـ"ثورة تشرين" كردة فعل غاضبة على تردي الأوضاع وانتشار الفساد في جميع القطاعات وإلى الآن، والعراق
استشهد عبد العزيز محمدي، الذي كان عضواً في حزب التحرير/ ولاية أفغانستان في ولاية غزنة، على أيدي مسلحين مجهولين مساء الثلاثاء قبل الماضي. وقد تعرض رحمه الله لتعذيب بشع وطلق ناري بوحشية في عينيه مع تقييد
ضَمن الإسلام الحاجات الأساسية لكل فرد باعتباره إنساناً، وهي المأكل والملبس والمسكن، قال رسول الله ﷺ: «لَيْسَ لابْنِ آدَمَ حَقٌّ فِي سِوَى هَذِهِ الْخِصَالِ: بَيْتٌ يَسْكُنُهُ، وَثَوْبٌ يُوَارِي عَوْرَتَهُ، وَجِلْفُ الْخُبْزِ وَالْمَاءِ» أخرجه الترمذي. فهذا نصٌّ
شكلت هجرة النبي ﷺ حدثاً مفصلياً في تاريخ المسلمين، فقد كانت إيذاناً ببدء مرحلة جديدة من الدعوة، فبهجرته ﷺ تشكلت قاعدة الارتكاز "الدولة" التي عمل لأجلها النبي ﷺ خلال سنوات دعوته الثلاث عشرة في مكة، حيث
أثارت تصريحات وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، يوم الخميس ١١/٨/٢٠٢٢م، موجةَ غضب عارمة وحالة غليان شعبي واسعة، واكبها خروج مظاهرات حاشدة في عموم المناطق المحررة، جُوبه بعضها بالرصاص الحي، تندد بتآمر
ما إن يحقق الشاب أو الفتاة نجاحا ما، حتى تنطلق الحناجر بالزغاريد، وتدق الطبول، وتعزف القيان فرحاً بهذا النجاح، وإذا تعلق الأمر بالتوجيهي، فالويل والثبور للسكان الآمنين، النائمين منهم والمستيقظين، من هول ما سيسمعون من أصوات الألعاب النارية المفزعة، والتي تملأ سماء بيوت الناجحين بدوي أصوات انفجاراتها ودخانها في النهار، وأصواتها الصاعقة وأنوارها الخاطفة ليلا، هذا فضلاً عن الأموال الطائلة التي تهدر ثمنا لتلك المفرقعات، أو الرصاص الحي، ويصاب أحيانا من يطلقها وآخرون بإصابات بليغة قد تفقدهم بعض أعضائهم، وقد تتسبب في نشوب الحرائق في بعض المساكن، وتكون الخسائر المترتبة على ذلك هائلة.
أيها المسلمون في الشام عقر دار الإسلام: إن الحياة في ظل هذه الأنظمة الوظيفية الوضعية هي حياة ذل واستعباد وهوان، وهي بلا شك معيشة الضنك التي أخبرنا عنها ربنا عز وجل، قال تعالى: ﴿وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى﴾.
وإن سكوتكم عن أفعال الطغاة والمجرمين
إن الحديث عن الثبات على المبدأ فيه تأسٍ بالرسول ﷺ وصحابته الكرام رضوان الله عليهم، وهو أيضا من السبل الهادية إلى الجنة، وهو دليل على تمكن حب الله تعالى وحب رسوله ﷺ وتمسك بالعقيدة والصبر عليها وعلى تكاليفها حتى الممات.
والثبات في اللغة: هو البقاء وعدم الزوال، أو الثبات على الرأي والاستمرار عليه بالدليل، والثبات بمعنى الشجاعة والفاعلية. وفي الاصطلاح: الاستقامة على طريق الهدى والتمسك به مع العزم والإصرار على سلوك سبيل الحق والخير وعدم الالتفات لغيره من الأهواء ووساوس الشيطان مع الحرص على التوبة إلى الله تعالى حال الوقوع في المعاصي والآثام،
إن على الناس اليوم وخاصة المسلمين العمل على تغيير أنظمة الحكم القائمة في بلادهم على القوانين والدساتير الوضعية الفاسدة والبائسة، تغييرها إلى الحكم بما أنزل الله في دولة خلافة حكمت بالعدل كل البشر مئات السنين، تكون فيها القوانين المطبقة هي أحكام الإسلام، يحكمها خليفة مسلم بشرع الله أسوة برسول الله ﷺ، فعند الحديث عن
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني