جريدة الراية
جواب سؤال
الاتحاد الثلاثي مالي-النيجر-بوركينافاسو
السؤال:
أعلن قادة المجلس العسكري في بوركينا فاسو والنيجر ومالي يوم السبت 6 تموز/يوليو 2024، في قمة عُقدت في نيامي، عاصمة النيجر، عن توقيعهم على اتفاقية كونفدرالية. فهل هناك قوة دولية وراء هذا الإعلان؟ وإن كان فمن هي الدولة التي يظهرون الولاء لها؟ أم أن هذه الكونفدرالية هي تصرف ذاتي؟ ولكم جزيل الشكر.
الجواب:
لكي يتضح الجواب نستعرض الأمور التالية:
1- إن هذه الدول الثلاث بعد الانقلابات التي حدثت فيها بين 2020-2023 أصبحت موالية لأمريكا وتأتمر
في يوم الجمعة 12/07/2024م وخلال المسيرة الأسبوعية التي ينظمها حزب التحرير/ ولاية تونس في العاصمة تونس نصرة لأهلنا في الأرض المباركة (فلسطين)، رفعت لافتات نصرة لإخواننا المستضعفين في أوزبيكستان، حملها الحضور على امتداد المسيرة من أمام جامع الفتح بالعاصمة وصولاً إلى شارع الثورة، ملفتا بها أنظار أهل تونس بأنّ نظام ميرزياييف في أوزبيكستان يستأنف سيرة الهالك كريموف في ملاحقة شباب حزب التحرير ومعاداة الإسلام. وبما أنّ أمّة الإسلام أمة واحدة كما قال الله تعالى: ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُون﴾، وكما قال رسول الله ﷺ «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ
أوردت وكالة معا الإخبارية بتاريخ 18/07/2024 خبرا جاء فيه: قامت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان-غزة بزيارة لعدد
أصدرت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية بياناً مشتركاً مع حلف الناتو حول قرار إنشاء مكتب اتصال لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في المملكة
تزامنت زيارة مودي إلى موسكو في الأسبوع الماضي مع انعقاد قمة الناتو التي استمرت ثلاثة أيام في واشنطن، والتي أثارت التوتر في كل من العاصمة الأمريكية
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني