تتميز السياسة الأمريكية بأنها سياسة مؤسسات وذات بعد ونظر ومعالجة المشاكل قبل وقوعها، ولأنها سياسة مؤسسات
منظمة شنغهاي للتعاون هي منظمة دولية سياسية واقتصادية وأمنية أوراسية. تأسست في 15 حزيران/يونيو 2001 في شنغهاي، على يد قادة ست دول آسيوية؛ هي الصين، وكازاخستان، وقرغيزستان، وروسيا، وطاجيكستان
خلال خطابه بعد مرور عام على غزو أوكرانيا، أعلن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، تعليق مشاركة موسكو في آخر معاهدة لضبط الأسلحة بين أكبر دولتين نوويتين في العالم، روسيا وأمريكا.
أعلنت السلطات الألمانية، في 7 كانون الأول/ديسمبر 2022، عن تفكيك شبكة من أنصار جماعة يمينية متطرفة كانت تهدف للاستيلاء على السلطة عبر تنفيذ هجوم مسلح على مبنى البرلمان الألماني والسيطرة عليه، مؤكدة أنها عملية يتم التخطيط لها منذ تشرين الثاني/نوفمبر 2021. وأعرب الرئيس الألماني، فرانك فالتر شتاينماير، عن قلقه البالغ من وصول أفكار المتطرفين
في الانتخابات الأخيرة حصل زعيم المعارضة بنيامين نتنياهو على تزكية 64 عضواً في الكنيست لتشكيل الحكومة الجديدة في كيان يهود، وسيكون لهذه الانتخابات وتشكيلة الحكومة تداعيات داخلية وخارجية وإقليمية ودولية.
قبل الحديث عن موضوع التهدئة لا بد من دراسة الاستراتيجية الأمريكية تجاه الصين وكيف تنظر أمريكا للصين.
الحرب بالوكالة هي حرب تنشأ عندما تستخدم القوى المتحاربة أو الدولة الأولى أطرافا أخرى للقتال بدلا عنها سواء أكانوا عملاء لها أو يدورون في فلكها أو دولا مستقلة بشكل مباشر، سواء أكانت فردية أو تكتلات عسكرية، ويكون دور الدولة الأولى عالميا رسم الاستراتيجية السياسية (الخطة) وتحديد الأدوار والأدوات والأوراق التي تمتلكها وضمان سير الجميع ضمن الخطة ووضع البدائل السياسية في الأساليب والوسائل من أجل تحقيق هدف سياسي استراتيجي معين، سواء لهدف عالمي
يقول حزب التحرير في كتاب "مفاهيم سياسية" (والتنافس والتشاحن والتصارع الموجود اليوم، بين أمريكا، وبريطانيا، وفرنسا، وروسيا، الظاهر منها والخفي، حول قضايا العراق، وأفغانستان، والشرق الأوسط، وغيرها من القضايا الدولية، إنما هو من أجل الاستعمار، ومن أجل السيطرة على المنافع والموارد؛ لذلك فإن الاستعمار هو الذي يتحكم في الصراع الدولي الآن، بما يتضمنه من نـزاع على الموارد، وصراع على النفوذ، وتنافس على السيطرة بكافة أشكالها وأنواعها).
حذرت روسيا من خطر وقوع مواجهة كبيرة مع الغرب ما لم تفكر أمريكا وحلفاؤها بجدية في تقديم ضمانات أمنية لموسكو، وأشارت أيضا إلى احتمال حدوث أزمة صواريخ أوروبية، وجاءت التصريحات التي أدلاها سيرغي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي في إيجاز صحفي في موسكو وسط توترات متصاعدة بين روسيا والغرب بسبب أوكرانيا وحشد عسكري روسي بالقرب من حدودها.
لقد شهدت هذه السنة لقاءات جمعت بين مسؤولين من السعودية وإيران - الخصمين اللدودين في منطقة الشرق الأوسط - أكثر من أي وقت مضى طوال السنوات الخمس الماضية، فخلال العام استضافت بغداد أربعة اجتماعات بين مسؤولين
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني