مواضيع تم تصنيفها حسب التاريخ : تموز/يوليو 2025

الأربعاء, 09 تموز/يوليو 2025 00:15

عدوى المليشيات في السودان تتجه شمالاً!

 

منذ يوم الجمعة 27/6/2025م تناقلت وسائل الإعلام أن الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، وافق على تدريب 50 ألف مقاتل من أبناء ولايتي الشمالية، ونهر النيل، تدريبا عسكرياً متقدماً، بناءً على طلب تقدم به رئيس كيان الشمال، محمد سيد أحمد الجاكومي، رئيس مسار الشمال في اتفاق جوبا لسلام السودان.

وعليه قال الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل) في بيان صحفي: لقد انتظرنا حتى يوم الأحد 29/6/2025م لنرى رد فعل الحكومة، وموقفها من هذا الخبر الكارثي، فجاءنا الرد صادماً، حيث أبان رئيس كيان الشمال لإحدى المصادر الصحفية؛ المحقق، أنه تم إخطار الجيش، والجهات الأمنية بأمر تدريب هذه القوات، وقال: "نعمل على الترتيب معهم، ولا يمكن أن 

 

أطلق حزب التحرير/ تنزانيا، الجمعة 2 محرم الحرام 1447هـ، 27/6/2025م، حملة خاصة على مستوى البلاد.

تهدف الحملة، التي ستستمر شهرين؛ من شهر محرم إلى شهر صفر 1447هـ، إلى حماية العقيدة الإسلامية والدفاع عنها. وتأتي هذه الحملة في أعقاب تدفق وظهور وانتشار حركات منحرفة تنشر أفكاراً فاسدة مختلفة، هدفها النهائي المخفي، محاربة الإسلام وتشكيك المسلمين في دينهم.

تهدف هذه الحملة إلى:

 

ناشدت اللجنة العليا لامتحانات الشهادة السودانية، المجتمع الدولي والمنظمات المعنية بمواصلة دعم جهود وزارة التربية والتعليم، والمساهمة في تمكين جميع الطلاب السودانيين، من الجلوس للامتحانات، خاصة المناطق المتأثرة بالحرب، والأوضاع الإنسانية المعقدة. (سونا، 26/06/2025م)

الراية: إن خلاصنا بأيدينا لا بأيدي أعدائنا الذين يتربصون بنا الدوائر؛ سواء من جاهرنا منهم بالعداء، أو من لبس نفاقاً ثوب الأصدقاء، وعباءة "الشركاء" (المانحين).

الأربعاء, 09 تموز/يوليو 2025 00:15

في رحاب ذكرى الهجرة النبوية الشريفة

أيها المسلمون: يا من تعيشون ذكرى الهجرة النبوية الشريفة، حق عليكم وأنتم تعرفون لماذا كان تأريخ الهجرة، أعظم حدث في تاريخكم، وهو انتقال الإسلام من النظرية إلى التطبيق، في ظل الدولة العظيمة التي أقامها الرسول ﷺ في المدينة المنورة، وطهر فيها الجزيرة العربية من كل شرك بالله، وانطلق حاملا رسالة الإسلام إلى العالم، وتبعتها خلافة راشدة على منهاج النبوة، كانت نمطا يحتذى في الحكم والإدارة في الداخل والخارج بمعية وسطه السياسي من الصحابة رضوان الله عليهم.

 

وُجهت اتهامات لثلاثة ضباط شرطة في كينيا بقتل مدوِّن يبلغ من العمر 31 عاماً، توفي أثناء احتجازه لدى الشرطة الشهر الماضي.

هذا وسلط بيان صحفي للممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ شعبان معلم، الضوء على النقاط التالية:

إن أجهزة الأمن في ظلّ أي نظام علماني ليبرالي، مثل كينيا، هي امتداد لنظام استعماري

 

عن كعب بن عجرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «أُعِيذُكَ بِاللهِ مِنْ إِمَارَةِ السُّفَهَاءِ»، قَالَ: وَمَا ذَاكَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «أُمَرَاءٌ سَيَكُونُونَ مِنْ بَعْدِي، مَنْ دَخَلَ عَلَيْهِمْ فَصَدَّقَهُمْ بِحَدِيثِهِمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَلَيْسُوا مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُمْ وَلَمْ يَرِدُوا عَلَيَّ الْحَوْضَ، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْ عَلَيْهِمْ وَلَمْ يُصَدِّقْهُمْ بِحَدِيثِهِمْ وَلَمْ يُعِنْهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ فَأُولَئِكَ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمْ، وَأُولَئِكَ يَرِدُونَ عَلَيَّ الْحَوْضَ».

لقد تجلت سفاهة الحكام في جولة ترامب الأخيرة للخليج أيما تجلّ، فشاهدت الأمة مشاهد سفاهة الحكام وهم يحتفون بعدو الله وعدوها، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويفرشون له الأرض بالسجاد الأحمر والبنفسجي، ويحتفلون معه في القصور الفاخرة بعد أن جمعوا له الأمراء والسفراء والأتباع، وكأنه نزل عليهم من السماء!

ثم قدموا له آلاف المليارات من الدولارات إلى أن بلغت على حد تصري

 

إن الله سبحانه وتعالى إذا أراد نصر الضعيف أشغل الأقوياء ببعضهم، ليُخرج الضعيف من بينهم فينجو أو يتمكن عليهم، يقول تعالى: ﴿وَلَوْلَا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ﴾. قال ابن عباس: ولولا دفع الله العدو بجنود المسلمين لغلب المشركون فقتلوا المؤمنين وخربوا البلاد والمساجد.

في غزوة الأحزاب كفى الله المؤمنين القتال

نشر في شؤون الامة

 

إن الأمة في الشام لم تضحّ وتقدّم الغالي والنفيس ليعاد إنتاج نظام بشار بصورة ملوّنة، بلحى أو دون لحى، ودماء الأطفال ومعاناة المهجرين والمجاهدين، ما زالت تصرخ: أين الدولة التي وعدتمونا بها؟! إن الأمة ما زالت تتطلع إلى المخلصين، الثابتين على المبدأ، الذين لم يبيعوا دينهم ولا دماء أمتهم، الذين يرفضون الاستسلام للواقع الدولي الفاسد، ويؤمنون أن الخلاص الحقيقي لا يكون إلا بإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة.

 

تفاخر البنتاغون علناً بأن القاذفات الأمريكية دخلت الأجواء الإيرانية دون أن تُكتشف، وعليه فيجب أن يكون هذا الحدث مدعاة للمحاسبة الجادّة. فالأمة الإسلامية تمتد عبر القارات، وتملك ثروات هائلة، وتسيطر على ممرات بحرية استراتيجية، وتضم بعضاً من أكبر الجيوش في العالم. ومع ذلك، فإن هذه الإمكانات الهائلة تُشلّ؛ لا بسبب قوة العدو، بل بسبب غياب الوحدة السياسية والقيادة التي تمثّل الأمة حقاً.

لقد منَّ الله سبحانه وتعالى على هذه الأمة بكل مقومات

الجمعة, 04 تموز/يوليو 2025 01:18

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (554)

 

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (554)

 

الأربعاء، 07 محرم الحرام 1447هـ الموافق 02 تموز/يوليو 2025م