يسر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن يقدم للمتابعين وزوار صفحات المكتب الإعلامي المركزي الكرام أسطوانة جديدة (DVD) بعنوان
يزداد الحديث، عقب كل حملة بربرية لنظام الطاغية أسد، مدعوماً بطيران الصليب الروسي، ومليشيات الحقد الإيراني وحزبها اللبناني، عن "حل سياسي" تسوقه أمريكا عبر بوابة الأمم المتحدة.
إزاء هذا الوضع العام من الموت والمرض والهلع الذي تسبب به فيروس كورونا، سمحت بعض الدّول الأوروبية أن يُرفع الأذان بشكل علني لأول مرة حيث كان سابقا يتمّ داخل المساجد فقط دون استخدام مكبّرات الصّوت. والحقيقة أن هذه المبادرات التي جاءت في ثوب التضامن والتآزر والتعايش مع مختلف
النظرة العلمية الطبية: فيروس قاتل متطور ليس له مصل لقاح، انتشر عالميا ولا مجال لمحاصرته دون وجود دواء أو لقاح، وقد تغيرت بعض المعطيات، وتناقضت بين كثير من الأطباء والعلماء، ومثال ذلك عدم إصابة الأطفال
جاء في خبر على موقع (سبوتنيك، الجمعة، 17 شعبان 1441هـ، 10/04/2020م) ما يلي: "بحث نائبا وزيري خارجية روسيا وتركيا، سيرغي فيرشينين وسادات أونال، اليوم الجمعة، الاتفاقيات حول إدلب السورية ودفع العملية السياسية في سوريا.
إن المرء ليعجب مما آلت إليه أحوال العراق، فبات مثلاً للبلدان الفاشلة.. إذ يحتله عدو كافر، أقام القواعد العسكرية لتحصين قواته المحتلة عازما على بقاء طويل الأمد حرصا على مصالحه، ولحماية النظام الذي فرضه، فسادت في البلد شريعة الغاب ولم يعد للدولة وجود، ولا للعدل معنى، فشت فيه العصابات المسلحة
إن فهم الواقع فهماً جيداً وفهم المتغيرات المؤثرة فيه والمرافقة له هو أمرٌ لا بدّ منه للمهتمين بالشأن العام المتطلّعين للتغيير. وإن ما تم تسميته بالربيع العربي هو واقع جديد، وعدم إدراكه وفهمه كان سبباً في إعادة إنتاج أنظمة شبيهة بالزائلة، ومن هذا الربيع ثورة الشام التي ظن البعض أن الانتقال سيكون سياسياً سلساً ك
نشر موقع (القدس العربي، الجمعة 17 شعبان 1441هـ، 10/04/2020م) خبرا قال فيه: "قررت الحكومة التركية بيع إمدادات طبية (لإسرائيل) هذا الأسبوع وسط أزمة
حان الوقت لكي يدرك المسلمون، بعد أن كشف وباء فيروس كورونا فشل مبادئ النظام العالمي الليبرالي الرأسمالي في إدارة الأزمة الحالية التي تفتك بالعالم، وإن كان فشلها قد ثبت
إذا كان صعودُ الغربِ وتقدّمُهُ وتفوُقُهُ وغِناهُ إلى حدِّ البطرِ في القرنِ الماضي، قد كلَّفَنا نحن المسلمين ثمناً باهظاً على كلِّ الصعدِ؛ من الغياب عن المسرح الدولي والتأخر الاقتصادي والعلمي والعسكري، إلى الفقر والمديونيةِ والتبعيّةِ والتجزئة...إلخ، فإنَّ انهيار الغربِ وحصول
في الوقت الذي تنافق فيه حاضنة الحكومة السودانية أو ما تسمى قوى الحرية والتغيير؛ بأنه لن يكون هناك رفع للدعم عن الخبز أو غيره. أعلن والي الخرطوم السماح بإنتاج قطعة الخبز بوزن 45 جراما
تناولت الحكومة الانتقالية في الأيام الماضية قضية الحظر الكامل للتجوال في الخرطوم لمدة ثلاثة أسابيع، ونوقشت القضية يوم الخميس 9/4/2020م، كما جاء في موقع باج نيوز الإخباري ما نصه: (مجلس الأمن والدفاع يُناقش الإغلاق التام للبلاد أو قفل الخرطوم لـ (3) أسابيع). 9 نيسان/أبريل 2020م.
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني