[نشرت الجزيرة على موقعها في 26/1/2025: (قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يضغط على الأردن ومصر ودول عربية أخرى لاستقبال المزيد من اللاجئين الفلسطينيين
في حديث لصحيفة فايننشال تايمز، كشف وزير الخارجية السوري عن رؤية الحكومة الجديدة لسوريا ما بعد الأسد، مؤكداً أن البلاد "لا تريد العيش على المساعدات"
بقيام دولة الإسلام الأولى في المدينة المنورة ولدت أمة الهدى والعدل والرحمة، فملأت الدنيا نورا وعدلا بعد ظلم وظلام غطى الأرض، فسادت الدنيا
حكم كيان يهود بالسجن أربعة وثلاثين شهرا على الشيخ عصام عميرة أبي عبد الله، وكان قد اعتقله بتاريخ 12/10/2023 أي بعد عملية طوفان الأقصى بخمسة أيام؛ وذلك عقب إلقائه نداء حزب التحرير إلى جيوش الأمة من محراب المسجد الأقصى
انعقد المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس بين يومي 20-24/1/2025 تحت عنوان خداّع "التعاون من أجل العصر الذكي"! واشترك العديد من رؤساء
اعتبرت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، في 27/1/2025م تعليقَ العقوبات أخباراً جيدة للشعب السوري وللأوروبيين أيضاً، بسبب الحاجة لإعادة
أمر رئيس أمريكا دونالد ترامب بتعليق المساعدات الخارجية الأمريكية باستثناء تلك المخصصة لكيان يهود ومصر، وهذا ما أكدته مذكرة صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية. هذا الإجراء يعكس أجندة أعمق تهدف إلى استخدام المساعدات كوسيلة للسيطرة بدلاً من كونها أداة لمعالجة الاحتياجات الإنسانية العالمية.
لطالما مكّنت المساعدات الخارجية أمريكا من التأثير على السياسات العالمية. فقد صور قادة أمريكا برامج مثل "خطة مارشال" و"برنامج النقطة الرابعة" على أنها دعم للتنمية، لكنها في الواقع وسّعت هيمنة أمريكا على الشؤون السياسية والاقتصادية لدول أخرى. وصف عالم السياسة المعروف هانز مورغنثاو المساعدات الخارجية بأنها سلاح يستخدم بالتوازي مع القوة العسكرية والدبلوماسية. لقد شكّلت هذه السياسة أداة رئيسية خلال
جولة في مدن الشام من حماة أم الفداء، مرورا بحمص الوليد، وحتى تدخل دمشق الأمويين، تسير في شوارع تشم خلالها عبق الإسلام وترى آثار حضارته التي لا يمكن أن تطمس، ترى بعينيك كيف أن ما حصل لم يكن أمرا عاديا، وأن عناية الله هي التي تسيره، عندما ترى جبل زين العابدين في حماة وقمحانة التي هي على خط واحد، وعندما كان يصل لمسمعك حجم الحشودات التي كانت تتجمع في حماة، تدرك أن الأمر غير عادي، عندما تصل لوادي حمص ومدينة الرستن وتعلم أن الثوار مروا على جسره تدرك أن الأمر ليس للبشر فيه أي يد، عندما تعبر حمص لدمشق وترى مدن القلمون وقراها وجبالها يترسخ في ذهنك أن ما حصل فوق كل قدرة للبشر، وعندما تطل عليك دمشق وتتذكر أن فيها كانت تتمركز الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري
في إطار الذكرى الرابعة بعد المائة لهدم الخلافة، نفّذ حزب التحرير/ كينيا حملةً شعبيةً في شهر رجب 1446هـ. وقد شملت هذه الحملة التي انطلقت في مطلع الشهر أنشطةً واسعة النطاق؛ تخللتها محاضرات عامة، وندوات، ووقفات احتجاجية. وكان ذلك لتذكير الأمّة بالوضع المؤسف الذي تواجهه منذ هدم الخلافة في 28 رجب 1342هـ الموافق 3 آذار/مارس 1924م.
وقال الممثل الإعلامي لحزب التحرير في كينيا الأستاذ شعبان معلّم في بيان صحفي: مع تعداد سكاني يقارب ملياري نسمة، أصبح المسلمون أشبه بزبد البحر بسبب غياب الخلافة. لقد فقدت الأمة كرامتها وعزتها وحاميها. لقد ارتكب كيان يهود المجرم المدعوم من الأنظمة الغربية المتعطشة للدماء إبادةً جماعيةً لأهل غزة. وفي سوريا نجحت الثورة المباركة في إسقاط الطاغية، ولكنّ ا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني