أعلن حزب التحرير في ماليزيا عن عزمه عقد مؤتمر الخلافة العالمي في كوالالمبور، والذي سيتناول إن شاء الله واقع الأمة الإسلامية وما آلت إليه من ضعف وهوان منذ أن تمكن الكافر المستعمر من هدم نظام الحكم الإسلامي (الخلافة) في الثالث من آذار/مارس 1924م، والفرض الملقى على 

أصدرت محكمة أمن النظام الأردني يوم الأربعاء 27/9/2017 حكمها الجائر على الدكتور سالم جرادات أحد شباب حزب التحرير، حيث حكمت عليه ظلماً وحقداً وبهتاناً بالسجن ثلاث سنوات بتهمة العمل على تقويض نظام الحكم وإطالة اللسان والانتماء لجمعية غير مشروعة (حزب التحرير).

وإزاء ذلك قال المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية الأردن، في بيان صحفي أصدره يوم

إن مسلمي الروهينجا في بورما عانوا لأكثر من نصف قرن من القمع المنظم والمنهجي على يد السكان البورميين وجيش بورما. وإن البورميين وبالأخص البوذيين أساؤوا معاملة مسلمي الروهينجا وبدؤوا بعمليات مختلفة ضدهم طوال هذا الوقت.

وقد بدأت معظم هذه العمليات بعد أن تولى الجنرال (ني وين) السلطة

لم يعرف المسلمون (الفدرالية) أو (حق تقرير المصير) المفضي إلى تقطيع أوصال البلدان الموحدة على أسس عرقية أو مذهبية، نعم لم يعرفوا ذلك يوم كانت دولة الإسلام تتسنم مقعد الدولة الأولى في العالم طوال تاريخها المشرق والمديد، حيث كانت قوانينها ومعالجاتها لحل المشاكل تنبثق من عقيدتها الناصعة التي تقضي بوجوب تحكيم شرع ربها عز وجل، واستبعاد كل ما يمت إلى حظوظ النفس

نظرة في جريدة الراية العدد (149)
الهجرة النبوية ميلاد أمة وانبثاق دولة

عقد حزب التحرير في ماليزيا اجتماعا سلميا وألقى كلمة على مقربة من مسجد ولاية كوالالمبور، مباشرة بعد صلاة الجمعة في 15/09/2017 بشأن قضية الروهينجا. دعا فيها الأمة الإسلامية إلى توحيد صوتها وكفاحها من أجل أن يظهروا للعالم بشكل عام وإلى نظام ميانمار على وجه الخصوص بأن المسلمين هم أمة واحدة ولن يلزموا الصمت لما يحدث لأشقائهم. وقال إن حزب التحرير لن يوقف دعوته أبدا

جريدة الراية العدد 149 الأربعاء 7 محرم 1439 هـ/ الموافق 27 أيلول / سبتمبر 2017 م

يبتنى التحليل السياسي على قواعد عامة، لا ينبغي تجاهلها بحال، وتجري في قراءة النص قراءة صحيحة، عملية التفكير التي تجري عند قراءة أي نص فقهي أو فكري،

 

 أكدت الأمم المتحدة الخميس 14/9/2017 أن الاقتصاد العالمي، المتأثر بسنوات من الفقر وتزايد عدم المساواة ويظل غير متوازن في عدة أوجه ويزعزع الاستقرار، ويشكل خطرا على الأمن السياسي والاجتماعي والبيئي، يحتاج إلى "اتفاق جديد" عالمي مستلهم من السياسات التي وحدت أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، في إشارة إلى اتفاق بريتون وودز ومشروع مارشال. وقالت الوكالة إنه "بعد سبعة عقود

ست سنين مضت على أهل الشام لا يزال فيها قطار ثورتهم المباركة يسير نحو دمشق حيث محطته الأخيرة؛ ففي دمشق ستقطع رأس الأفعى، وفي دمشق بعد هدم النظام سيقيم المسلمون صرحاً للإسلام؛ يطبق الإسلام كاملا داخل الصرح ويحمل الإسلام العظيم إلى العالم يدخلون به الصرح طواعية.