جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

أيها المسلمون: إن في كتاب الله سبحانه وسنة رسوله ﷺ حلاً لمشاكلنا وعزة لأهلنا وذلاً لأعدائنا، وهو حل بيِّن، يصدع بالحق ويُعز أهله، ويصعق الباطل ويُذل أهله

السؤال: نشرت العربي الجديد في موقعها بتاريخ 21/1/2025: (... وخرج نواف سلام بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون مساء اليوم الثلاثاء، في قصر بعبدا حاملاً بيده ملفاً أسود

الجمعة, 24 كانون2/يناير 2025 01:24

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (531)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (531)

الأربعاء، 22 رجب المحرم 1446هـ الموافق 22 كانون الثاني/يناير 2025م

أدانت وزارات الخارجية الأردنية والسعودية والإماراتية والسلطة الفلسطينية، والجامعة العربية، قيام حسابات رسمية تابعة لكيان يهود بنشر خرائط للمنطقة تش

قالت وكالة بلومبيرغ على موقعها الخميس 16/01/2025م، إن وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، بحث خلال لقائه مجموعة من الوزراء السودانيين، سبل تعزيز التعاون المشترك بين البلدين، بما في ذلك مسألة إعادة الإعمار بعد التوصل لوقف إطلاق النار في السودان.

شبكة شام الإخبارية - أكد باولو سيرجيو بينيرو، رئيس لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بسوريا، ضرورة رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا، مشدداً على أن هذه العقوبات تؤذي عامة الشعب السوري بدلاً من التأثير على الطبقة الحاكمة.

الأربعاء, 22 كانون2/يناير 2025 00:15

رجب شهر انتصارات الأمة وشهر أمجادها

إن المبشرات كثيرة والأمل في الله معقود لا ينقطع ونحن على يقين أن تداول الأيام حاصل ووعد الله قريب ونصر الأمة قد آن أوان فجره ونحن في انتظار النداء.

إنه لمن المخزي على المشتغلين بالسياسة في بلادنا ألّا يتحرروا من قيد المفاهيم الرأسمالية الغربية المضللة، المدعومة بقوة الإعلام والمال الملوث لإفقادنا القوة والحصانة.

والأكثر خزيا هو عدم تفكير الكثير من أبناء الأمة عن البديل الأصيل ولو على سبيل الاحتمال، وكأن أطروحات الغرب قدر محتوم وليس من حقنا إلّا التفكير في حدود الطاعة والولاء للغرب واجترار مفاهيمه.

ولكننا على يقين أن النتيجة ستكون عكس ما أرا

الأربعاء, 22 كانون2/يناير 2025 00:15

جريدة الراية العدد 531

جريدة الراية العدد 531  الأربعاء 22 من رجب 1446 هـ الموافق 22 كانون الثاني / يناير  2025 م

تداركوا يا أهل الشام سفينتكم قبل أن يغرقها المتطفلون الذين اعتلوا كرسي السَّفاح فحسبوا الأمر إنجازا، ولو فطنوا ووعوا حقيقة دينهم وما يفرضه إيمانهم، لعلموا يقينا أن الإنجاز كل الإنجاز هو في وصول دين رب العالمين، إسلامهم العظيم لسدة الحكم، لا التدرك إلى علمانية الغرب الكافر المستعمر، فما كانت علمانيته ومنظومتها وأنظمتها إلا عنتا وإرهاقا، لا يتهيأ معها صرف أو عدل ولا يستقيم لها شيء ولا تستقيم هي لشيء، هي لمن يبغيها عوجا ويسعى بها فسادا وإفسادا.

واعلموا وأيقنوا أن قطع دابر الغرب