نشر موقع (عربي 21، الأربعاء 16 محرم 1440هـ، 26/09/2018م) خبرا جاء فيه "بتصرف": "قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، إن بلاده تجري مشاورات مع الشركاء الدوليين لاستئناف عملية السلام بين السلطة الفلسطينية وكيان يهود.

قبل الانتخابات الوطنية القادمة في بنغلاديش، بدأت حكومة الشيخة حسينة جهودها الكاملة لإرضاء الهند في محاولة لتأمين سلطتها، وكل ذلك تحت ستار الاتفاق الثنائي والتعاون. وقد اتخذ الحزب الحاكم العديد من الخطوات المناهضة للدولة في غضون فترة قصيرة من الزمن من أجل مبادرة خليج البنغال للتعاون التكنولوجي والاقتصادي المتعدد القطاعات، التي ليست هي سوى منصة تهيمن عليها الهند وتستخدم لتحصين المصالح الإقليمية للهند. في 10 أيلول/سبتمبر 2018، افتتحت الشيخة حسينة مع الهند ثلاثة مشاريع رئيسية مشتركة بين الهند وبنغلاديش بما في ذلك 500 ميجاواط من الإمدادات الإضافية من الطاقة الهندية إلى بنغلاديش كجزء من خطة الهند لاستثمار 9 مليار

كشفت الميزانية المصغرة التي تم الإعلان عنها في 18 أيلول/سبتمبر عن زيادات ضخمة في الضرائب من خلال سحب إجراءات الإعفاءات الضريبية والرسوم على نطاق واسع في باكستان، مع زيادة الخصخصة على القطاعات العامة، ويدل ذلك على أن الاقتصاد الحالي في باكستان يقوم على الرأسمالية وليس

نشر موقع (وكالة سما الإخبارية، الثلاثاء، 8 محرم 1440هـ، 18/09/2018م) خبرا جاء فيه: "قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس السابق خالد مشعل، اليوم الثلاثاء، إنه لا بد من إعادة بناء منظمة التحرير وإعادة تعريف دور السلطة الفلسطينية.

وأضاف مشعل، في كلمة له خلال المؤتمر العلمي الأول للحركة، أنه يجب أن تفتح منظمة التحرير أبوابها أمام الكل الفلسطيني وألا تبقى لجهة معينة فقط، لافتاً إلى أنه من

في العامين الأخيرين، لوحظت بعض التغييرات في بلدان آسيا الوسطى في السياسة الداخلية للأنظمة الاستبدادية - في بعض البلاد كانت التغييرات على شكل نقاط، وفي بلاد أخرى أعلن عن إصلاحات حقيقية. تجذب هذه الظاهرة الانتباه في المقام الأول إلى حقيقة أن التسهيلات والإصلاحات لا تتناسب بأي شكل من الأشكال مع السياسات التي نفذتها أنظمة المنطقة خلال العشرين سنة الماضية.

نشر موقع (الحياة اللندنية، السبت 19 محرم 1440هـ، 29/09/2018م) خبرا جاء فيه: "خرقت اشتباكات عنيفة شهدتها منطقة ورشفانة (30 كيلومتراً جنوب غربي طرابلس) أمس، أجواء الهدوء الحذر الذي تعيشه العاصمة الليبية منذ أيام، فيما تواصلت الاتصالات السياسية لسحب المليشيات المسلّحة من الشوارع وإعادة الحياة إلى طبيعتها. وتزامن ذلك مع لقاء بين النائب الثاني لرئيس المجلس الأعلى للدولة فوزي العقاب ورئيس لجنة الحوار في مجلس النواب عبد السلام نصية، بحضور الموفد الدولي إلى ليبيا غسان سلامة، تمت خلاله مناقشة إعادة

أكد الدكتور عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير في بيان صحفي: أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز يمهد لتعديل الدستور الموريتاني ليسمح لنفسه بولاية ثالثة في العام القادم، ولذلك يعمل على نشر أجواء من القمع والتسلط الجبري تحت فزاعة مكافحة الإسلام (المتطرف!)، فيصرح زاعما بأن "تسييس الدين أحدث مأساة أكبر مما قام به (كيان يهود) وأن الدول العربية حطمها الإسلام السياسي وهذا ما لم يقم به البعثيون والناصريون والشيوعيون". وأضاف الدكتور بخاش: أن ولد عبد العزيز الذي استباح لنفسه الحرمات وسفك الدماء تعطشاً للسلطة

يدرك مراقبو الوضع في سوريا بأن بشار الأسد سحب خلال الشهور الماضية جميع قواته موجها إياها إلى آخر معقل للثورة - محافظة إدلب. كل مراكز المقاومة الأخرى الأقل شأنا تم قمعها من قبل الأسد. وغالباً ما كان يتم ذلك باستسلام المواقع مقابل نقل الثوار إلى إدلب. ولذلك، فإن إدلب اليوم هي مقاطعة الثورة المحاطة بالأعداء من كل جانب، يسكنها أهلها وثوار من مناطق شتى، من أهل حلب إلى أهل الغوطة الشرقية.

 لقد كانت نقلة نوعية، أبداها شعب العراق منذ الاحتلال الأمريكي البغيض يوم عزف عن المشاركة في انتخابات أيار/مايو 2018 في عموم محافظات البلاد، فتدنت نسبة المشاركة إلى 19% رغم التزييف الإعلامي، رافقها اعتراف رسمي بوقوع تزوير كبير، يجعل من اعتماد نتائجها أمرا مرفوضا لولا رضا من جانب المحتل الكافر ليُخرج منها حكومة فاشلة كسابقاتها، إدامة لمشروعه التدميري، وتلميعاً لوجوه كالحة السواد لم يعد بالإمكان قبولها لعظم فسادها، وسوء إدارتها لمؤسسات الدولة. ولعل امتناع الناس عن التعاطي مع الانتخابات الأخيرة جاء في ظل صحوة أتت بعد طول معاناة ويأس من بارقة أمل في تحسن الأوضاع المعيشية على مدى 15 عاما، وقد تؤتي هذه الصحوة أكلها لو وجد لها قائد موفق يعرف طريق الخلاص.

الأربعاء, 03 تشرين1/أكتوير 2018 00:15

مفاهيم سياسية

كتبه

فهم السياسة الخارجية أمر جوهري لحفظ كيان الدولة والأمة، وأمر أساسي للتمكن من حمل الدعوة إلى العالم، وعمل لا بد منه لتنظيم علاقة الأمة بغيرها على وجه صحيح.

ولما كانت الأمة الإسلامية مكلفة بحمل الدعوة الإسلامية إلى الناس كافة، كان لزاماً على المسلمين أن يتصلوا بالعالم اتصالاً واعياً لأحواله، مدركاً لمشاكله، عالما بدوافع دوله وشعوبه، متتبعاً الأعمال السياسية التي تجري في العالم، ملاحظاً الخطط السياسية للدول في أساليب تنفيذها، وفي كيفية علاقتها بعضها ببعض، وفي المناورات السياسية التي تقوم بها هذه الدول