السؤال: عاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب مجدداً، الخميس، إلى الكلام عن زيارته الأخيرة إلى فرنسا...(وقال ترامب في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" إن ماكرون "شخص ممتاز، ذكي وقوي، ويحب أن يمسك يدي"، مضيفاً أن "الناس لا يدركون إلى أي حد يحب أن يمسك بيدي...) (العربية دوت نت - واشنطن فرانس برس، 20/07/2017)، وكان الرئيس ترامب قد زار باريس في 13/7/2017م، واستقبله الرئيس الحالي
اليوم السابع والعشرون من شوال 1438هــ هو الجمعة الثانية التي لا يستطيع المسلمون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، فإذا أُضيفت لهما تلك الجمعة التي حرق يهود منبر الأقصى في 1389هــ، فإنها تشكل سابقة خطيرة منذ أن حرر صلاح الدين بيت المقدس من الصليبيين وأقام الجمعة الأولى بعد تطهير القدس من دنس الصليبيين، سنة 583هــــ، أي هذه هي المرات الثلاث التي لا يستطيع المسلمون صلاة الجمعة منذ أكثر من
نشر موقع (الجزيرة نت، الاثنين 9 شوال 1438هـ، 3/7/2017م) خبرا جاء فيه: "قال المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) الجنرال ديفيد بترايوس إنه يتعين على شركاء الولايات المتحدة أن يتذكروا أن استضافة قطر لوفود من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة طالبان الأفغانية كانت بطلب أمريكي.
اعتقلت مجموعة أمنية من قرية صوران إعزاز أحد شباب حزب التحرير / ولاية سوريا، وهو الأخ أحمد عياط، بتاريخ السابع من تموز/يوليو الجاري، وذلك على إثر توزيعه نشرة تحدثت عن (احتواء النظام التركي للضباط المنشقين وتحييدهم عن ساحة الصراع، وربط قيادات الفصائل بالمال السياسي القذر الذي ساهم في مصادرة قراراتها، إلى أن تحولت الفصائل
نشر موقع (الجزيرة نت، السبت 21 شوال 1438هـ، 15/7/2017م) "أوردت صحيفة واشنطن تايمز أن الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز هنأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال اتصال هاتفي أمس بالنصر الذي تحقق ضد تنظيم الدولة الإسلامية في الموصل.
ونقلت الصحيفة عن البيت الأبيض أن ترامب تحدث مع الملك سلمان من
نشر موقع (العربية نت، الجمعة 20 شوال 1438هـ، 14 يوليو 2017م)، الخبر التالي: "دان الأزهر الشريف منع إقامة صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى واعتقال مفتي القدس (أطلق سراحه لاحقا).
منذ بداية الثورة على أرض الشام المباركة والغرب الكافر على رأسه أمريكا يحاولون إجهاضها والقضاء عليها بشتى الوسائل والطرق، فكانت تُعقد المؤتمرات والاجتماعات، من اجتماع لمجلس الأمن إلى الجامعة العربية إلى هيئة الأمم المتحدة، وكان الهدف من هذه الاجتماعات واحداً وهو إعطاء فرصة للنظام المجرم من أجل القضاء على الثورة وإعادة البلاد إلى حظيرته العلمانية... ولكن إصرار أهل الشام وعزيمتهم
في موريتانيا سُن مشروع قانون مثير للجدل حول العنف ضد النساء، احتفى به المدافعون عن حقوق النساء، واعتبروه خطوة مهمة في اتجاه المساواة بين الجنسين، وإقرار حقوق المرأة، كما وجد من يعتبر ذلك ضد أحكام الشرع الإسلامي. فمنذ إعلان الحكومة عنه انقسمت الآراء حوله بين من يرى أنّه ضروري لمواكبة تغيرات المجتمع، وبين من يرى أنّ إقراره مخالف للشريعة ويقوض المنظومة الأخلاقية للمجتمع في ظل هذا الصراع الفكري،
ستة أشهر منذ أن منّى الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، حكام السودان، برفع جزئي للعقوبات الاقتصادية المفروضة على السودان، من قبل أمريكا، منذ العام 1997م، ظل حكام السودان خلالها يقدمون التنازلات، ويستجيبون للمؤامرات الأمريكية، طمعاً في الرضا الأمريكي، لدرجة أنهم كانوا يمنون النفس بأن الرئيس الحالي ترامب سيرفع عنهم العقوبات بنهاية الستة أشهر، إلا أنهم فوجئوا بقرار يمدد فترة (حسن السير والسلوك) والتي انتهت في تموز/يوليو 2017م
في العاشر من تموز/يوليو 2017م، قدّم فريق تحقيق مشترك شكلته المحكمة العليا لباكستان تقريره عن المعاملات التجارية لأسرة شريف الحاكمة، ولا سيما بعض الأصول التي تتجاوز دخلها المعلن عنه. لقد أُثيرت هذه القضية بعد نشر أوراق بنما الفيروسية في جميع أنحاء العالم العام الماضي، والتي كشفت عن الممارسات الفاسدة من الحكام في إخفاء ثروتهم غير المشروعة في
في جولته الخليجية المكوكية لم يحسم وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون الأزمة المُسْتصنعة بين قطر وغريماتها الأربع: وهي السعودية ومصر والإمارات والبحرين، والتي باتت تُعرف باسم دول المقاطعة الأربع، فلم يضغط تيلرسون جدياً على هذه الدول للقبول بالحل، ولم يتقدم بأي مُبادرة جادة تُظهر ثقل دولته لحمل تلك الدول حتى على مجرد الجلوس على طاولة المُفاوضات،
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني