جريدة الراية
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان، بمكتبه بمدينة بورتسودان، يوم السبت غرة رمضان 1446هـ، الموافق 1/3/2025م، منتداه الشهري بعنوان: "السودان بين وثيقتين إلى أين؟!"، تحدث في الورقة الأولى الأستاذ محمد جامع (أبو أيمن) في ورقة بعنوان المنتدى، مبينا أن من أهم ما ورد في هاتين الوثيقتين، هو علمانية الدولة! بالإضافة إلى الفيدرالية، التي تعني تمزيق البلاد، وأن وثيقة نيروبي هذه تحدثت عن العلمانية بشكل صريح، لكن الوثيقة الثانية أدخلت الإسلام مع الأديان الباطلة، والعقائد الفاسدة، ما يعني أنها لم تجعل الإسلام مصدراً وحيداً للتشريع.
كما أوضح أبو أيمن أن السودان أصلا، ومنذ زمن بعيد يحكم
أيها المسلمون: يقول الله سبحانه وتعالى: ﴿كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللهِ﴾، لذلك فإن مسؤولية الأمة الإسلامية هي تحرير العالم من ظلم النظام الرأسمالي العلماني وجعله ينعم في ظل الإسلام بإقامة الخلافة، الدولة الرائدة.
في ختام القمة العربية الطارئة التي عقدت الثلاثاء 4/3/2025م في القاهرة، أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اعتما
لقد شهدنا جميعاً كيف أطلّت فلول النظام البائد برؤوسها من جديد عبر الغدر بالمجاهدين ومحاولة فرض سيطرتها على مناطق الساحل بالتنسيق مع جهات متعددة
قال كيان يهود يوم الأحد إنه لن يتسامح مع وجود هيئة تحرير الشام في جنوب سوريا أو أي قوات أخرى تابعة للحكام الجدد في البلاد، وطالب بنزع السلاح من المنطقة.
نشرت وزارة العدل في الجريدة الرسمية، التعديلات الدستورية التي تمت على الوثيقة الدستورية، التي كانت قد وقعت في العام
قدم زعيم المعارضة في كيان يهود يائير لابيد، خطة لمستقبل غزة أطلق عليها اسم "الحل المصري" تقوم على فرض مصر وصايتها على قطاع غزة لسنوات
إنّ الأصل في المسلم أن يحب الخير لنفسه ولغيره، ومن هنا كان دوره في حمل هذا الدين وتطبيقه والعيش به وإيصال
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني