▪ من بيوت الله، انطلقت ثورة الشام قبل عشرة أعوام، تلهج ألسنة الثائرين بالتكبير، وتصدح حناجرهم بهتاف الثورة الأجمل: "قائدنا للأبد.. سيدنا محمد"، هتاف ألهب حماس الثائرين وأحيا في نفوسهم نبض العزة بالإسلام والشوق للحكم به؛ هتاف أغاظ رأس الكفر أمريكا التي أدركت تميّز ثورة الشام
استقبل ولي عهد مملكة آل سعود محمد بن سلمان بالعناق أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني في مطار مدينة العلا، وهكذا انتهت المقاطعة الخليجية بأوامر من أمريكا لعبيدها في كل من قطر ومملكة آل سعود.
مقاطعة ومشاحنة كانت بأوامر أمريكية أيضا، اصطف خلالها الإعلام الكاذب وعلماء السلاطين وأدوات
استجاب آلاف من أنصار ترامب لدعوته يوم الأربعاء الماضي للخروج بمسيرة إلى الكونغرس، بينما حاول أعضاء مجلس الشيوخ في الداخل تأكيد التعداد الانتخابي الذي سينهي رئاسته في 20 كانون الثاني/يناير الجاري. وأدى العصيان الدموي الذي أعقب ذلك إلى مقتل خمسة أشخاص، حيث قُتلت عضو سابقة في الجيش الأمريكي برصاصة في رقبتها أثناء محاولتها القفز عبر الأبواب المحصّنة
بدأت المشكلة بين السودان، وجارتها إثيوبيا، بداية شهر كانون الأول/ديسمبر المنصرم، حينما طالبت الحكومة الإثيوبية السلطات السودانية بتسليم عدد من قيادات وجنود تابعين لجبهة التقراي، قالت إنهم دخلوا الأراضي السودانية مع اللاجئين الذين عبروا في خضم اشتعال المعارك بالإقليم، منهم مجموعة شبابية نفذت مذبحة في بلدة
قام أنصار الرئيس الأمريكي ترامب يوم 6/1/2021 باقتحام الكونغرس وتعطيل جلسة المصادقة على انتخاب خصمه بايدن، فأراد ترامب أن يعطل هذه الجلسة بالقوة بعدما فشل بذلك قانونيا وقضائيا، فقتل أربعة أشخاص في هذه الأحداث. وتعطلت الجلسة ست ساعات ومن ثم عقدت بعدما طلب ترامب من أنصاره العودة إلى منازلهم.
نشر موقع (وكالة معا الإخبارية، الأحد، 19 جمادى الأولى 1442هـ، 03/01/2021م) خبرا جاء فيه: "أكد وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، وجود إجماع دولي على دعم موقف الرئيس محمود عباس بالتوجه لعقد مؤتمر دولي للسلام.
تكثر هذه الأيام التحليلات السياسية لما يجري على الساحة الليبية وتذهب الآراء يميناً وشمالاً وأغلب هذه الآراء والتكهنات هي تمنيات أصحابها؛ منهم من يبشر بالحلول وأنها صارت قاب قوسين أو أدنى، ومنهم من يسوق البراهين على انتهاء حفتر قريباً وانتهاء الأزمة متناسين أن حفتر وغيره ممن هم في المشهد السياسي ليسوا سوى أدوات رخيصة عند المستعمر. أما ما تشهده البلاد من حراك سياسي وحوارات فليست إلاّ مسكنات.
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (320)
الأربعاء، 22 جمادى الأولى 1442هـ الموافق 06 كانون الثاني/ يناير 2021م
في إطار حملة "الأسرة المسلمة محصّنة لا تحتاج لاتّفاقيات تدّعي الخير وتنشر الخراب" التي يقوم بها القسم النّسائي لحزب التّحرير في ولاية تونس، وعلى وقع الأحداث الأخيرة بالبرلمان على إثر مداخلة للنّائب محمد العفّاس ذكّر فيها ببعض أحكام الإسلام في مجال الأسرة، وعلى إثر قيام المنظّمات النّسوية
أكد حزب التحرير/ ولاية تونس عبر بيان صحفي أصدره في الذكرى العاشرة لثورة أهل تونس؛ أنّ الواقع لم يتغير والنظام لم يسقط رغم زوال بعض الوجوه، والإتيان بوجوه لا تقل عنها إجراماً وقبحاً! ولفت البيان إلى أن المستعمر الذي كان يدير البلاد بواسطة
نظم شباب حزب التحرير مسيرة بعد صلاة الجمعة، في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، تحت عنوان: "القرار 2254 إجهاض للثورة وتثبيت للنظام"، وحمل المشاركون في المسيرة لافتات أكدوا فيها أن: (الحل السياسي الأمريكي هو إعادة لإنتاج النظام بوجه جديد)، و(الحل السياسي الأمريكي هو استبدال عميل بعميل)، و(الحل السياسي الأمريكي هو إنهاء للثورة وتصفية للمخلصين الذين ثاروا في وجه النظام).
ورد في المادة 14 الفقرة 1: "تتخذ الأطراف، حيثما كان ذلك مناسبا، الخطوات الضرورية لإدراج مواد تعليمية في البرامج الدراسية الرسمية وعلى كافة مستويات التعليم، تكون متكيفة مع قدرة المتعلمين على التطور، وتتناول مواضيع كالمساواة بين المرأة والرجل، والأدوار غير النمطية للجنسين، والاحترام المتبادل، وتسوية النزاعات في العلاقات بين الأشخاص بشكل غير عنيف، والعنف ضد المرأة القائم على النوع، والحق في السلامة الشخصية.".
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني