ذكرت نشرة أخبار يوم السبت 8/7/2023م من إذاعة حزب التحرير في ولاية سوريا أنه مع دخول الحراك الشعبي شهره الثالث، تواصلت أمس المظاهرات الشعبية المنددة بأفعال مخابرات هيئة تحرير الشام وانتهاكاتها بحق أهل الثورة، فقد خرجت مظاهرات ووقفات بعد صلاة الجمعة في مدن وبلدات الباب وإعزاز وصوران وكفرة والسحارة ومخيمات أطمة الغربية بريفي حلب وإدلب

 

طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ولم يبق في قوس الصبر منزع بعد انتهاكهم الحرمات وجرأتهم على الله، فانتفض الشارع وتحرك أهل الشام ضد مخابرات هيئة تحرير الشام وقيادتها المرتبطة، ويتساءل متابعٌ: هذا الحراك إلى أين؟

وحتى نجيب على هذا السؤال أو التساؤل، لا بد من معرفة دوافع التحرك الثوري القوي هذا، وكذلك معرفة حقيقة الدور الذي تقوم به قيادات هيئة تحرير الشام.

أما دوافع ثورة عام 2011 على نظام الطاغية أسد فلا

 

ذكرنا في الحلقة السابقة بأن روسيا قد باتت تدرك أن أمريكا تهدف إلى تمزيقها، وجعلها دولة خانعة ذليلة، وتهدف للسيطرة على مناطق نفوذها المجاورة، وداخل الدول التي تشكل الاتحاد الروسي الحالي. ونكمل في هذه الحلقة بعض الأمور إكمالاً للموضوع السابق:

قال الرئيس الروسي بوتين، في خطابه السنوي أمام النخب وقادة الجيش في 21/2/2023 في الذكرى الأولى لبدء الحرب على أوكرانيا: "النخب الغربية لا تخفي هدفها؛ إلحاق هزيمة استراتيجية بروسيا؛ أي القضاء علينا مرة واحدة وإلى الأبد". أما وزير خارجيته لافروف فقال في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الروسية الرسمية في 27/11/2022: "تؤكد تصرفات الغرب مجتمعا،

 

إن خيرية الجيوش حقيقة يثبتها ويؤكدها أمثال محمد صلاح وسليمان خاطر وأيمن حسن وأحمد الدقامسة ومولود ألطنطاش وغيرهم كثيرون.

جريدة الراية العدد 451، الأربعاء 24 من ذي الحجة  1444هـ الموافق 12 تموز/ يوليو 2023م

 

وفقا لتصريح صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا أقدم جهاز مخابرات ما تُسمى هيئة تحرير الشام الخميس، 

 

يا أهل الأرض المباركة: اصبروا صابروا ورابطوا وأنتم الأعلون بإيمانكم وثباتكم، وتوجهوا إلى أمتكم واستنصروها لنصرتكم

 

على إثر اجتياح قوات يهود لمخيم جنين، حيث عاثت قتلاً وخراباً وفساداً، نظم حزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين

 

لا تزداد قضايا الأمة مع السنين إلا استعصاء ومشكلاتها وآلامها إلا تعقيدا في ظل عدم وجود دولة جامعة للمسلمين على الرغم من الجهود الهائلة 

تزامنا مع الملاحقات القضائية في أمريكا للرئيس السابق ترامب، تأتي الأخبار المشابهة لها في البرازيل مع الرئيس السابق بولسونارو، فقد نشر على