جريدة الراية
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان مخاطبة سياسية، وسط سوق بورتسودان الكبير، يوم الاثنين 23/12/2024م بعنوان: "الخلافة هي نظام الحكم في الإسلام"، تحدث فيها الأستاذ يعقوب إبراهيم، عضو حزب التحرير، الذي بين أن الله سبحانه وتعالى قد فرض على المسلمين تطبيق أحكام الإسلام، وتنظيم حياتهم كلها على أساسه، وأن هذا التطبيق يتم عبر بيعة شرعية لخليفة يقيم الدين، ويحمله للعالمين، مبيناً فرضية الخلافة، ووجوب عمل الأمة لها، مستدلاً بعدد من النصوص، منها قول الله تعالى: ﴿وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ﴾
أقام حزب التحرير/ ولاية السودان مؤتمراً صحفياً يوم السبت 19 جمادى الآخرة 1446ه، الموافق 21/12/2024م بعنوان: (النقود بين نظام الذهب والفضة وصدمة نيكسون).
شنت طائرات كيان يهود سلسلة غارات عنيفة على العاصمة اليمنية صنعاء، بما فيها المطار الدولي، خلال الخطاب الأسبوعي لزعيم جماعة الحوثيين
إن هذه الأحداث التي تمر بها الأمة اليوم، هي مشاهد حية أيقظتها بمجموعها ولفتت انتباهها وأصبح الصغير قبل الكبير يفكر بالحلول بالرغم من الظروف القاهرة
في خطوة جديدة تثير القلق، أُعلن عن قرب تنفيذ خطة الحكومة المصرية لطرح المطارات أمام القطاع الخاص في مراحله الأخيرة. هذه الخطوة ليست هي الأولى من
النقاط التالية عرضها المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان مبينا فيها ماذا يقصد حزب التحرير، أو ماذا يعني تحرير الأمة الإسلامية وبلادها من الاستعمار:
أيها المسلمون بعامة، وأهل الشام بخاصة: إن حزب التحرير الرائد الذي لا يكذب أهله يحذركم من أيدي شياطين الإنس الذين يريدون أن تضيع دماؤكم
إن نظرة أمريكا إلى آسيا الوسطى لا تختلف عن نظرتها إلى البلاد الإسلامية الأخرى. وهذا يعني أن هذه نظرة على الكيفية التي يمكن بها لآسيا الوسطى أن تخدم المصالح
السياسة الخارجية الإيرانية كانت ولا زالت محل جدل سياسي حيث أخذت مساحة كبيرة من النقاش بين كثير من المفكرين والسياسيين؛ بين من يراها في خانة العداء للغرب وخاصة أمريكا
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني