جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

السؤال: تم في السعودية تشكيل مجلس قيادة رئاسي يمني بدلاً من الرئيس هادي يوم 7/4/2022 حيث سلم صلاحياته كاملة لهذا المجلس. وكانت قبل ذلك في 2/4/2022 قد تمت موافقة الأطراف المتصارعة على هدنة في اليمن مدة شهرين...

والسؤال: هل كانت تلك الهدنة تمهيداً لهذا المجلس؟ وما الغرض منه؟ ثم لماذا يتمنّع الحوثيون عن تأييد المجلس مع أنهم وافقوا على الهدنة ووافقت إيران؟!

الجمعة, 22 نيسان/أبريل 2022 02:35

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (387)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (387)

الأربعاء، 19 رمضان المبارك 1443هـ الموافق 20 نيسان/أبريل 2022م

 

 

مع تهديد المسؤولين في بنغلادش بمصادرة وثائق هوية لاجئي الروهينجا، ونقلهم قسراً إلى جزيرة نائية معرضة للفيضانات، إذا انتهكوا حظراً تعسفياً على المدارس التي أنشأوها، قال بيان صحفي أصدره القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير

 

إثر إعلان عبد ربه هادي إعفاء نائبه الأحمر من منصبه، ثم تشكيل مجلس رئاسي بهدف التفاوض مع الحوثيين، للتوصل إلى حل سياسي ينهي حالة الحرب، أكد بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: إنها حلقة جديدة من حلقات الصراع الدولي، فالحرب التي تدور رحاها في اليمن هي حرب عبثية يديرها الغرب الكافر تحريكاً وتوقيفاً حسب مصالحه،

 

أكد الأستاذ أحمد الخطواني في تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن المُباحثات والاجتماعات المُنسقة بين أمريكا وبريطانيا، تكشف فشل المُفاوضات بين روسيا وأوكرانيا بسبب رغبة أمريكا وبريطانيا في إطالة أمد الحرب لاستنزاف روسيا وإضعافها، من أجل إبعادها عن القضايا الدولية، والتفرغ للصين لاحتوائها. وأضاف الأستاذ الخطواني: تهدف هذه الحرب

 

أكدت نشرة أصدرها حزب التحرير في ولاية باكستان: أنه رغم الموارد المادية والبشرية الضخمة التي تملكها باكستان، إلا أنّ صناعاتها يُرثى لها، وباكستان لا تستغل طاقاتها الصناعية بسبب تبنيها للسياسات الاستعمارية التي تفرضها الديمقراطية والديكتاتورية على حد سواء، وأردفت النشرة: لم ولن تمكن الديمقراطية باكستان من تحقيق ما يمكنها تحقيقه أبداً،

الأربعاء, 20 نيسان/أبريل 2022 00:15

جريدة الراية العدد 387

جريدة الراية العدد 387، الأربعاء 19 من رمضان 1443هـ الموافق 20 نيسان  / أبريل 2022م

 

بعد أن أطلق حزب التحرير/ ولاية تونس منذ الأول من شهر رمضان المبارك سلسلة "الثلاثون رسالة"، التي يتوجّه بها لأهل تونس بمختلف الأوساط فيها، شحذا للهمم وتجديدا للدعوة الصادقة المخلصة من أجل العمل الجاد لاستئناف الحياة الإسلامية

 

"سوف يتم ذبح القرابين وحرقهم وأخذ الرماد لنثره وسط شرق المسجد الأقصى وتحديداً أعلى مسجد قبة السلسلة الملاصقة لمسجد قبة الصخرة المشرفة..."، هذا ما كانت قد أعلنت عنه جماعات الهيكل المزعوم ضمن ترتيباتها

على كل مسلم أن يعي على أمر دينه وأن يعرف أن الحكم بما أنزل الله هو رأس الطاعات الذي به يحافظ على الإيمان وبه تقام الدعوة وبه ينشر الدين. ويقابل ذلك الحكم بغير ما أنزل الله وهو رأس المعاصي وهو اتباع للشهوات والأهواء والضلال.

من هذه المقدمة نعلم أنه واجب على الأمة أن تجتمع جميعها على إقامة هذه الفريضة وليعلم كل مسلم يتلو آيات الله تعالى أن هذا الخطاب يقصده شخصيا حيث قال تعالى: ﴿وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ * الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِ﴾.