جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية

البريد الإلكتروني: عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

 استقبل وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بإمارة الأستاذ ناصر رضا (أبو رضا)، رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية السودان، وفي معيته كل من الأستاذ إبراهيم عثمان (أبو خليل)، الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان، ومساعده الأستاذ محمد جامع (أبو أيمن)، استقبل الأخ د. عمر بخيت محمد آدم، وزير الشؤون الدينية والأوقاف الاتحادي بمكتب الحزب في بورتسودان، يوم السبت 21 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 23/11/2024م.

رحب الأستاذ ناصر في مستهل حديثه بالوزير،

 قامت مخابرات هيئة الجولاني، بتاريخ 7/5/2023م بحملة اعتقالات همجية طالت العشرات من شباب حزب التحرير، حيث اقتحمت البيوت وكشفت أستار النساء وروعت الأطفال بطريقة استحى منها أبو جهل، وجعلت أهل الثورة لا يترددون في وصف هذا العمل المشين بأنه فعل يشبه أفعال شبيحة النظام المجرم.

ونتيجة لحملة الاعتقالات هذه والتي كانت تهدف للقضاء على عمل الحزب وإسكات صوت الحق الذي كان ينادي باستعادة قرار الثورة وفتح الجبهات ومتابعة المسير حتى إسقاط النظام المجرم في عقر داره بدمشق وإقامة حكم الإسلام على أنقاضه، فجرت هذه الحملة حراكاً شعبياً واسعاً شارك فيه الرجال والنساء، وهو ما أقض مضجع الجولاني وأمنييه. وفي أواخر شباط 2024م

 (الجزيرة نت، الثلاثاء، 11 جمادى الأولى 1446هـ، 13/11/2024م) نقلت وسائل إعلام رسمية الثلاثاء عن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قوله: إن طهران لن تتمكن من تجاهل الولايات المتحدة ويتعين عليها "التعامل مع أعدائها بالصبر".

وقال بزشكيان بعد أسبوع من فوز الجمهوري دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية "شئنا أم أبينا، سيتعين علينا التعامل مع الولايات المتحدة على الساحتين الإقليمية والدولية، لذا من الأفضل أن ندير هذه العلاقة بأنفسنا". وأضاف "يتعين علينا أن نتعامل مع أصدقائنا بكرم وأن نتعامل مع أعدائنا بالصبر".

الراية: يتحفنا النظام الإيراني كل يوم بتصريحات أقل ما يُقال فيها إنّها جوفاء، فلا مضمون عملياً يوضع عليه الأصبع فيها، فهو يتحدث عن خلقين كريمين محمودين في مواضع كثيرة، وهما الكرم والصبر، لكن مربط الفرس ليس هنا، لأنّ هاتين الصفتين يدعي الكثيرون الاتصاف بهما، وليس الرئيس الإيراني فحسب، إن مربط الفرس في تحديد الأصدقاء والأعداء، فمن هم 

ينظم حزب التحرير/ ولاية بنغلادش مؤتمراً عالمياً بعنوان: "إصلاح الدولة أم التغيير الشامل؟"،‎ وذلك يوم الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ، الموافق 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م، على الساعة الثالثة عصرا بتوقيت المدينة المنورة.

 منذ أكثر من ثلاثة أشهر أعلن حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع بقيادة عمرو بن حبريش العليي (الذي يحتل منصب وكيل أول محافظة حضرموت منذ تسع سنوات)، الاعتصام في هضبة حضرموت لاستعادة حقوق حضرموت المنهوبة وقاموا بإيقاف تصدير الديزل من شركة بترومسيلة ما أدى بها إلى إيقاف إنتاجها بعد ذلك؛ حيث تم منع مرور القاطرات التي تخرج من الشركة وتغذي السوق المحلية وبعض المنشآت مثل محطات الكهرباء في المكلا وغيرها من المدن...

بصدد ذلك قال بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية اليمن: إن على أهلنا في حضرموت وسائر اليمن

لقد أدى تطبيق النظام الاقتصادي الرأسمالي إلى توقف الاقتصاد الباكستاني بشكل كامل، وقد أدت هذه السياسات الاقتصادية إلى زيادة بؤس أهل باكستان، ولم تستثن العواقب أحداً منهم، سواء أكانت الطبقة المتوسطة أو المتوسطة العليا. وقد أدى تفاقم فخ الديون ومدفوعات الربا إلى شل الصناعات الباكستانية، ما أجبر الحكومات التي تفتقر إلى الرؤية على فرض ضرائب باهظة. وبالتالي، فإن اقتصاد باكستان مهيأ لسداد الديون الخارجية والداخلية، ما يترك مساحة ضئيلة لتمويل النفقات العسكرية وغير العسكرية مثل الصحة والتعليم وتخفيف حدة الفقر. وتبلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 72٪.

لم يعهد العالم أن يكون المطلوب للاعتقال من طينة الغرب، بل جرت العادة أن المطلوبين للاعتقال هم من يصنفهم الغرب بنفسه أنهم مجرمون، وذلك إذا انتهت صلاحيتهم

الجمعة, 22 تشرين2/نوفمبر 2024 00:25

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (522)

جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (522)

الأربعاء، 18 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 20 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م

 

يا أمة الحق والهداية: هؤلاء هم حكامكم، إجرامهم وأذاهم لا يقل عن إجرام وأذى عدوكم، فهم الأمان له وهم الجسور لمخططاته، ويلهثون لتنفيذ مخططات سيدتهم أمريكا.

 إنه يستحيل أن تجتمع الأمة الإسلامية تحت راية غير راية عقدها رسول الله ﷺ يوم بدر، فمن يجمع هذه الأمة المبعثرة تحت سبع وخمسين راية؟! إن من يريد تحرير فلسطين وكل بلاد المسلمين المحتلة، يجب عليه أولا أن يعمل على توحيد هذه الأمة تحت راية رسول الله ﷺ وليس أي علم غيره، ومن كان وطنياً فهو كباقي الوطنيين، فكفى الوطنيين تباكياً، فقد قتل أهلنا في العراق