إن أعظم ما يمكن أن ينقذ البشرية مما هي فيه حاليا من الشقاء، هو رحمة الإسلام وعدله، وذلك عندما يعيش في كنفه المسلم وغير المسلم، كما أنه هو الذي يدخل الناس في رحمة الله ومغفرته في الآخرة، وخصوصا بعد أن جرب الناس 

تمخضت الانتخابات النيابية التي جرت في لبنان في 15 أيار 2022 عن مشهدٍ جديدٍ، ولكنه ليس جديداً بالمطلق، فهو جديدٌ في توزيع المقاعد حيث حصد حزب إيران وحلفاؤه 63 مقعداً، وحصد السياديون - كما يطلقون على أنفسهم 

بدأ الملك عبد الله الثاني زيارته الرسمية للولايات المتحدة بلقاءات منفردة مع الدوائر العسكرية الأمريكية، كان من بينهم رئيس أركان القوات المركزية ورئيس أركان القوات الخاصة في الجيش الأمريكي، وجرى خلال اللقاءين المنفصلين

لا بد من التأكيد على أن اليهود والنصارى كفار وكذلك عبدة الأوثان وكل من يعبد شيئاً غير الله فكلهم كفار، فالمسلم هو من يدين بدين الإسلام الذي جاء به رسول الله محمد ﷺ، ‎‎‎‎والكافر هو من يدين غير دين الإسلام وهو غير مؤمن، ‎‎‎‎وغير مسلم

 

صادق وزير الأمن الداخلي لكيان يهود، على مسار مسيرة الأعلام في القدس والمقرر إجراؤها يوم 29/05/2022م. وبحسب وسائل إعلام فإن المسيرة ستسير وفقاً لما كان متبعاً في سنوات سابقة، وستمر من باب العامود والبلدة القديمة وصولاً إلى حائط البراق.

 

قامت فرقة أمنية تونسية يوم الثلاثاء 17/5/2022م، باعتقال الأستاذ طارق رافع أحد شباب حزب التحرير، على خلفية حكم قضائي غيابي صادر عن المحكمة الابتدائية في تونس بتاريخ 2/4/2021م، حكم فيه بسنة سجناً بتهمة كيدية لتصفية الخصوم السياسيين

تمر الأيام على أهل الشام كأنها طواحين هواء تعصف بها الرياح فتخرج منها ما ينفع الناس، وتلفظ عنها ما فسد منها، كيف لا وهذه الشام التي أخبر عنها رسول الله ﷺ بقوله: «أَلَا إِنَّ عُقْرَ دَارِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّامُ» رواه النسائي.

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (391)

الأربعاء، 18 شوال 1443هـ الموافق 18 أيار/مايو 2022م

 

جريدة الراية العدد 391، الأربعاء 18 من شوال 1443هـ الموافق 18 أيار  /مايو 2022م

حمل الدعوة هو من أجلّ الأعمال وأعظمها، وهو فرض على كل مسلم، وبه تقام الدولة الإسلامية وتصان وتحفظ، وهي عمل يقوم به الفرد والحزب والدولة، لذلك كان لزاماً على المسلمين أنْ يجعلوا الدعوة مركزاً تدور حوله مصالحهم، وأن يجعلوها هدفاً دائماً، وغايةً مستدامة تلازمهم طوال حياتهم، فلا يكلوا ولا يملوا ولا يتكاسلوا في تحمل أعبائها وتبعاتها.