ضمن الحملة التي أطلقها حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين منذ أسابيع للدفاع عن الأعراض والتصدي للعابثين بحرائر فلسطين عقد حزب التحرير في مدينة البيرة مساء السبت ندوة حاشدة في قاعة منتزه بلدية البيرة تحت عنوان: "حرائر فلسطين في مرمى الاستعمار والحضارة الغربية". حضرها المئات من الرجال والنساء المدعوين والمهتمين، وحاضر فيها المهندس باهر صالح، عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين.
نشر موقع (الخليج الجديد، الخميس، 22 صفر 1440هـ، 01/11/2018م) الخبر التالي: "كشف موقع "ميدل إيست آي" البريطاني، أن السلطات السعودية، تحتجز المئات من مسلمي الروهينغا في ظروف سيئة وقاسية منذ سنوات دون توجيه أي اتهامات رسمية ضدهم.
وأوضح تحقيق استقصائي استغرق 4 أشهر، أجراه الموقع البريطاني، أن غالبية المحتجزين من العمال غير النظاميين الذين قدموا إلى المملكة، كما أن من بينهم نساء وأطفالا من جميع الأعمار.
صادفت يوم 2/11/2018 الذكرى السنوية المائة وواحد لوعد بلفور المشئوم، وقد مضى على تنفيذ أولى مراحل هذا الوعد؛ بإقامة كيان يهود على ثرى بيت المقدس الطاهر سبعين عاما... فهل أصبح هذا الكيان المسخ مقبولا لدى شعوب المنطقة كما خطط الغرب وأراد؟ وما هو مستقبل هذا الكيان الشرير في المنظور القريب؟
وقبل أن نجيب عن هذا السؤال نقول: لقد جرت مشاورات ومداولات عديدة؛ بين ساسة الدول الغربية من جانب، وبين قادة الحركة الصهيونية من جانب آخر؛ حول مشروع إقامة الدولة اليهودية على ثرى الأرض المباركة فلسطين، وكانت هناك أصوات عديدة بين الجانبين من قادة الغرب والحركة الصهيونية؛ تتردد في هذا الأمر، وتخشى من انقضاض العالم الإسلامي
نظرة في جريدة الرايةالعدد (206)
حملة "الأسرة: التحديات والمعالجات الإسلامية" تختتم أعمالها بمؤتمر نسائي عالمي
تقديم: الأستاذ خالد الأشقر (أبو المعتز)
ينشط شباب كتلة الوعي، الإطار الطلابي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، في رفع مستوى الوعي لدى طلاب الجامعات في قطاع غزة، إيمانا منهم بأن الشباب المثقف صمام الأمان لمجتمعه، وأول من يتصدى ويواجه الحرب الشرسة التي يشنها الكفار المستعمرون على أمتهم على مستوى الأفكار والمفاهيم.
أحداث سياسية متزاحمة على شاشات التلفزيون وماكينة إعلامية لا تفتر عن نقل الحدث وتحليله بل وتصنع الأحداث كذلك، يضاف إليها شعور الأمة بظلام المصير تحت طغمة الحكم الجبري، كل هذا وذاك جعل كثيراً من المسلمين يتابعون بنَهَمٍ ما يحدث من أخطار وما يستجد من أخبار
أعلنت السلطة الفلسطينية عن عزمها تطبيق قانون الضمان الاجتماعي مطلع الشهر القادم، فتعالت الأصوات المعارضة وخرجت المسيرات الرافضة وتعاظمت الاحتجاجات ضد القانون وما زالت السلطة مصرةً على تطبيقه، فما هو قانون الضمان الاجتماعي هذا؟ ومن أين جاء؟ ولماذا تصر السلطة على فرضه بالقوة؟ ولماذا هذه الاحتجاجات رغم أن السلطة تدّعي أن هذا القانون هو إنجاز تاريخي وانحياز للعمال والطبقة الكادحة؟ وفي مصلحة من يصب هذا القانون ومن هي الجهة المستفيدة منه؟ وما هو أخطر شيء
أعلن الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في حوار بثّه تلفزيون الحوار التونسي يوم 24 أيلول/سبتمبر 2018 أن التوافق السياسي القائم منذ 5 سنوات بينه وبين حركة النهضة انتهى بطلب منها.
كما قال السبسي: "منذ الأسبوع الفارط قررنا الانقطاع بطلب من النهضة... هي تريد التوافق مع الحكومة التي يرأسها يوسف الشاهد... العلاقات بين الباجي قائد
نشر موقع (الحرة، الأربعاء، 15 صفر 1440هـ، 24/10/2018م) الخبر التالي "بتصرف": "وصل وفد رياضي من كيان يهود إلى قطر للمشاركة في بطولة العالم للجمباز، والتي تبدأ في 25 تشرين الأول/أكتوبر حتى 3 تشرين الثاني/نوفمبر.
ما فتئ النظام في الأردن يلاحق شباب حزب التحرير وغيرهم من دعاة الحق في هذا البلد المرابط، ويكيد لهم بمحاكمات صورية ظالمة، من خلال ما يسميه محكمة أمن الدولة والتي تكون أحكامها مقررةً مسبقا من دائرة الظلم والظلام في الجندويل بمحاربة دعاة استئناف الحياة الإسلامية بالصراع الفكري والكفاح السياسي، وإضافة التهم الباطلة التي لا أساس لها من مثل التحريض على تقويض نظام الحكم عندما رأت أن الانتماء لحزب التحرير فحسب تهمة لا تشفي غليل حقدهم على الإسلام ودعاته، فقد حكمت
أورد موقع (يني شفق التركية، الجمعة، 3 صفر 1440هـ، 12/10/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "استضافت العاصمة الأوزبيكية طشقند، اليوم الجمعة، الاجتماع الـ75 لمجلس وزراء دفاع الدول الأعضاء في "رابطة الدول المستقلة" المكوّنة من 12 جمهورية سوفييتية سابقة وهي (روسيا وبيلاروسيا،
أعلن ملك الأردن عبد الله الثاني عن إنهاء ملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية وادي عربة الموقعة مع كيان يهود عام 1994. وقال الملك يوم الأحد الموافق 21/10/2018 إنه تم إبلاغ تل أبيب بقراره، مشددا على أن أراضي منطقتي الباقورة والغمر أردنية خالصة، وستظل أردنية، ويمارس الأردن سيادته عليها بالكامل
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني