إن المسلمين صدقوا ببشارات رسولهم الكريم e ولم يتطرق الشك إلى قلوبهم كما صدقوه فيما أمر ونهى في الشرع، لأنه نبي لا يكذب، فذلك يستحيل عقلا أن يتقول على الله، وما هو بكاهن، ﴿وَمَا يَنطِقُعَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾، فعلم من ربه عالم الغيب ما أظهره عليه من البشارات. فاعتبروا البشارات طلبا، لأن الخبر طلب يقتضي العمل. ولهذا أدركوا أن البشارات لا تتحقق إلا بعمل بشري
التقى وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بالأستاذ: الرشيد سعيد يعقوب، وكيل أول وزارة الإعلام والثقافة، والمدير المكلف للهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون، بمكتبه صباح الاثنين 06/01/2020م، وكان الوفد بإمارة الأستاذ: ناصر رضا – رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير/ ولاية السودان، يرافقه عضوا الهيئة، الشيخ: عبد القادر عبد الرحمن
في خبر على موقع (ترك برس، 4 جمادى الأولى 1441هـ، 30/12/2019م) ورد ما يلي: "هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، نظيره التركي رجب طيب أردوغان، بمناسبة حلول عيد رأس السنة الميلادية.
وقال بوتين في برقية التهنئة، إن مسيرة الحل السياسي في سوريا، بدأت بفضل
إن حوادث الاقتتال التي تجري في مدينة الجنينة في إقليم دارفور ليست هي الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، طالما بقيت القوميات والقبليات والعرقيات، هي السائدة في أنحاء السودان المختلفة، فقد شهدنا فتنة الاقتتال في القضارف وبورتسودان شرق السودان، وداراندوكة في أقصى الغرب في دارفور! لأن أفكار القبيلة، والقوم، والجهة، هي السائدة بين الناس، وتركزت بصورة سيئة
دخلت انتفاضة تشرين في العراق شهرها الرابع، بإصرار أكبر على مواصلة الحراك الرافض لما هو قائم، والمطالب باستعادة (الوطن) الذي اختطفته أحزاب السلطة الفاسدة، مهما كان الثمن، كما يقول المحتجون والناشطون، لا سيما بعد التضحيات الجسام التي قدمها الشباب المنتفض منذ الأول من تشرين أول/أكتوبر 2019م حيث تم قتل وجرح حوالي 23 ألف شخص، وقد باتت تلك التضحيات ديناً
قامت أمريكا الأسبوع الماضي بضرب مليشيات إيران في العراق ضربات غادرة موجعة قتلت فيها العشرات من الجنود والعناصر التابعة لكتائب الحشد الشعبي التابع لإيران، واستهدفت بالقتل بشكلٍ خاص قاسم سليماني رئيس ما يُسمّى بفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، وقتلت أيضاً نائبه العراقي في الحشد الشعبي عبد الغني المهندس.
وسط حشد كبير من النساء، علت نداءات حرائر فلسطين بإسقاط اتفاقية سيداو. جاء ذلك خلال اجتماع حاشد تم تلبية لدعوة الحاجة أم عصام السيد في ديوان آل الحرباوي الذي اكتظ بالحرائر اللواتي لبين
وجه أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة خطابا إلى الأمة الإسلامية خير أمة أخرجت للناس، وإلى حملة الدعوة الأخيار الأبرار، وإلى الضيوف الكرام على صفحاته في وسائل التواصل الإلكتروني
السؤال: بعد استمرار الاشتباكات المتقطعة بين قوات عميل أمريكا حفتر والقوات التابعة للسراج عميل أوروبا فقد استأنفت قوات حفتر هجومها باتجاه العاصمة طرابلس، فهل يرى حفتر ومن ورائه أمريكا أن السيطرة على طرابلس
جريدة الراية: أبرز عناوين العدد (268)
الأربعاء، 13 جمادى الأولى 1441هـ الموافق 08 كانون الثاني/يناير 2020م
ورد الخبر التالي على موقع (الجزيرة نت، السبت، 2 جمادى الأولى 1441هـ، 28/12/2019م) "في تطور لافت، خصص جهاز أمن الدولة السعودي أرقاماً للطوارئ، وطلب من المواطنين والمقيمين داخل المملكة الاتصال من خلالها؛ وذلك لـ"الإبلاغ عن أشخاص معارضين للدولة أو أصحاب أفكار متطرفة".
لجأت الحكومة السودانية، وعلى طريقة النظام البائد، لتمويل موازنة عام 2020 من جيوب البسطاء والمسحوقين من أهل البلاد، فقد صرّح وزير الإعلام، عقب جلسة مجلس الوزراء الاستثنائية، لمناقشة موازنة العام 2020م، قائلاً: (الميزانية تقترح رفع الدعم عن البنزين والكاز بصورة متدرجة)، من جانبه وفي قراءة لأرقام الموازنة أوضح حزب التحرير/ ولاية السودان
شن الحوثيون، هجوما عنيفا على السياسة النقدية لنظام هادي في عدن من خلال إعلان سحبهم للفئات الجديدة من العملة المحلية الريال من فئات الألف والخمسمائة والمائتين والمئة التي قام البنك المركزي بطباعتها مؤخرا وتسربت إلى مناطق سيطرتهم. في المقابل فإن الحوثيين أهانوا الناس في معيشتهم واستولوا على المعونات الدولية، وفتحوا البلاد للمنظمات التي هرعت
لقد سعت أمريكا وأدواتها من الدول والعملاء للقضاء على ثورة أهل الشام منذ انطلاقتها، مستعملة في ذلك أدهى أنواع الخبث والمكر، مستنفرة كل أدواتها وإمكانياتها لتحقيق ذلك، وقد حققت أمريكا في هذا الأمر حتى الآن نجاحاً لافتاً وخاصة من خلال دول الثالوث المجرم "إيران وروسيا وتركيا"، وقد تم ذلك النجاح من خلال مسلسل أستانة وسوتشي، فقد أعادت هذه
للاطلاع على احدث ما ينشر من الاخبار والمقالات، اشترك في خدمة موقع جريدة الراية للبريد الالكتروني، وستصلك آخر الاخبار والمقالات بدون ازعاج بإذن الله على بريدك الالكتروني