جريدة الراية
نشر موقع العربية بتاريخ 25/5/2024 خبرا قال فيه: لقي قرار محكمة العدل الدولية الذي دعا (إسرائيل) الجمعة إلى الوقف الفوري لهجومها العسكري على مدينة رفح، أقصى جنوب قطاع غزة، ترحيباً عربياً واسعاً. إلا أنه أغضب تل أبيب التي دأبت خلال الأشهر الماضية على انتقاد الأمم المتحدة في شتى المناسبات.
الراية: إن هؤلاء الحكام قد بلغوا أدنى درجات
نشرت وكالة الأناضول بتاريخ 24/05/2024م خبرا جاء فيه: قالت صحيفة بوليتيكو الأمريكية إن "إدارة الرئيس جو بايدن تستعد للقيام بدور "بارز" في قطاع غزة بعد الحرب، من خلال دراسة عدة سيناريوهات، منها تعيين مستشار مدني أمريكي، وتشكيل قوة حفظ سلام". ونقلت بوليتيكو، مساء الخميس، عن 4 مسؤولين أمريكيين (لم تسمّهم) قولهم إن "إدارة بايدن تدرس العديد من
أعلنت مصادر يهودية يوم 23/5/2024 عن تقدم قوات كيان يهود في عمق مدينة رفح وتقوم باعتقال النساء والأطفال للضغط على المجاهدين ولأخذ معلومات عنهم. وذكرت هذه المصادر أن قوات كيان يهود قد استولت على نحو 85% من محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر وتبحث عن أنفاق في المنطقة. ما يعني أن كيان يهود قد أسقط اتفاقية كامب ديفيد واتفاقية السلام الموقعة بين
تحت عنوان "يا جيوش المسلمين... من ينصر رفح وجنين وكل فلسطين إن لم تنصروها؟!"، شاركت جموع ضخمة من أهل فلسطين في مدينة البيرة في المسيرة التي دعا لها حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين يوم الجمعة الموافق 16 ذو القعدة 1445هـ - 24 أيار/مايو 2024م، مستنصرين فيها جيوش المسلمين وقواتهم المسلحة، لتدارك فلسطين وأهلها في ظل ما تتعرض له من إجرام من قبل كيان يهود.
أفادت إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا في نشرة أخبار الخميس 23/05/2024م بأن عدداً من فعاليات شمال غرب سوريا عبّروا، في بيانٍ لهم، عن تأييدهم للحراك الجماهيري ضد قيادة "هيئة الجولاني"، ووقع على البيان كل من "رابطة نشطاء الثورة في حمص، والحراك الثوري لريف حلب الشرقي، ورابطة مهجري سوريا في منطقة "الباب"، والحراك الثوري في مدينة مارع، وتنسيقيات الثورة في أخترين،
أعلنت ثلاث دول أوروبية هي إسبانيا والنرويج وإيرلندا الاعتراف بـ"الدولة الفلسطينية"، وقد كان البارز في هذا الاعتراف هو أنه جاء من دول أوروبية، أما عدا ذلك فهو لا يضيف الجديد، إذ إنه وباستثناء أمريكا وبعض دول أوروبا وبعض البلدان الأخرى، فإن معظم دول العالم تعترف بـ"الدولة الفلسطينية"، فيما أعلنت بعض الدول الأخرى، ومنها دول أوروبية، عن نيتها الاعتراف في وقت لاحق، وقد سبق وأن صوتت الجمعية العامة في الأمم المتحدة في العام 2012 على أن يكون لفلسطين صفة الدولة المراقب في الأمم المتحدة دون العضوية.
أما ما يترتب على هذا الاعتراف، فإنه من الناحية العملية لا يترتب عليه الكثير، بل يكاد لا يترتب عليه شيء، خاصة وأن الكثير من الدول تعترف بما يسمى بالدولة الفلسطينية منذ سنوات طويلة، ومن ناحية أخرى فإن اعتراف هذه الدول هو اعتراف عام أقرب إلى الاعتراف بالفكرة من المضمون، حيث لا تأخذ هذه الاعترافات بالحسبان الشكل النهائي لتلك الدولة أو حدودها أو معرفاتها، وكذلك ليس في
نظم حزب التحرير/ ولاية لبنان في مدينة طرابلس الشام يوم الجمعة 17/05/2024م، اعتصاماً حاشداً، انطلاقاً من المسجد المنصوري الكبير، تعبيراً عن وقوفه إلى جانب النازحين واللاجئين من أهل سوريا، الذين فروا بأنفسهم من بطش نظام أسد المجرم، والتجأوا إلى إخوانهم في لبنان طلباً للأمن والملجأ، ريثما تسنح لهم الفرصة للعودة الكريمة الآمنة إلى ديارهم التي ترعرعوا ونشأوا فيها.. وقد كانت في الاعتصام كلماتٌ لرئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان الشيخ الدكتور محمد إبراهيم، وعضو حزب التحرير الأخ أحمد الشمالي، تطرقت إلى حال أهل لبنان وحال إخوانهم من النازحين، وعلاقتهم بهم. وخاطبت الكلمات السياسيين في لبنان بالقول: إننا ندرك كيف تدير
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني